أعلنت دائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي، عن أعداد زوّارها الدوليين خلال النصف الأول من العام الجاري، حيث استقبلت الإمارة حوالي 8,36 مليون زائر لليلة واحدة، بنسبة نمو فاقت 3% مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي، ما يعكس الدور الأساسي لقطاع السياحة في تحقيق النمو الاقتصادي للإمارة بشكل عام من خلال مساهمته الكبيرة في دفع عجلة إجمالي الناتج المحلي خلال العام 2020 باعتباره أهم الروافد الاقتصادية للإمارة وبالتالي ترسيخ مكانة دبي كأكثر المدن زيارة على مستوى العالم.
وقال المدير العام لدائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي، سعيد المري: "يعد قطاع السياحة إحدى الركائز الأساسية لنمو وتنويع الموارد الاقتصادية في دبي، ونقيس نجاحنا بمدى قدرتنا على التقدم نحو تحقيق هدفنا والارتقاء بمكانة دبي لجعلها في طليعة المدن الأكثر زيارة في العالم".
ومازالت الهند تحتفظ بموقعها المتقدم على قائمة الأسواق الرئيسة بعدد زوار بلغ 997 ألف زائر، رغم تقليص القدرة الاستيعابية لرحلات الطيران من الهند، وتقلبات العملة المحلية، وفي الوقت الذي تستمر فيه دبي بالعمل على ترسيخ مكانتها كوجهة رائدة للزوار على مستوى العالم، تم إطلاق العديد من الحملات الترويجية الشاملة والمبتكرة في الأسواق الرئيسة بهدف تعزيز جاذبية الإمارة لدى الزوار من فئة العائلات والأزواج.
وانعكست جهود دبي بشكل ملحوظ في تعزيز حضورها لدى شرائح الزوار المتنوعة من الهند وذلك عبر نجاح برامجها المخصصة للسوق الهندية، ومن بينها النسخة الأخيرة من الفيلم الترويجي "كن ضيفي"#BeMyGuest، الذي حصد العديد من الجوائز العالمية المرموقة وهو بطولة نجم بوليوود العالمي شاروخان، وسجل 160 مليون مشاهدة في نسخته الثالثة في غضون أسابيع.
وجاءت المملكة العربية السعودية في المرتبة الثانية بنسبة نمو بلغت 2% على أساس سنوي، بعدد زوار بلغ 755 ألف زائر خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري، وسجلت نمواً ملحوظاً بنسبة 4,9% خلال عطلة عيد الفطر، ما يشير إلى استمرار دبي في الحفاظ على جاذبيتها للعائلات السعودية والشباب.
واحتفظت المملكة المتحدة بمركزها الثالث بعدد زوار بلغ 586 ألف زائر، رغم توجه بريطانيا للخروج من الاتحاد الأوروبي وانخفاض قيمة الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الأمريكي مما أثر على حركة المسافرين من هذا البلد.
وازداد عدد الزوار الصينيين، بـ11% مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي، وبلغ عدد الزوار حوالي 501 ألف زائر صيني، فيما حقق زوار دبي من سلطنة عمان نمواً بنسبة 28% وبعدد 499 ألف زائر.
وقال المدير العام لدائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي، سعيد المري: "يعد قطاع السياحة إحدى الركائز الأساسية لنمو وتنويع الموارد الاقتصادية في دبي، ونقيس نجاحنا بمدى قدرتنا على التقدم نحو تحقيق هدفنا والارتقاء بمكانة دبي لجعلها في طليعة المدن الأكثر زيارة في العالم".
ومازالت الهند تحتفظ بموقعها المتقدم على قائمة الأسواق الرئيسة بعدد زوار بلغ 997 ألف زائر، رغم تقليص القدرة الاستيعابية لرحلات الطيران من الهند، وتقلبات العملة المحلية، وفي الوقت الذي تستمر فيه دبي بالعمل على ترسيخ مكانتها كوجهة رائدة للزوار على مستوى العالم، تم إطلاق العديد من الحملات الترويجية الشاملة والمبتكرة في الأسواق الرئيسة بهدف تعزيز جاذبية الإمارة لدى الزوار من فئة العائلات والأزواج.
وانعكست جهود دبي بشكل ملحوظ في تعزيز حضورها لدى شرائح الزوار المتنوعة من الهند وذلك عبر نجاح برامجها المخصصة للسوق الهندية، ومن بينها النسخة الأخيرة من الفيلم الترويجي "كن ضيفي"#BeMyGuest، الذي حصد العديد من الجوائز العالمية المرموقة وهو بطولة نجم بوليوود العالمي شاروخان، وسجل 160 مليون مشاهدة في نسخته الثالثة في غضون أسابيع.
وجاءت المملكة العربية السعودية في المرتبة الثانية بنسبة نمو بلغت 2% على أساس سنوي، بعدد زوار بلغ 755 ألف زائر خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري، وسجلت نمواً ملحوظاً بنسبة 4,9% خلال عطلة عيد الفطر، ما يشير إلى استمرار دبي في الحفاظ على جاذبيتها للعائلات السعودية والشباب.
واحتفظت المملكة المتحدة بمركزها الثالث بعدد زوار بلغ 586 ألف زائر، رغم توجه بريطانيا للخروج من الاتحاد الأوروبي وانخفاض قيمة الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الأمريكي مما أثر على حركة المسافرين من هذا البلد.
وازداد عدد الزوار الصينيين، بـ11% مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي، وبلغ عدد الزوار حوالي 501 ألف زائر صيني، فيما حقق زوار دبي من سلطنة عمان نمواً بنسبة 28% وبعدد 499 ألف زائر.