* مضيق هرمز شهد توتراً بسبب ممارسات إيران المهددة للملاحة
أبوظبي - (وكالات): قال مسؤول دفاعي أمريكي كبير، الجمعة، إن "وزير الدفاع مارك إسبر سيبحث مع نظيرته الفرنسية، السبت، كيفية التنسيق بين جهود البحرية الفرنسية وواشنطن لضمان حرية الملاحة في مضيق هرمز".
وصرح المسؤول، في مؤتمر صحفي عبر الهاتف، قبل اجتماع إسبر مع الوزيرة فلورنس بارلي في باريس، "ندرك اهتمام فرنسا بالمشاركة في حرية الملاحة وضمانها في الخليج، وسنتطلع إلى إيجاد طرق لتسخير واستخدام هذا الاهتمام للتنسيق بشكل أفضل مع مبادرتنا".
وكانت فرنسا استبعدت الانضمام إلى تحالف تقوده الولايات المتحدة لحماية ناقلات النفط وسفن الشحن من تهديدات تمثلها إيران في مضيق هرمز، لكنها دعت لتشكيل تحالف أوروبي.
وكان الحرس الثوري الإيراني قد احتجز الناقلة ستينا إمبيرو التي تملكها شركة سويدية في 19 يوليو في مضيق هرمز، وذلك بعد أسبوعين من احتجاز بريطانيا ناقلة إيرانية قبالة سواحل منطقة جبل طارق.
وقالت وزيرة خارجية السويد مارجوت فالستروم، قبل يومين، إن إيران أطلقت سراح سبعة من إجمالي 23 من أفراد طاقم الناقلة ستينا إمبيرو التي كانت ترفع علم بريطانيا.
وكان إريك هانيل، رئيس شركة ستينا بالك ومديرها التنفيذي، قد ذكر في بيان، الأربعاء الماضي، أن سبعة من أفراد الطاقم سيتم إطلاق سراحهم وأن أفراد الطاقم الستة عشر الباقين سيظلون على متن الناقلة لضمان سلامة تشغيلها.
أبوظبي - (وكالات): قال مسؤول دفاعي أمريكي كبير، الجمعة، إن "وزير الدفاع مارك إسبر سيبحث مع نظيرته الفرنسية، السبت، كيفية التنسيق بين جهود البحرية الفرنسية وواشنطن لضمان حرية الملاحة في مضيق هرمز".
وصرح المسؤول، في مؤتمر صحفي عبر الهاتف، قبل اجتماع إسبر مع الوزيرة فلورنس بارلي في باريس، "ندرك اهتمام فرنسا بالمشاركة في حرية الملاحة وضمانها في الخليج، وسنتطلع إلى إيجاد طرق لتسخير واستخدام هذا الاهتمام للتنسيق بشكل أفضل مع مبادرتنا".
وكانت فرنسا استبعدت الانضمام إلى تحالف تقوده الولايات المتحدة لحماية ناقلات النفط وسفن الشحن من تهديدات تمثلها إيران في مضيق هرمز، لكنها دعت لتشكيل تحالف أوروبي.
وكان الحرس الثوري الإيراني قد احتجز الناقلة ستينا إمبيرو التي تملكها شركة سويدية في 19 يوليو في مضيق هرمز، وذلك بعد أسبوعين من احتجاز بريطانيا ناقلة إيرانية قبالة سواحل منطقة جبل طارق.
وقالت وزيرة خارجية السويد مارجوت فالستروم، قبل يومين، إن إيران أطلقت سراح سبعة من إجمالي 23 من أفراد طاقم الناقلة ستينا إمبيرو التي كانت ترفع علم بريطانيا.
وكان إريك هانيل، رئيس شركة ستينا بالك ومديرها التنفيذي، قد ذكر في بيان، الأربعاء الماضي، أن سبعة من أفراد الطاقم سيتم إطلاق سراحهم وأن أفراد الطاقم الستة عشر الباقين سيظلون على متن الناقلة لضمان سلامة تشغيلها.