(بوابة العين الإخبارية): تحل ذكرى اليوم الوطني الـ89 للسعودية هذا العام وسط تألق غير مسبوق فيما يخص احتياطيات المملكة، حيث بدأت السعودية تدريجياً من مطلع 2018 بإعادة بناء أصولها الاحتياطية، التي شهدت تراجعات خلال أعوام 2015 - 2017، مدفوعة بهبوط أسعار النفط الخام لمستويات متدنية عند 27 دولاراً للبرميل.
وتحت شعار "همة حتى القمة".. تحتفل المملكة العربية السعودية باليوم الوطني الـ89، وهو اليوم التاريخي الذي أعلن فيه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود توحيد البلاد تحت راية واحدة، بعد كفاح استمر 32 عاماً.
وبحسب بيانات مؤسسة النقد العربي - ساما "البنك المركزي السعودي"، اطلعت عليها العين الإخبارية، بلغ إجمالي الأصول الاحتياطية، حتى نهاية يوليو الماضي، نحو 503.5 مليار دولار أمريكي.
وتتألف الأصول الاحتياطية للسعودية من ودائع بالنقد الأجنبي، واحتياطات الذهب، إضافة إلى استثمارات في أدوات الدين، أبرزها السندات والأذونات الأمريكية، إضافة لاحتياطيات المملكة لدى صندوق النقد الدولي.
وحتى نهاية يوليو الماضي، بلغ إجمالي قيمة الأصول الاحتياطية للمملكة العربية السعودية، نحو 180 مليار دولار أمريكي مقارنة مع 166.8 مليار دولار على أساس سنوي، وفق بيانات وزارة الخزانة الأمريكية.
ويعد النفط الخام المصدر الأبرز للإيرادات المالية للسعودية، بنسبة 67% من مجمل الإيرادات مقارنة مع 90% قبل 2019، إذ عمدت المملكة على تنويع مصادر الدخل.
وتحت شعار "همة حتى القمة".. تحتفل المملكة العربية السعودية باليوم الوطني الـ89، وهو اليوم التاريخي الذي أعلن فيه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود توحيد البلاد تحت راية واحدة، بعد كفاح استمر 32 عاماً.
وبحسب بيانات مؤسسة النقد العربي - ساما "البنك المركزي السعودي"، اطلعت عليها العين الإخبارية، بلغ إجمالي الأصول الاحتياطية، حتى نهاية يوليو الماضي، نحو 503.5 مليار دولار أمريكي.
وتتألف الأصول الاحتياطية للسعودية من ودائع بالنقد الأجنبي، واحتياطات الذهب، إضافة إلى استثمارات في أدوات الدين، أبرزها السندات والأذونات الأمريكية، إضافة لاحتياطيات المملكة لدى صندوق النقد الدولي.
وحتى نهاية يوليو الماضي، بلغ إجمالي قيمة الأصول الاحتياطية للمملكة العربية السعودية، نحو 180 مليار دولار أمريكي مقارنة مع 166.8 مليار دولار على أساس سنوي، وفق بيانات وزارة الخزانة الأمريكية.
ويعد النفط الخام المصدر الأبرز للإيرادات المالية للسعودية، بنسبة 67% من مجمل الإيرادات مقارنة مع 90% قبل 2019، إذ عمدت المملكة على تنويع مصادر الدخل.