الكويت - هدى هنداوي
أعلنت الوكيل المساعد لشؤون الصحة العامة ورئيس اللجنة الوطنية الدائمة لمكافحة الإيدز، في الكويت، د. ماجدة القطان "تزايد الإقبال من المراجعين على إجراء فحص فيروس نقص المناعة في العيادة التجريبية للفحص الطوعي وخدمات المشورة"، مشيرة إلى أن "عدد المصابين ما يقارب 440 مصابا بمرض نقص المناعة".
وذكرت في تصريح صحافي أنه "منذ بداية تقديم الخدمة تم التزايد بطلب الفحوص والتي تبعا لسياسة العيادة فإنه عند اكتشاف حالة إيجابية فإنه بعد الحصول على موافقتها يتم عمل فحوص تأكيدية لها بكل سرية مع احترام خصوصية المريض وتقديم العلاج اللازم"، مشيرة إلى أن "زيادة عدد الحالات المكتشفة تعني زيادة الوعي ودقة الفحوص المستخدمة، خاصة في ظل توفر العلاج مما يزيد من الأمن الصحي في البلاد".
وتطرقت د. القطان إلى "إحصائية حديثة لمنظمة الصحة العالمية بينت أن معظم الحالات الجديدة للإصابة بفيروس نقص المناعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يتم اكتشافها عن طريق الفحوص الطوعية، وفي المقابل تشير الدراسات إلى أن الحصول على نتيجة فحص سليمة يساهم في تغيير سلوكيات غير المصابين نحو الأفضل".
وأفادت بأن "اللجنة ستسعى خلال الفترة القادمة إلى توسيع نطاق خدمات الوقاية والعلاج والتركيز على الفئات الأكثر عرضة للخطر، مثل متعاطي المخدرات بالإبر، وإقرار التدابير والبرامج المستندة إلى الأدلة العلمية التي من شأنها حمايتهم من الإصابة بفيروس نقص المناعة والكبد الوبائي وحماية المجتمع من تلك الأمراض".
أعلنت الوكيل المساعد لشؤون الصحة العامة ورئيس اللجنة الوطنية الدائمة لمكافحة الإيدز، في الكويت، د. ماجدة القطان "تزايد الإقبال من المراجعين على إجراء فحص فيروس نقص المناعة في العيادة التجريبية للفحص الطوعي وخدمات المشورة"، مشيرة إلى أن "عدد المصابين ما يقارب 440 مصابا بمرض نقص المناعة".
وذكرت في تصريح صحافي أنه "منذ بداية تقديم الخدمة تم التزايد بطلب الفحوص والتي تبعا لسياسة العيادة فإنه عند اكتشاف حالة إيجابية فإنه بعد الحصول على موافقتها يتم عمل فحوص تأكيدية لها بكل سرية مع احترام خصوصية المريض وتقديم العلاج اللازم"، مشيرة إلى أن "زيادة عدد الحالات المكتشفة تعني زيادة الوعي ودقة الفحوص المستخدمة، خاصة في ظل توفر العلاج مما يزيد من الأمن الصحي في البلاد".
وتطرقت د. القطان إلى "إحصائية حديثة لمنظمة الصحة العالمية بينت أن معظم الحالات الجديدة للإصابة بفيروس نقص المناعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يتم اكتشافها عن طريق الفحوص الطوعية، وفي المقابل تشير الدراسات إلى أن الحصول على نتيجة فحص سليمة يساهم في تغيير سلوكيات غير المصابين نحو الأفضل".
وأفادت بأن "اللجنة ستسعى خلال الفترة القادمة إلى توسيع نطاق خدمات الوقاية والعلاج والتركيز على الفئات الأكثر عرضة للخطر، مثل متعاطي المخدرات بالإبر، وإقرار التدابير والبرامج المستندة إلى الأدلة العلمية التي من شأنها حمايتهم من الإصابة بفيروس نقص المناعة والكبد الوبائي وحماية المجتمع من تلك الأمراض".