جدة - كمال إدريس
تبقت 256 يوماً على انطلاق تعداد السعودية الخامس للسكان والمساكن 2020، الذي يبدأ في 17 مارس من العام المقبل، بحسب الهيئة العامة للإحصاء في السعودية.
وأوضح رئيس الهيئة د.فهد التخيفي أنَّ "الاستعدادات لبدء انطلاق التعداد العام للسكان والمساكن والمُنشآت 2020 متكاملة بمشاركة عدد من الجهات الحكومية ذات العلاقة، حيث تم إعداد 21 خطة تنفيذية ضمن المرحلة التحضيرية للمشروع، تشتمل على كافة مهام وأعمال ومتطلبات تنفيذ التعداد، وتغطي بشكلٍ مفصَّلٍ جميع مراحل العمل".
وأوضح التخيفي أن "التشاركية التي تعمل بها كافة الجهات الحكومية سُتمكن الجميع من استثمار كافة وسائل التقنيات الحديثة التي تساعد على توفير قاعدة عريضة من البيانات سيتم استخدامها كأساس موثوق به في إجراء الدراسات والبحوث التي تتطلبها برامج وخطط التنمية في المملكة، إضافة إلى البيانات والمؤشرات الإحصائية لقياس التغير الحادث في الخصائص السكانية مع مرور الزمن، وإجراء المقارنات المحلية والدولية، ومراجعة وتقييم التقديرات السكانية المستقبلية".
وأشار إلى أن "بيانات تفصيلية جديدة ستتوفر في هذه الدورة من التعداد، بسبب طبيعة التقنيات والبرامج المُستخدمة والتي لم تكن متوفرة في التعداد السابق قبل عشرة سنوات، حيث تعمل الهيئة مع شركائها من الجهات الحكومية على تطوير وبناء قاعدة بيانات جيومكانية موحَّدة تغطي جميع مدن وقرى المملكة، مما يتيح التحول التام للتعامل مع البيانات الجغرافية للصورة الرقمية في جميع مراحل التعداد".
تبقت 256 يوماً على انطلاق تعداد السعودية الخامس للسكان والمساكن 2020، الذي يبدأ في 17 مارس من العام المقبل، بحسب الهيئة العامة للإحصاء في السعودية.
وأوضح رئيس الهيئة د.فهد التخيفي أنَّ "الاستعدادات لبدء انطلاق التعداد العام للسكان والمساكن والمُنشآت 2020 متكاملة بمشاركة عدد من الجهات الحكومية ذات العلاقة، حيث تم إعداد 21 خطة تنفيذية ضمن المرحلة التحضيرية للمشروع، تشتمل على كافة مهام وأعمال ومتطلبات تنفيذ التعداد، وتغطي بشكلٍ مفصَّلٍ جميع مراحل العمل".
وأوضح التخيفي أن "التشاركية التي تعمل بها كافة الجهات الحكومية سُتمكن الجميع من استثمار كافة وسائل التقنيات الحديثة التي تساعد على توفير قاعدة عريضة من البيانات سيتم استخدامها كأساس موثوق به في إجراء الدراسات والبحوث التي تتطلبها برامج وخطط التنمية في المملكة، إضافة إلى البيانات والمؤشرات الإحصائية لقياس التغير الحادث في الخصائص السكانية مع مرور الزمن، وإجراء المقارنات المحلية والدولية، ومراجعة وتقييم التقديرات السكانية المستقبلية".
وأشار إلى أن "بيانات تفصيلية جديدة ستتوفر في هذه الدورة من التعداد، بسبب طبيعة التقنيات والبرامج المُستخدمة والتي لم تكن متوفرة في التعداد السابق قبل عشرة سنوات، حيث تعمل الهيئة مع شركائها من الجهات الحكومية على تطوير وبناء قاعدة بيانات جيومكانية موحَّدة تغطي جميع مدن وقرى المملكة، مما يتيح التحول التام للتعامل مع البيانات الجغرافية للصورة الرقمية في جميع مراحل التعداد".