دبي - (العربية نت): مسن أضناه التعب في المشي والتنقل بين المشاعر المقدسة حين أدائه مناسك الحج، وأرهقه كبر السن في مواصلة المشي والتنقل، فما كان من رجل أمن إلا أن حمله على ذراعيه وسط ابتسامة عكست إنسانية رجل الأمن السعودي، ونبل أخلاقه الرفيعة في خدمة ضيوف الرحمن.
تلك هي صورة اختصرت ألف كلمة متنقلة بين منصات الإعلام المختلفة في العالم، ووسائل التواصل، في مشهد اعتبر من المشاهد التي ستبقى رمزاً لرجل الأمن في خدمة الحجاج.
في المقابل، ظهرت العديد من قصص حسن التعامل مع ضيوف الرحمن، جسدتها روح الوطنية والإنسانية التي تسكن في شباب وشابات السعودية، المشاركين في كافة قطاعات الدولة الرسمية والتطوعية، حيث تسابقوا متهافتين في خدمة الحجاج.
تلك هي صورة اختصرت ألف كلمة متنقلة بين منصات الإعلام المختلفة في العالم، ووسائل التواصل، في مشهد اعتبر من المشاهد التي ستبقى رمزاً لرجل الأمن في خدمة الحجاج.
في المقابل، ظهرت العديد من قصص حسن التعامل مع ضيوف الرحمن، جسدتها روح الوطنية والإنسانية التي تسكن في شباب وشابات السعودية، المشاركين في كافة قطاعات الدولة الرسمية والتطوعية، حيث تسابقوا متهافتين في خدمة الحجاج.