أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، الخميس، اعتراضه وإسقاطه طائرتين بدون طيار أطلقتهما ميليشيا الحوثي من محافظة عمران باتجاه السعودية.
وبحسب ما جاء في وكالة الأنباء السعودية "واس"، صرح المتحدث الرسمي باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي بأن قوات التحالف تمكنت صباح اليوم الخميس من اعتراض وإسقاط طائرتين بدون طيار (مسيّرتين) أطلقتهما الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران من محافظة عمران باتجاه خميس مشيط.
وأوضح العقيد المالكي أن "جميع محاولات الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران بإطلاق الطائرات بدون طيار مصيرها الفشل".
وشدد على أن التحالف يتخذ "كافة الإجراءات العملياتية وأفضل ممارسات قواعد الاشتباك للتعامل مع هذه الطائرات لحماية المدنيين".
وبيّن أن "المحاولات الإرهابية المتكررة تعبر عن حالة اليأس لدى هذه الميليشيا الإرهابية، وتؤكد إجرام وكلاء إيران بالمنطقة ومن يقف وراءها، كما أنها تؤكد حجم الخسائر بعناصرها الإرهابية الذين تزج بهم كل يوم في معركة خاسرة مما سبب لها حالة من السخط الاجتماعي والشعبي".
وأكد استمرار قيادة القوات المشتركة للتحالف بتنفيذ الإجراءات الرادعة ضد هذه الميليشيا الإرهابية لتحييد وتدمير هذه القدرات وبكل صرامة، وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
وبحسب ما جاء في وكالة الأنباء السعودية "واس"، صرح المتحدث الرسمي باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي بأن قوات التحالف تمكنت صباح اليوم الخميس من اعتراض وإسقاط طائرتين بدون طيار (مسيّرتين) أطلقتهما الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران من محافظة عمران باتجاه خميس مشيط.
وأوضح العقيد المالكي أن "جميع محاولات الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران بإطلاق الطائرات بدون طيار مصيرها الفشل".
وشدد على أن التحالف يتخذ "كافة الإجراءات العملياتية وأفضل ممارسات قواعد الاشتباك للتعامل مع هذه الطائرات لحماية المدنيين".
وبيّن أن "المحاولات الإرهابية المتكررة تعبر عن حالة اليأس لدى هذه الميليشيا الإرهابية، وتؤكد إجرام وكلاء إيران بالمنطقة ومن يقف وراءها، كما أنها تؤكد حجم الخسائر بعناصرها الإرهابية الذين تزج بهم كل يوم في معركة خاسرة مما سبب لها حالة من السخط الاجتماعي والشعبي".
وأكد استمرار قيادة القوات المشتركة للتحالف بتنفيذ الإجراءات الرادعة ضد هذه الميليشيا الإرهابية لتحييد وتدمير هذه القدرات وبكل صرامة، وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.