القاهرة - (وكالات): كشف موقع "مباشر قطر"، نقلاً عن مصدر مسؤول داخل المستشفى العام في العاصمة البريطانية لندن، عن "تدهور الحالة الصحية للشقيق الأصغر للأمير القطري تميم بن حمد آل ثاني، محمد بن حمد آل ثاني، ودخوله في غيبوبة تامة حجز على إثرها بالعناية المركزة بالمستشفى منذ ساعات، وفقاً لما نشره موقع صحيفة "اليوم السابع" المصرية المستقلة.
وأضاف الموقع أنه عند سؤال الأطباء عن مدى الحالة الصحية للأمير القطري، قال أحد الأطباء المتابعين لحالة الأمير الصغير أنه في صباح الجمعة جاءت سيارة الإسعاف بشخص عربي في حالة غيبوبة تامة وهرول الأطباء مسرعين لإنقاذ الحالة الصحية للأمير الصغير، وتم عمل الإسعافات المطلوبة له سريعاً، وحتى الآن لم تستقر صحته ويوجد في غرفة العناية المركزية للمستشفى تحت إشراف نخبة من الأطباء.
ويبلغ محمد بن حمد آل ثاني الشقيق الأصغر لتميم بن حمد من العمر 30 عاماً، ويحمل درجة البكالوريوس من كلية الشؤون الدولية بجامعة جورج تاون، ودرجة الماجستير في الإدارة العامة من كلية الحكومة بجامعة هارفارد كينيدي، ويعد الرجل الأخطر في قطر، وحاكم الظل الذي يدير خيوط اللعبة من وراء الستار، حيث اتُهم بإدارة شبكة تجسس ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقرصنة حسابات أكثر من 1200 شخصية أمريكية، وإدارته لملف استضافة قطر لكأس العالم 2022، وهو من سهل تقديم الفساد والرشاوى لأعضاء الفيفا، واتهمه أيضاً بالتلاعب في اقتصاد آيسلندا عبر استحواذه على حصة قدرها 5.1% من بنك كاوبثينغ الآيسلندي مقابل 280 مليون دولار في عام 2008، وهو مطلوب للقضاء الأمريكي الآن من خلال قضية قانونية أقيمت ضده، اتهمته بقرصنة البريد الإلكتروني لرجل الأعمال الأمريكي إيليوت برويدي، ويطاله أيضاً شبهة التجسس وقرصنة حسابات أكثر من 1200 شخصية أمريكية.
{{ article.visit_count }}
وأضاف الموقع أنه عند سؤال الأطباء عن مدى الحالة الصحية للأمير القطري، قال أحد الأطباء المتابعين لحالة الأمير الصغير أنه في صباح الجمعة جاءت سيارة الإسعاف بشخص عربي في حالة غيبوبة تامة وهرول الأطباء مسرعين لإنقاذ الحالة الصحية للأمير الصغير، وتم عمل الإسعافات المطلوبة له سريعاً، وحتى الآن لم تستقر صحته ويوجد في غرفة العناية المركزية للمستشفى تحت إشراف نخبة من الأطباء.
ويبلغ محمد بن حمد آل ثاني الشقيق الأصغر لتميم بن حمد من العمر 30 عاماً، ويحمل درجة البكالوريوس من كلية الشؤون الدولية بجامعة جورج تاون، ودرجة الماجستير في الإدارة العامة من كلية الحكومة بجامعة هارفارد كينيدي، ويعد الرجل الأخطر في قطر، وحاكم الظل الذي يدير خيوط اللعبة من وراء الستار، حيث اتُهم بإدارة شبكة تجسس ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقرصنة حسابات أكثر من 1200 شخصية أمريكية، وإدارته لملف استضافة قطر لكأس العالم 2022، وهو من سهل تقديم الفساد والرشاوى لأعضاء الفيفا، واتهمه أيضاً بالتلاعب في اقتصاد آيسلندا عبر استحواذه على حصة قدرها 5.1% من بنك كاوبثينغ الآيسلندي مقابل 280 مليون دولار في عام 2008، وهو مطلوب للقضاء الأمريكي الآن من خلال قضية قانونية أقيمت ضده، اتهمته بقرصنة البريد الإلكتروني لرجل الأعمال الأمريكي إيليوت برويدي، ويطاله أيضاً شبهة التجسس وقرصنة حسابات أكثر من 1200 شخصية أمريكية.
