دبي - (العربية نت): أكد وزير الخارجية السعودي ابراهيم العساف أن "بلاده تحمّل إيران مسؤولية الهجمات على منشآت أرامكو"، مشددا على أن "السعودية قادرة على حماية أراضيها ومقدساتها".
وأضاف في كلمة له الجمعة، ألقاها بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، أن "الهجمات تعد انتهاكا صارخا للقوانين، واعتداء على الأمن والسلم الدوليين".
كذلك نوّه إلى أن "النظام الإيراني تولى منذ 40 عاما أعمالا إرهابية في السعودية ودول أخرى".
وأشار إلى أن "النظام الإيراني نظام مارق وإرهابي كما أنه يهدد استقرار المنطقة بأكملها، وهو خطر على سوق إمداد الطاقة العالمي ومستقبلها".
كما نوّه العساف إلى أن "النظام الإيراني يدعم الميليشيات والإرهاب في المنطقة، ويستغل المردود المالي من الاتفاق النووي لتمويل الإرهاب"، موضحا أن "الميليشيات في اليمن أطلقت أكثر من 250 صاروخا باليستيا على السعودية بدعم إيراني".
إلى ذلك، أكد أنه "على النظام الإيراني إما احترام الأعراف الدولية أو مواجهة أدوات الردع، فإما أن تصبح دولة طبيعية أو تواجه موقفا دوليا موحدا".
يذكر أن وزارة الدفاع الأمريكية كانت أفادت الخميس، بأنها "تعتزم إرسال 4 أنظمة رادار وبطارية صواريخ باتريوت ونحو 200 من أفراد الدعم لتعزيز دفاعات المملكة العربية السعودية".
وفي التفاصيل، قال الجيش الأمريكي في بيان، إنه "خصص عتادا إضافيا "استعدادا لأوامر بنشره"، وهو ما يعني إمكانية استخدامه بشكل أسرع في حال وقوع أزمة. ويشمل ذلك بطاريتي صواريخ باتريوت ونظام ثاد.
وأضاف في كلمة له الجمعة، ألقاها بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، أن "الهجمات تعد انتهاكا صارخا للقوانين، واعتداء على الأمن والسلم الدوليين".
كذلك نوّه إلى أن "النظام الإيراني تولى منذ 40 عاما أعمالا إرهابية في السعودية ودول أخرى".
وأشار إلى أن "النظام الإيراني نظام مارق وإرهابي كما أنه يهدد استقرار المنطقة بأكملها، وهو خطر على سوق إمداد الطاقة العالمي ومستقبلها".
كما نوّه العساف إلى أن "النظام الإيراني يدعم الميليشيات والإرهاب في المنطقة، ويستغل المردود المالي من الاتفاق النووي لتمويل الإرهاب"، موضحا أن "الميليشيات في اليمن أطلقت أكثر من 250 صاروخا باليستيا على السعودية بدعم إيراني".
إلى ذلك، أكد أنه "على النظام الإيراني إما احترام الأعراف الدولية أو مواجهة أدوات الردع، فإما أن تصبح دولة طبيعية أو تواجه موقفا دوليا موحدا".
يذكر أن وزارة الدفاع الأمريكية كانت أفادت الخميس، بأنها "تعتزم إرسال 4 أنظمة رادار وبطارية صواريخ باتريوت ونحو 200 من أفراد الدعم لتعزيز دفاعات المملكة العربية السعودية".
وفي التفاصيل، قال الجيش الأمريكي في بيان، إنه "خصص عتادا إضافيا "استعدادا لأوامر بنشره"، وهو ما يعني إمكانية استخدامه بشكل أسرع في حال وقوع أزمة. ويشمل ذلك بطاريتي صواريخ باتريوت ونظام ثاد.
