بيروت - بديع قرحاني
أكد سفير المملكة العربية السعودية في لبنان وليد بخاري أن "المملكة وحلفاءها يمسكون بزمام الأمور، وأن الرد على اعتداءات إيران وأذرعها يأتي تباعاً وفي شكل مدروس ووفقاً لما هو مخطط له".
وطمأن بخاري وفد "التجمع من أجل السيادة" اللبناني خلال استقباله لهم في مقر السفارة السعودية في بيروت بأن ""قوة المملكة بفضل حكمة قيادتها ومناعة شعبها وتضامن أشقائها العرب وفي مقدمهم اللبنانيون، والتنسيق مع المجتمع الدولي لضمان الاستقرار والسلام الإقليميين والدوليين".
واستقبل بخاري في مقر السفارة في بيروت، منسق "التجمع من أجل السيادة" نوفل ضو على رأس وفد من مكتب التجمع، ضم كلا من، ليلى عيسى وخالد النصولي ولينا حمدان وسامر بستاني وحليم الفغالي وحسان القطب.
وعبر ضو باسم "التجمع" عن "التضامن مع المملكة وتأييد مواقفها في مواجهة الاعتداءات الإيرانية"، متمنياً على بخاري "أن ينقل إلى خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى نائب وزير الدفاع، سمو الأمير خالد بن سلمان، تقدير التجمع وشكره للدور القيادي والريادي الذي تتولاه قيادة المملكة في الدفاع عن المصالح الحيوية للدول العربية وعن السلام والاستقرار الإقليميين في مواجهة المشروع الإيراني الهادف إلى زعزعة استقرار المنطقة وضرب اقتصادات دولها واستهداف نمو شعوبها".
وتمنى الوفد على بخاري "تحديد الظروف المناسبة لزيارة يقوم بها "التجمع من أجل السيادة" مع وفود لبنانية سياسية وشعبية للمملكة عن طريق مطار أبها، "تعبيراً عن مشاركة لبنان واللبنانيين المملكة صمودها ومقاومتها وتصديها للاعتداءات الإيرانية، ولزيارة الوحدات العسكرية السعودية المنتشرة على خطوط المواجهة للتعبير عن تقدير اللبنانيين لدورها في التصدي للتمدد الإيراني في المنطقة".
واعتبر ضو "هذا التصدي بمثابة خط الدفاع الأول عن سيادة لبنان التي يستهدفها المشروع الإيراني".
وعرض بخاري خلال استقباله الوفد المستجدات السياسية والدبلوماسية والميدانية التي شهدتها الأيام القليلة الماضية، مبدياً "ارتياح المملكة إلى الأوضاع السياسية والميدانية"، ومطمئنا إلى أن "المملكة وحلفاءها يمسكون بزمام الأمور، وأن الرد على اعتداءات إيران وأذرعها يأتي تباعاً وفي شكل مدروس ووفقاً لما هو مخطط له".
وطمأن بخاري الوفد إلى "قوة المملكة بفضل حكمة قيادتها ومناعة شعبها وتضامن أشقائها العرب وفي مقدمهم اللبنانيون، والتنسيق مع المجتمع الدولي لضمان الاستقرار والسلام الإقليميين والدوليين".
أكد سفير المملكة العربية السعودية في لبنان وليد بخاري أن "المملكة وحلفاءها يمسكون بزمام الأمور، وأن الرد على اعتداءات إيران وأذرعها يأتي تباعاً وفي شكل مدروس ووفقاً لما هو مخطط له".
وطمأن بخاري وفد "التجمع من أجل السيادة" اللبناني خلال استقباله لهم في مقر السفارة السعودية في بيروت بأن ""قوة المملكة بفضل حكمة قيادتها ومناعة شعبها وتضامن أشقائها العرب وفي مقدمهم اللبنانيون، والتنسيق مع المجتمع الدولي لضمان الاستقرار والسلام الإقليميين والدوليين".
واستقبل بخاري في مقر السفارة في بيروت، منسق "التجمع من أجل السيادة" نوفل ضو على رأس وفد من مكتب التجمع، ضم كلا من، ليلى عيسى وخالد النصولي ولينا حمدان وسامر بستاني وحليم الفغالي وحسان القطب.
وعبر ضو باسم "التجمع" عن "التضامن مع المملكة وتأييد مواقفها في مواجهة الاعتداءات الإيرانية"، متمنياً على بخاري "أن ينقل إلى خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وإلى نائب وزير الدفاع، سمو الأمير خالد بن سلمان، تقدير التجمع وشكره للدور القيادي والريادي الذي تتولاه قيادة المملكة في الدفاع عن المصالح الحيوية للدول العربية وعن السلام والاستقرار الإقليميين في مواجهة المشروع الإيراني الهادف إلى زعزعة استقرار المنطقة وضرب اقتصادات دولها واستهداف نمو شعوبها".
وتمنى الوفد على بخاري "تحديد الظروف المناسبة لزيارة يقوم بها "التجمع من أجل السيادة" مع وفود لبنانية سياسية وشعبية للمملكة عن طريق مطار أبها، "تعبيراً عن مشاركة لبنان واللبنانيين المملكة صمودها ومقاومتها وتصديها للاعتداءات الإيرانية، ولزيارة الوحدات العسكرية السعودية المنتشرة على خطوط المواجهة للتعبير عن تقدير اللبنانيين لدورها في التصدي للتمدد الإيراني في المنطقة".
واعتبر ضو "هذا التصدي بمثابة خط الدفاع الأول عن سيادة لبنان التي يستهدفها المشروع الإيراني".
وعرض بخاري خلال استقباله الوفد المستجدات السياسية والدبلوماسية والميدانية التي شهدتها الأيام القليلة الماضية، مبدياً "ارتياح المملكة إلى الأوضاع السياسية والميدانية"، ومطمئنا إلى أن "المملكة وحلفاءها يمسكون بزمام الأمور، وأن الرد على اعتداءات إيران وأذرعها يأتي تباعاً وفي شكل مدروس ووفقاً لما هو مخطط له".
وطمأن بخاري الوفد إلى "قوة المملكة بفضل حكمة قيادتها ومناعة شعبها وتضامن أشقائها العرب وفي مقدمهم اللبنانيون، والتنسيق مع المجتمع الدولي لضمان الاستقرار والسلام الإقليميين والدوليين".