برلين - (بوابة العين الإخبارية): طالبت الخارجية الألمانية، الجمعة، رعاياها في قطر بتوخي الحذر وتجنب التجمعات، محذرة من وقوع هجمات محتملة لاستهداف المقيمين الأجانب، وذلك في ظل احتضان الدوحة للعناصر الإرهابية.
ولم تستبعد برلين في بيان، حصلت "العين الإخبارية" على نسخة منه، وقوع هجمات إرهابية، وقالت الخارجية الألمانية: "على الرعايا الألمان المسافرين لقطر أو المقيمين فيها توخي الحذر".
التحذير الألماني جاء في وقت تزايدت فيه الاتهامات الدولية لنظام الدوحة الذي يدعم الإرهاب في العالم ويؤوي عناصره، كما دأبت قطر خلال السنوات الماضية على بناء شبكات إرهابية وتمويلها على رأسها تنظيم الإخوان في عدد من دول أوروبا.
وأشارت الخارجية الألمانية في التحذير الأول من نوعه إلى أن "قطر لم تشهد خلال الفترة الماضية هجمات إرهابية، لكن لا يمكن استبعاد أن تشهد البلاد هجمات خلال الفترة المقبلة".
وأضافت، "ننصح بتجنب التجمعات والأماكن المزدحمة مثل الأحداث الرياضية، كما ننصح الألمان باتباع تعليمات الأمن، ومتابعة وسائل الإعلام المحلية".
كما حذرت الوزارة الألمان من التعرض للسرقة في الأماكن العامة، قائلة: "يمكن وقوع جرائم سرقة في المتاجر والتجمعات والأماكن المزدحمة".
وتسعى الدول الأوروبية وعلى رأسها ألمانيا إلى تجفيف منابع تمويل التنظيمات الإرهابية ومن بينها الإخوان داخل أراضيها مما يجعل المواطنين الألمان والأوروبيين عرضة لمضايقات وهجمات الإرهابيين المنتشرين على الأراضي القطرية.
ولم تستبعد برلين في بيان، حصلت "العين الإخبارية" على نسخة منه، وقوع هجمات إرهابية، وقالت الخارجية الألمانية: "على الرعايا الألمان المسافرين لقطر أو المقيمين فيها توخي الحذر".
التحذير الألماني جاء في وقت تزايدت فيه الاتهامات الدولية لنظام الدوحة الذي يدعم الإرهاب في العالم ويؤوي عناصره، كما دأبت قطر خلال السنوات الماضية على بناء شبكات إرهابية وتمويلها على رأسها تنظيم الإخوان في عدد من دول أوروبا.
وأشارت الخارجية الألمانية في التحذير الأول من نوعه إلى أن "قطر لم تشهد خلال الفترة الماضية هجمات إرهابية، لكن لا يمكن استبعاد أن تشهد البلاد هجمات خلال الفترة المقبلة".
وأضافت، "ننصح بتجنب التجمعات والأماكن المزدحمة مثل الأحداث الرياضية، كما ننصح الألمان باتباع تعليمات الأمن، ومتابعة وسائل الإعلام المحلية".
كما حذرت الوزارة الألمان من التعرض للسرقة في الأماكن العامة، قائلة: "يمكن وقوع جرائم سرقة في المتاجر والتجمعات والأماكن المزدحمة".
وتسعى الدول الأوروبية وعلى رأسها ألمانيا إلى تجفيف منابع تمويل التنظيمات الإرهابية ومن بينها الإخوان داخل أراضيها مما يجعل المواطنين الألمان والأوروبيين عرضة لمضايقات وهجمات الإرهابيين المنتشرين على الأراضي القطرية.