المدينة المنورة - (واس): يجسد الجهد الكبير للعاملين بالمسجد النبوي بالمدينة المنورة من رجال الأمن وأعضاء وكالة رئاسة شؤون المسجد النبوي والجهات المعنية والجمعيات الخيرية والفرق التطوعية، واقعاً ملموساً لمحبة وخدمة ضيوف الرحمن الذين يزورون مسجد المصطفى صلى الله عليه وسلم.
وعبر عدد من الزوار لوكالة الأنباء السعودية عن إعجابهم وتقديرهم لهذه المجهودات التي تنم عن حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على راحة زوار وحجاج بيت الله الحرام وتسهيل كافة العقبات وتوفير كافة الإمكانات لجعل زيارة بيت الله الحرام والمسجد النبوي سهلة مريحة.
وعدّ الوارث بوعبيد من المملكة المغربية هذه الجهود الملحوظة بالشيء المشرف، قائلاً إن "ما يقوم به العاملون بالمسجد النبوي من إرشاد وخدمات جليلة يعجز اللسان عن التعبير لكبر هذا العمل الذي يتطلب عناية فائقة واهتمام زائد لن تجده إلا في هذا البلد المبارك، سائلا الله أن يجزي القائمين على هذا العمل خير الجزاء".
بدوره شكر صياد عمر من جمهورية الجزائر القائمين على خدمة زوار المسجد النبوي، واصفا هذه الخدمات بالقمة التي يسعى إليها كل حاج وزائر، مشيراً إلى أنها "قمة في كل شيء في التعامل مع الزوار والحجاج رغم زيادة عدد الزوار بهذه الأيام إلا أننا لم نلحظ أي خلل أو تقصير"، داعياً الله أن "يحفظ للأمة هذه البلاد التي تسعى لراحة الحجاج والزائرين".
وقال نور الدين نور سالم من الجمهورية الموريتانية إنه "منذ قدومنا للمسجد النبوي ونحن نستشعر حسن الضيافة ونلتمس الجهود المبذولة من الجميع لتقديم الخدمات لنا وما نراه فاق توقعاتنا من الإمكانيات المسخرة لراحة المصلين"، مشيداً "بالتنظيم داخل الروضة الشريفة"، مبيناً أن هذا التنظيم يتطلب جهداً كبيراً في التنظيم والتدبير، راجياً الله أن يعين القائمين على هذا العمل الجيد والشاق وأن يجزي هذا البلد المبارك على حسن العمل بالحرمين الشريفين.
ومن مصر، قال عبدالهادي محمد، إن الجميع ولله الحمد يلاحظ أن الخدمات المقدمة من حكومة هذا البلد المبارك للزوار والمعتمرين في تزايد وتطور مستمر سواء في الاستقبال والاستضافة والخدمات، ففي كل سنة نلاحظ تقدم سواء بالمسجد النبوي أو في الحرم المكي، مؤكداً أن ما يقوم به العالمون بالمسجد النبوي من خدمات كبيرة يدل على حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على توفير سبل الراحة للحجاج والمعتمرين، سائلاً الله أن يجزي القائمين على البلد المبارك كل خير.
وعبر عدد من الزوار لوكالة الأنباء السعودية عن إعجابهم وتقديرهم لهذه المجهودات التي تنم عن حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على راحة زوار وحجاج بيت الله الحرام وتسهيل كافة العقبات وتوفير كافة الإمكانات لجعل زيارة بيت الله الحرام والمسجد النبوي سهلة مريحة.
وعدّ الوارث بوعبيد من المملكة المغربية هذه الجهود الملحوظة بالشيء المشرف، قائلاً إن "ما يقوم به العاملون بالمسجد النبوي من إرشاد وخدمات جليلة يعجز اللسان عن التعبير لكبر هذا العمل الذي يتطلب عناية فائقة واهتمام زائد لن تجده إلا في هذا البلد المبارك، سائلا الله أن يجزي القائمين على هذا العمل خير الجزاء".
بدوره شكر صياد عمر من جمهورية الجزائر القائمين على خدمة زوار المسجد النبوي، واصفا هذه الخدمات بالقمة التي يسعى إليها كل حاج وزائر، مشيراً إلى أنها "قمة في كل شيء في التعامل مع الزوار والحجاج رغم زيادة عدد الزوار بهذه الأيام إلا أننا لم نلحظ أي خلل أو تقصير"، داعياً الله أن "يحفظ للأمة هذه البلاد التي تسعى لراحة الحجاج والزائرين".
وقال نور الدين نور سالم من الجمهورية الموريتانية إنه "منذ قدومنا للمسجد النبوي ونحن نستشعر حسن الضيافة ونلتمس الجهود المبذولة من الجميع لتقديم الخدمات لنا وما نراه فاق توقعاتنا من الإمكانيات المسخرة لراحة المصلين"، مشيداً "بالتنظيم داخل الروضة الشريفة"، مبيناً أن هذا التنظيم يتطلب جهداً كبيراً في التنظيم والتدبير، راجياً الله أن يعين القائمين على هذا العمل الجيد والشاق وأن يجزي هذا البلد المبارك على حسن العمل بالحرمين الشريفين.
ومن مصر، قال عبدالهادي محمد، إن الجميع ولله الحمد يلاحظ أن الخدمات المقدمة من حكومة هذا البلد المبارك للزوار والمعتمرين في تزايد وتطور مستمر سواء في الاستقبال والاستضافة والخدمات، ففي كل سنة نلاحظ تقدم سواء بالمسجد النبوي أو في الحرم المكي، مؤكداً أن ما يقوم به العالمون بالمسجد النبوي من خدمات كبيرة يدل على حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على توفير سبل الراحة للحجاج والمعتمرين، سائلاً الله أن يجزي القائمين على البلد المبارك كل خير.