تحدث موقع "مباشر قطر" عن سنوات حكم أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، مؤكداً أن "سنوات الحكم القليلة تم ارتكاب جرائم كثيرة خلالها".
وقال الموقع "فى كل صباح تأثم يد تميم بن حمد بحق شعبه المحكوم بقبضة أمنية قاسية، سواء من منتفعى تميم، أو من قبل العملاء الأجانب الذين باتوا يسعون فساداً في الدوحة".
وبحسب موقع "مباشر قطر"، فإن "تميم رغم صغر سنه وسنواته القليلة في الحكم، بعد الانقلاب على والده، إلا أن تاريخه حافل بالجرائم في حق شعبه، والتي كان أبرزها استمرار النظام القطري في تطبيق قرار سحب الجنسية من قبيلة الغفران".
وشهدت الدوحة أيضاً في ظل حكم تميم سلسلة من الإضرابات العمالية من جانب العمال الأجانب، اعتراضاً على الأوضاع المأساوية التي يعيشون فيها، الأمر الذي صاحبه تدخل واسع للمؤسسات الحقوقية الدولية.
وفي فضيحة أخرى تلاحق حكم تميم رضوخه إلى الميليشيات الإرهابية التي قامت بخطف 25 عضواً من العائلة الحاكمة، أثناء رحلة صيد في العراق، حيث قام بدفع مليار دولار فدية، ما أوجد مصدراً مالياً ضخماً لتلك الجماعات لتنفيذ المزيد من الإرهاب.
العاصمة القطرية شهدت في ظل حكم تميم استضافة المئات من عناصر جماعة "الإخوان" وتنظيم "داعش" الإرهابي، حيث احتلت الدوحة المركز الثاني بعد إيران في استضافة أكبر عدد من الإرهابيين، كما ضمت جرائم تميم في حق شعبه تواجد عشرات الآلاف من الجنود الأتراك في الدوحة بموجب اتفاق جائر.
{{ article.visit_count }}
وقال الموقع "فى كل صباح تأثم يد تميم بن حمد بحق شعبه المحكوم بقبضة أمنية قاسية، سواء من منتفعى تميم، أو من قبل العملاء الأجانب الذين باتوا يسعون فساداً في الدوحة".
وبحسب موقع "مباشر قطر"، فإن "تميم رغم صغر سنه وسنواته القليلة في الحكم، بعد الانقلاب على والده، إلا أن تاريخه حافل بالجرائم في حق شعبه، والتي كان أبرزها استمرار النظام القطري في تطبيق قرار سحب الجنسية من قبيلة الغفران".
وشهدت الدوحة أيضاً في ظل حكم تميم سلسلة من الإضرابات العمالية من جانب العمال الأجانب، اعتراضاً على الأوضاع المأساوية التي يعيشون فيها، الأمر الذي صاحبه تدخل واسع للمؤسسات الحقوقية الدولية.
وفي فضيحة أخرى تلاحق حكم تميم رضوخه إلى الميليشيات الإرهابية التي قامت بخطف 25 عضواً من العائلة الحاكمة، أثناء رحلة صيد في العراق، حيث قام بدفع مليار دولار فدية، ما أوجد مصدراً مالياً ضخماً لتلك الجماعات لتنفيذ المزيد من الإرهاب.
العاصمة القطرية شهدت في ظل حكم تميم استضافة المئات من عناصر جماعة "الإخوان" وتنظيم "داعش" الإرهابي، حيث احتلت الدوحة المركز الثاني بعد إيران في استضافة أكبر عدد من الإرهابيين، كما ضمت جرائم تميم في حق شعبه تواجد عشرات الآلاف من الجنود الأتراك في الدوحة بموجب اتفاق جائر.