دبي - (العربية نت): أعلن البيت الأبيض الجمعة أن "الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ملتزم بحماية مصالح واشنطن وحلفائها ضد تهديدات إيران في مضيق هرمز".
وأضاف البيت الأبيض أن "ترامب يرغب في مساعدة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون لحل أزمة الناقلة البريطانية المحتجزة في إيران".
وكان وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، أكد أن "بلاده ستفعل كل شيء من أجل مواصلة شراكتها مع السعودية ضد إيران".
وقال بومبيو، في حوار مع "فوكس نيوز" إن "السعوديين يمثلون حليفاً جيداً للأمريكيين"، مشيراً إلى أن إيران هي "تهديد حقيقي"، والسعودية تمثل "شريكاً للولايات المتحدة في التصدي لطهران".
وصرح وزير الخارجية الأمريكي أن واشنطن اقترحت على فرنسا وألمانيا والنرويج واليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا الانضمام إلى التحالف لتأمين الملاحة في مضيق هرمز.
وأوضح بومبيو أن "أي دولة مهتمة بأمن مضيق هرمز يتعين عليها المشاركة لحماية، ليس فقط مصالحها الخاصة، بل كذلك حرية المعابر المائية المفتوحة".
من جهتها، أعلنت الدنمارك، الجمعة، أنها "رحبت باقتراح من الحكومة البريطانية بتشكيل مهمة بحرية بقيادة أوروبية لضمان حرية الملاحة عبر مضيق هرمز"، مضيفة أنها "ستبحث المشاركة العسكرية فيها".
إلى ذلك، قال وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، إن "بلاده ستتخذ قراراً بشأن المشاركة في مهمة بحرية بقيادة أوروبية لتأمين الشحن عبر مضيق هرمز بمجرد حصولها على مزيد من الإيضاح لشكل مثل هذه المهمة".
وفي إشارة إلى خطط بريطانية لتشكيل مهمة لحماية الشحن، أضاف ماس خلال مقابلة مع صحيفة "فونك"، نشرت الجمعة، أنه "ينبغي أن يكون لأي تصرفات تتعلق بمضيق هرمز طابع أوروبي"، وأكد أن ألمانيا لن تشارك في استراتيجية "أقصى الضغوط" الأمريكية ضد إيران.
من جانبه، قال وزير الخارجية الدنماركي، جيب كوفود، في بيان، إن "الحكومة الدنماركية تنظر بإيجابية إلى مساهمة محتملة في المبادرة البريطانية" لحماية الملاحة في هرمز.
وأضاف، "وبصفتها دولة بحرية، من الضروري بالنسبة للدنمارك استمرار حرية الملاحة"، مشيراً إلى أن القرار النهائي سيظل رهناً لبحث الأمر في البرلمان بمجرد أن تكون هناك "صورة أوضح للمهام المحددة والشركاء".
وأفاد متحدثٌ باسم الحكومة البريطانية، في وقت سابق، الجمعة، بأن "الفرقاطة البريطانية "مونتْ روز" الموجودة حالياً في منطقة الخليج، سترافق السفن التي تحمل العلم البريطاني".
وأضاف المتحدث أنه "جرى تكليف البحرية الملكية بمرافقة السفن التي ترفع علم بريطانيا عبر مضيق هرمز سواء كانت فُرادى أو في مجموعات، بشرط الحصول على إخطارٍ قبل عبورها بوقتٍ كافٍ".
وأكد المتحدث باسم الحكومة البريطانية أن "حرية الملاحة مسألة حاسمة بالنسبة لنظام التجارة العالمي واقتصاد العالم، وأن بلاده ستبذل كل ما بوسعها للدفاع عنها".
وأضاف البيت الأبيض أن "ترامب يرغب في مساعدة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون لحل أزمة الناقلة البريطانية المحتجزة في إيران".
وكان وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، أكد أن "بلاده ستفعل كل شيء من أجل مواصلة شراكتها مع السعودية ضد إيران".
وقال بومبيو، في حوار مع "فوكس نيوز" إن "السعوديين يمثلون حليفاً جيداً للأمريكيين"، مشيراً إلى أن إيران هي "تهديد حقيقي"، والسعودية تمثل "شريكاً للولايات المتحدة في التصدي لطهران".
وصرح وزير الخارجية الأمريكي أن واشنطن اقترحت على فرنسا وألمانيا والنرويج واليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا الانضمام إلى التحالف لتأمين الملاحة في مضيق هرمز.
وأوضح بومبيو أن "أي دولة مهتمة بأمن مضيق هرمز يتعين عليها المشاركة لحماية، ليس فقط مصالحها الخاصة، بل كذلك حرية المعابر المائية المفتوحة".
من جهتها، أعلنت الدنمارك، الجمعة، أنها "رحبت باقتراح من الحكومة البريطانية بتشكيل مهمة بحرية بقيادة أوروبية لضمان حرية الملاحة عبر مضيق هرمز"، مضيفة أنها "ستبحث المشاركة العسكرية فيها".
إلى ذلك، قال وزير الخارجية الألماني، هايكو ماس، إن "بلاده ستتخذ قراراً بشأن المشاركة في مهمة بحرية بقيادة أوروبية لتأمين الشحن عبر مضيق هرمز بمجرد حصولها على مزيد من الإيضاح لشكل مثل هذه المهمة".
وفي إشارة إلى خطط بريطانية لتشكيل مهمة لحماية الشحن، أضاف ماس خلال مقابلة مع صحيفة "فونك"، نشرت الجمعة، أنه "ينبغي أن يكون لأي تصرفات تتعلق بمضيق هرمز طابع أوروبي"، وأكد أن ألمانيا لن تشارك في استراتيجية "أقصى الضغوط" الأمريكية ضد إيران.
من جانبه، قال وزير الخارجية الدنماركي، جيب كوفود، في بيان، إن "الحكومة الدنماركية تنظر بإيجابية إلى مساهمة محتملة في المبادرة البريطانية" لحماية الملاحة في هرمز.
وأضاف، "وبصفتها دولة بحرية، من الضروري بالنسبة للدنمارك استمرار حرية الملاحة"، مشيراً إلى أن القرار النهائي سيظل رهناً لبحث الأمر في البرلمان بمجرد أن تكون هناك "صورة أوضح للمهام المحددة والشركاء".
وأفاد متحدثٌ باسم الحكومة البريطانية، في وقت سابق، الجمعة، بأن "الفرقاطة البريطانية "مونتْ روز" الموجودة حالياً في منطقة الخليج، سترافق السفن التي تحمل العلم البريطاني".
وأضاف المتحدث أنه "جرى تكليف البحرية الملكية بمرافقة السفن التي ترفع علم بريطانيا عبر مضيق هرمز سواء كانت فُرادى أو في مجموعات، بشرط الحصول على إخطارٍ قبل عبورها بوقتٍ كافٍ".
وأكد المتحدث باسم الحكومة البريطانية أن "حرية الملاحة مسألة حاسمة بالنسبة لنظام التجارة العالمي واقتصاد العالم، وأن بلاده ستبذل كل ما بوسعها للدفاع عنها".