دبي - (العربية نت): شدد ولي العهد السعودي، صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في كلمته، السبت، خلال الجلسة الختامية لقمة العشرين في اليابان على عزم المملكة مواصلة العمل للتقدم في مجموعة العشرين.
كما أعلن ترحيبه باستضافة قادة مجموعة العشرين العام المقبل في السعودية.
وأشار إلى أن هذا الزمن هو زمن الآفاق الجديدة والتقدم التقني، ما يستوجب العمل على مواكبة هذا التطور، وخلق بيئة يزدهر بها العالم.
إلى ذلك، قال، "علينا في مجموعة العشرين مسؤولية لخلق بيئة يزدهر فيها العالم"، مضيفاً "سنعمل مع قادة مجموعة العشرين لإيجاد توافق لحل الأزمات في العالم".
كما تطرق إلى مسألة التقدم التكنولوجي، وضرورة مواكبته بكافة الطرق، بالإضافة إلى مسألة المخاطر السيبرانية، وملف الشباب والمرأة. وقال في هذا السياق: "تمكين المرأة والشباب محوران أساسيان لتحقيق النمو في العالم".
يذكر أن الأمير محمد بن سلمان كان التقى في وقت سابق، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على هامش اليوم الثاني من قمة العشرين، حيث بحثا السلوك العدائي الإيراني المتصاعد.
وأفاد بيان صادر عن البيت الأبيض أن "ترامب والأمير محمد بن سلمان التزما بالحفاظ على استقرار النفط مع استمرار سلوك إيران".
وناقش ترامب مع ولي العهد السعودي دور المملكة في ضمان استقرار الشرق الأوسط.
وكان ترامب أشاد بدور السعودية في مكافحة الإرهاب. كما قال، "شرف لي أن ألتقي ولي العهد السعودي"، مضيفاً، "الأمير محمد بن سلمان صديق وقد فعل الكثير لبلاده".
في حين أكد الأمير محمد بن سلمان أن "الرحلة طويلة، وأن الشعب السعودي بذل الكثير في السنوات القليلة الماضية"، قائلاً، "قمنا بإنجازات كثيرة على الصعيد السياسي والاقتصادي والعسكري. هذا سيساهم في المزيد من النمو وإتاحة العديد من الوظائف، وأتطلع لعمل المزيد معاً لبلدينا".
{{ article.visit_count }}
كما أعلن ترحيبه باستضافة قادة مجموعة العشرين العام المقبل في السعودية.
وأشار إلى أن هذا الزمن هو زمن الآفاق الجديدة والتقدم التقني، ما يستوجب العمل على مواكبة هذا التطور، وخلق بيئة يزدهر بها العالم.
إلى ذلك، قال، "علينا في مجموعة العشرين مسؤولية لخلق بيئة يزدهر فيها العالم"، مضيفاً "سنعمل مع قادة مجموعة العشرين لإيجاد توافق لحل الأزمات في العالم".
كما تطرق إلى مسألة التقدم التكنولوجي، وضرورة مواكبته بكافة الطرق، بالإضافة إلى مسألة المخاطر السيبرانية، وملف الشباب والمرأة. وقال في هذا السياق: "تمكين المرأة والشباب محوران أساسيان لتحقيق النمو في العالم".
يذكر أن الأمير محمد بن سلمان كان التقى في وقت سابق، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على هامش اليوم الثاني من قمة العشرين، حيث بحثا السلوك العدائي الإيراني المتصاعد.
وأفاد بيان صادر عن البيت الأبيض أن "ترامب والأمير محمد بن سلمان التزما بالحفاظ على استقرار النفط مع استمرار سلوك إيران".
وناقش ترامب مع ولي العهد السعودي دور المملكة في ضمان استقرار الشرق الأوسط.
وكان ترامب أشاد بدور السعودية في مكافحة الإرهاب. كما قال، "شرف لي أن ألتقي ولي العهد السعودي"، مضيفاً، "الأمير محمد بن سلمان صديق وقد فعل الكثير لبلاده".
في حين أكد الأمير محمد بن سلمان أن "الرحلة طويلة، وأن الشعب السعودي بذل الكثير في السنوات القليلة الماضية"، قائلاً، "قمنا بإنجازات كثيرة على الصعيد السياسي والاقتصادي والعسكري. هذا سيساهم في المزيد من النمو وإتاحة العديد من الوظائف، وأتطلع لعمل المزيد معاً لبلدينا".