لندن - (وكالات): أوضح سفير السعودية لدى الولايات المتحدة الأمير خالد بن سلمان، أن "اتفاق ستوكهولم الذي تم توقيعه بين الأطراف اليمنية في السويد، يتم انتهاكه "مراراً وتكراراً" من قبل ميلشيا الحوثي المدعومة من إيران"، داعياً المجتمع الدولي "لاتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان تنفيذ الاتفاق بالكامل لتحقيق السلام في اليمن".
وقال الأمير خالد بن سلمان في عبر حسابه في "تويتر"، إن "ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران مصممة على التمسك ببؤس ومعاناة الشعب اليمني".
وأضاف "لم يكتفي الحوثيون برفض تنفيذ اتفاق ستوكهولم الذي وقعوا عليه فحسب، بل واصلوا هجومهم المسلح بما في ذلك هجمات الطائرات بدون طيار، وقصف الأحياء السكنية وإطلاق صاروخ باليستي باتجاه السعودية".
وأكد سفير الرياض لدى واشنطن، "التزام تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية بتنفيذ اتفاق ستوكهولم"، مطالباً في الوقت ذاته الأمم المتحدة بأن "تسمي الطرف الذي أخفق في التمسك بتدابير بناء الثقة الأساسية المفضية إلى اتفاق ستوكهولم".
وقال: "عليها "الأمم المتحدة" أن تحدد بوضوح من هو المسؤول عن الهجوم على المركبة المدرعة التي كانت تحمل كبير مراقبي الأمم المتحدة باتريك كاميرت"، معتبراً ذلك تذكير بأن "ميليشيا الحوثي خارجة على القانون و لا تهتم بمصير الملايين من اليمنيين"، الأمر الذي يؤكد ضرورة أن يواجه الحوثيون ضغوطاً دولية متزايدة تلزمهم بتنفيذ الاتفاق.
{{ article.visit_count }}
وقال الأمير خالد بن سلمان في عبر حسابه في "تويتر"، إن "ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران مصممة على التمسك ببؤس ومعاناة الشعب اليمني".
وأضاف "لم يكتفي الحوثيون برفض تنفيذ اتفاق ستوكهولم الذي وقعوا عليه فحسب، بل واصلوا هجومهم المسلح بما في ذلك هجمات الطائرات بدون طيار، وقصف الأحياء السكنية وإطلاق صاروخ باليستي باتجاه السعودية".
وأكد سفير الرياض لدى واشنطن، "التزام تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية بتنفيذ اتفاق ستوكهولم"، مطالباً في الوقت ذاته الأمم المتحدة بأن "تسمي الطرف الذي أخفق في التمسك بتدابير بناء الثقة الأساسية المفضية إلى اتفاق ستوكهولم".
وقال: "عليها "الأمم المتحدة" أن تحدد بوضوح من هو المسؤول عن الهجوم على المركبة المدرعة التي كانت تحمل كبير مراقبي الأمم المتحدة باتريك كاميرت"، معتبراً ذلك تذكير بأن "ميليشيا الحوثي خارجة على القانون و لا تهتم بمصير الملايين من اليمنيين"، الأمر الذي يؤكد ضرورة أن يواجه الحوثيون ضغوطاً دولية متزايدة تلزمهم بتنفيذ الاتفاق.