عواصم - (وكالات): اتهم نائب فى البرلمان الإيطالي النظام القطري بدعم الإرهاب فى سوريا وليبيا، مشيرا لتمويل أمير قطر للتنظيمات المتطرفة بأموال ضخمة في البلدين، وفقا لموقع صحيفة "اليوم السابع" المصرية المستقلة.
وقال النائب في البرلمان الإيطالي - وفقا لمقطع فيديو - إن النظام القطري يمول مساجد ومؤسسات دينية في إيطالية تنشر الفكر المتطرف ويروج للأفكار المتطرفة في إيطاليا.
وتدعم قطر تنظيمات متطرفة في سوريا أبرزها تنظيم جبهة النصرة الإرهابي وعدد من الإرهابيين في ليبيا وخاصة مجالس شورى بنغازي ودرنة وإجدابيا، فضلا عن توفيرها الدعم السياسي والإعلامي للمتطرفين في المدن الليبية.
وتواصل قطر دعمها للجماعات الإرهابية في جنوب ليبيا، تحت غطاء الأعمال الإنسانية، وذلك عبر منظمات مجتمع مدني تعمل بإشراف الإخواني الليبي علي الصلابي، مستغلة الظروف المعيشية الصعبة لسكان الجنوب، وفقا لما نشره موقع بوابة "العين" الإخبارية.
وتدعم تركيا هذه المنظمات التي تهدف إلى اختراق الجنوب الليبي ليبيا لصالح قطر، عير آلية الجمعيات الخيرية، التي كانت مصدرا أساسيا لدعم الجماعات الإرهابية بالأموال القطرية.
مصدر قبلي ليبي قال في تصريحات خاصة لـ"العين الإخبارية"، إن منظمات تمولها قطر تتستر خلف عباءة "المساعدات الإنسانية والغذائية" باتت تتحرك في جنوب ليبيا، بذريعة تقديم مساعدات إنسانية في جنوب البلاد لإحداث اختراق في المنطقة وتمرير مساعدات للمجموعات الإرهابية والمسلحة المتمركزة في جنوب ليبيا.
وأكد المصدر، الذي فضل عدم كشف هويته، قيام جمعيات تمولها قطر في ليبيا بالتواصل مع بعض شيوخ وأعيان مدن الجنوب الليبي بذريعة تقديم المساعدات الإنسانية للسكان في تلك المنطقة، مشيرا إلى أن التحركات التي تقودها الجمعيات الخيرية الممولة من الدوحة تهاجم عمليات الجيش الليبي جنوب البلاد وتحملها مسؤولية تردي الأوضاع.
وأشار إلى أن الدوحة تحاول التقرب من بعض شيوخ وأعيان القبائل الليبية برصد ملايين الدولارات، وذلك في محاولة لتلميع صورة قطر وبناء نفوذ في التراب الليبي ودعم شخصيات سياسية بعينها.
وتستخدم قطر الجمعيات الخيرية وستار المساعدات الإنسانية لدعم الجماعات الإرهابية في ليبيا لتعزيز نفوذها، ودعم عناصر جماعة الإخوان في المدن الليبية تمهيدا لدعمهم بشكل كبير خلال الانتخابات التشريعية والبلدية المقبلة.
وحذرت بعض دول الجوار الليبي، وفي مقدمتها مصر، من السلوك القطري الداعم للجماعات الإرهابية في البلاد، ما يعزز الانقسام السياسي ويؤثر على أمن واستقرار الدولة الليبية.
وأكد الجيش الوطني الليبي تمويل قطر للجماعات الإرهابية في درنة وبنغازي وعدة مدن ليبية في الجنوب، مشيرا إلى أنه رصد تحركات مشبوهة لتنظيمات إرهابية تمولها قطر وتركيا في عدة مناطق، أبرزها منطقة الهلال النفطي بمدينتي بنغازي ودرنة.
وقال النائب في البرلمان الإيطالي - وفقا لمقطع فيديو - إن النظام القطري يمول مساجد ومؤسسات دينية في إيطالية تنشر الفكر المتطرف ويروج للأفكار المتطرفة في إيطاليا.
وتدعم قطر تنظيمات متطرفة في سوريا أبرزها تنظيم جبهة النصرة الإرهابي وعدد من الإرهابيين في ليبيا وخاصة مجالس شورى بنغازي ودرنة وإجدابيا، فضلا عن توفيرها الدعم السياسي والإعلامي للمتطرفين في المدن الليبية.
وتواصل قطر دعمها للجماعات الإرهابية في جنوب ليبيا، تحت غطاء الأعمال الإنسانية، وذلك عبر منظمات مجتمع مدني تعمل بإشراف الإخواني الليبي علي الصلابي، مستغلة الظروف المعيشية الصعبة لسكان الجنوب، وفقا لما نشره موقع بوابة "العين" الإخبارية.
وتدعم تركيا هذه المنظمات التي تهدف إلى اختراق الجنوب الليبي ليبيا لصالح قطر، عير آلية الجمعيات الخيرية، التي كانت مصدرا أساسيا لدعم الجماعات الإرهابية بالأموال القطرية.
مصدر قبلي ليبي قال في تصريحات خاصة لـ"العين الإخبارية"، إن منظمات تمولها قطر تتستر خلف عباءة "المساعدات الإنسانية والغذائية" باتت تتحرك في جنوب ليبيا، بذريعة تقديم مساعدات إنسانية في جنوب البلاد لإحداث اختراق في المنطقة وتمرير مساعدات للمجموعات الإرهابية والمسلحة المتمركزة في جنوب ليبيا.
وأكد المصدر، الذي فضل عدم كشف هويته، قيام جمعيات تمولها قطر في ليبيا بالتواصل مع بعض شيوخ وأعيان مدن الجنوب الليبي بذريعة تقديم المساعدات الإنسانية للسكان في تلك المنطقة، مشيرا إلى أن التحركات التي تقودها الجمعيات الخيرية الممولة من الدوحة تهاجم عمليات الجيش الليبي جنوب البلاد وتحملها مسؤولية تردي الأوضاع.
وأشار إلى أن الدوحة تحاول التقرب من بعض شيوخ وأعيان القبائل الليبية برصد ملايين الدولارات، وذلك في محاولة لتلميع صورة قطر وبناء نفوذ في التراب الليبي ودعم شخصيات سياسية بعينها.
وتستخدم قطر الجمعيات الخيرية وستار المساعدات الإنسانية لدعم الجماعات الإرهابية في ليبيا لتعزيز نفوذها، ودعم عناصر جماعة الإخوان في المدن الليبية تمهيدا لدعمهم بشكل كبير خلال الانتخابات التشريعية والبلدية المقبلة.
وحذرت بعض دول الجوار الليبي، وفي مقدمتها مصر، من السلوك القطري الداعم للجماعات الإرهابية في البلاد، ما يعزز الانقسام السياسي ويؤثر على أمن واستقرار الدولة الليبية.
وأكد الجيش الوطني الليبي تمويل قطر للجماعات الإرهابية في درنة وبنغازي وعدة مدن ليبية في الجنوب، مشيرا إلى أنه رصد تحركات مشبوهة لتنظيمات إرهابية تمولها قطر وتركيا في عدة مناطق، أبرزها منطقة الهلال النفطي بمدينتي بنغازي ودرنة.