طارق العريدي - الرياض:
قامت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي برفع الجزء السفلي من كسوة الكعبة المشرفة بمقدار 3 أمتار، بالإضافة إلى تغطية الجزء المرفوع بالقماش الأبيض بعرضٍ يصل إلى مترين من الجهات الأربعة.
وجرت العادة السنوية بكل موسم حج برفع ثوب الكعبة المشرفة، كما تم العمل على ذلك مع فريق عمل من المختصين والفنيين يصل عددهن إلى 50 شخصاً.
يأتي هذا الإجراء حول رفع كسوة الكعبة المشرفة من باب الاحتراز والحفاظ على نظافة وسلامة الكسوة ومنع العبث بها، حيث يشهد المطاف أعداداً كبيرة من حجاج بيت الله الحرام كل موسم حيث يحرص بعض من الحجاج لمس كسوة الكعبة والتعلق بأطرافها مما يؤدي هذا السلوك إلى تعرض الثوب للضرر، كما يقوم بعضهم بقطع أجزاء من ثوب الكعبة أو التبرك بالكسوة حيث يعتبر هذا التصرف بالاعتقادات الخاطئة.
قامت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي برفع الجزء السفلي من كسوة الكعبة المشرفة بمقدار 3 أمتار، بالإضافة إلى تغطية الجزء المرفوع بالقماش الأبيض بعرضٍ يصل إلى مترين من الجهات الأربعة.
وجرت العادة السنوية بكل موسم حج برفع ثوب الكعبة المشرفة، كما تم العمل على ذلك مع فريق عمل من المختصين والفنيين يصل عددهن إلى 50 شخصاً.
يأتي هذا الإجراء حول رفع كسوة الكعبة المشرفة من باب الاحتراز والحفاظ على نظافة وسلامة الكسوة ومنع العبث بها، حيث يشهد المطاف أعداداً كبيرة من حجاج بيت الله الحرام كل موسم حيث يحرص بعض من الحجاج لمس كسوة الكعبة والتعلق بأطرافها مما يؤدي هذا السلوك إلى تعرض الثوب للضرر، كما يقوم بعضهم بقطع أجزاء من ثوب الكعبة أو التبرك بالكسوة حيث يعتبر هذا التصرف بالاعتقادات الخاطئة.