بيروت - بديع قرحاني، (وكالات)
رعى سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى لبنان د. حمد سعيد الشامسي "إفطاراً رمضانياً بهبة من سمو الشيخة شمسة بنت حمدان آل نهيان عبر "الهلال الأحمر الإماراتي" في مؤسسات الرعاية الاجتماعية – دار الأيتام الإسلامية ضم 190 طفلاً بحضور مدير عام الدار الوزير السابق خالد قباني ومستشار رئيس الحكومة النائب السابق قاسم عبدالعزيز وعدد من المسؤولين والمعنيين والعمداء والمربين وذلك ضمن حملة "المشروع الإماراتي لإفطار صائم رمضان 1440 – لبنان".
وكان للسفير الشامسي كلمة مقتضبة قال فيها:، "مستمرون بدعم النشاطات الإنسانية والخيرية خلال أيام شهر رمضان المبارك وعلى مدار العام إيماناً منا بأهمية الوقوف مع جميع الأشقاء، فنحن نحيي "عام التسامح" ونسير على نفس الخطى التي رسمها القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه".
وتابع، "سنكمل على هذا الدرب بتوجيهات من قيادتنا الرشيدة كما تأكيداً وقناعة بحق هؤلاء الأطفال في حياة أفضل".
وختم بالقول، إن "شهر رمضان الفضيل فرصة لترسيخ التزامنا من خلال هذه المبادرات الإنسانية التي أوصلت الإمارات إلى مكانة متقدمة في مجال العمل الإنساني بين دول العالم باستحقاق واقتدار".
رعى سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى لبنان د. حمد سعيد الشامسي "إفطاراً رمضانياً بهبة من سمو الشيخة شمسة بنت حمدان آل نهيان عبر "الهلال الأحمر الإماراتي" في مؤسسات الرعاية الاجتماعية – دار الأيتام الإسلامية ضم 190 طفلاً بحضور مدير عام الدار الوزير السابق خالد قباني ومستشار رئيس الحكومة النائب السابق قاسم عبدالعزيز وعدد من المسؤولين والمعنيين والعمداء والمربين وذلك ضمن حملة "المشروع الإماراتي لإفطار صائم رمضان 1440 – لبنان".
وكان للسفير الشامسي كلمة مقتضبة قال فيها:، "مستمرون بدعم النشاطات الإنسانية والخيرية خلال أيام شهر رمضان المبارك وعلى مدار العام إيماناً منا بأهمية الوقوف مع جميع الأشقاء، فنحن نحيي "عام التسامح" ونسير على نفس الخطى التي رسمها القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه".
وتابع، "سنكمل على هذا الدرب بتوجيهات من قيادتنا الرشيدة كما تأكيداً وقناعة بحق هؤلاء الأطفال في حياة أفضل".
وختم بالقول، إن "شهر رمضان الفضيل فرصة لترسيخ التزامنا من خلال هذه المبادرات الإنسانية التي أوصلت الإمارات إلى مكانة متقدمة في مجال العمل الإنساني بين دول العالم باستحقاق واقتدار".
