دبي - (العربية نت): أكد وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أنور قرقاش، في تغريدة على حسابه على "تويتر"، الأربعاء، أن "أرامكو تستحق شهادة امتياز على المستوى المهني وأخرى على المستوى السياسي، الاقتصاد العالمي يدين لأرامكو بالشكر ورسائل الخير والإيجابية مصدرها السعودية".
من جهته، قال وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، في مؤتمر صحافي بجدة، الثلاثاء، إن "إمدادات السعودية من النفط عادت إلى مستوياتها قبل الهجوم على مرافق أرامكو"، مؤكداً لـ"العربية" أنه لا اجتماع عاجلاً لمنظمة أوبك.
كما أشار الأمير عبدالعزيز بن سلمان إلى أن "أرامكو مستعدة للطرح الأولي لأسهمها بصرف النظر عن آثار العدوان السافر"، موضحاً أن "آثار هذا العدوان تمتد إلى أسواق الطاقة العالمية، وزيادة النظرة التشاؤمية حيال آفاق نمو الاقتصاد العالمي".
وكان المتحدث الرسمي باسم قوات "تحالف دعم الشرعية في اليمن"، العقيد الركن تركي المالكي، قد أعلن مساء الاثنين، أن جميع الدلائل والمؤشرات العملياتية وأيضاً الأسلحة التي تم استخدامها في الهجوم الإرهابي الكبير الذي استهدف إمدادات الطاقة العالمية والأمن الاقتصادي العالمي في معامل النفط في منشأتين في بقيق وخريص، تؤكد أن الأسلحة المستخدمة في الهجوم هي أسلحة إيرانية، مبيناً أنه يتم العمل على الانتهاء من هذه التحقيقات التي سيتم الإعلان عن نتائجها كافة.
وقال المالكي، "لم يكن الهجوم الإرهابي من الأراضي اليمنية كما تبنت الميليشيات الحوثية، حيث إن هذه الميليشيات هي مجرد مطايا لتحقيق أجندة ورغبات الحرس الثوري والنظام الإيراني الإرهابي".
يذكر أن هذا الهجوم الإرهابي لاقى تنديداً دولياً غربياً وعربياً واسعاً.
{{ article.visit_count }}
من جهته، قال وزير الطاقة السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، في مؤتمر صحافي بجدة، الثلاثاء، إن "إمدادات السعودية من النفط عادت إلى مستوياتها قبل الهجوم على مرافق أرامكو"، مؤكداً لـ"العربية" أنه لا اجتماع عاجلاً لمنظمة أوبك.
كما أشار الأمير عبدالعزيز بن سلمان إلى أن "أرامكو مستعدة للطرح الأولي لأسهمها بصرف النظر عن آثار العدوان السافر"، موضحاً أن "آثار هذا العدوان تمتد إلى أسواق الطاقة العالمية، وزيادة النظرة التشاؤمية حيال آفاق نمو الاقتصاد العالمي".
وكان المتحدث الرسمي باسم قوات "تحالف دعم الشرعية في اليمن"، العقيد الركن تركي المالكي، قد أعلن مساء الاثنين، أن جميع الدلائل والمؤشرات العملياتية وأيضاً الأسلحة التي تم استخدامها في الهجوم الإرهابي الكبير الذي استهدف إمدادات الطاقة العالمية والأمن الاقتصادي العالمي في معامل النفط في منشأتين في بقيق وخريص، تؤكد أن الأسلحة المستخدمة في الهجوم هي أسلحة إيرانية، مبيناً أنه يتم العمل على الانتهاء من هذه التحقيقات التي سيتم الإعلان عن نتائجها كافة.
وقال المالكي، "لم يكن الهجوم الإرهابي من الأراضي اليمنية كما تبنت الميليشيات الحوثية، حيث إن هذه الميليشيات هي مجرد مطايا لتحقيق أجندة ورغبات الحرس الثوري والنظام الإيراني الإرهابي".
يذكر أن هذا الهجوم الإرهابي لاقى تنديداً دولياً غربياً وعربياً واسعاً.