ناقش الحوار السياسي الأول بين الشؤون السياسية والمفاوضات في الأمانة العامة لمجلس التعاون ودائرة الشؤون السياسية وبناء السلام في الأمم المتحدة،
القضايا الإقليمية، خاصة القضية الفلسطينية ودور إيران في المنطقة، وتهديد الملاحة الدولية في الخليج، والهجمات على المنشآت النفطية في المملكة العربية السعودية وعلى ناقلات النفط.
والوضع في سوريا والعراق واليمن وليبيا والسودان.
ومثل الأمانة العامة الدكتور عبدالعزيز حمد العويشق الأمين العام المساعد للشؤون السياسية والمفاوضات وشارك فيه وفد من الأمانة العامة ومكتبها في نيويورك. ومثّل الأمم المتحدة خالد محمد خياري، الأمين العام المساعد لشؤون الشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادي في دائرة الشؤون السياسية وبناء السلام.
وأشار العويشق إلى أن عقد هذا الحوار الأول يأتي انطلاقا من دور مجلس التعاون كشريك للأمم المتحدة في تعزيز السلام والأمن على المستويين الإقليمي والدولي، وتنفيذاً لمذكرة التفاهم المبرمة بين الجانبين في ديسمبر 2018. وأشار إلى أنه تم الاتفاق في هذا الاجتماع على خطة العمل المشترك للفترة (2019-2024م) بهدف تنفيذ مذكرة التفاهم المشار إليها، وتشمل الخطة عقد مشاورات سياسية دورية، والتعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
القضايا الإقليمية، خاصة القضية الفلسطينية ودور إيران في المنطقة، وتهديد الملاحة الدولية في الخليج، والهجمات على المنشآت النفطية في المملكة العربية السعودية وعلى ناقلات النفط.
والوضع في سوريا والعراق واليمن وليبيا والسودان.
ومثل الأمانة العامة الدكتور عبدالعزيز حمد العويشق الأمين العام المساعد للشؤون السياسية والمفاوضات وشارك فيه وفد من الأمانة العامة ومكتبها في نيويورك. ومثّل الأمم المتحدة خالد محمد خياري، الأمين العام المساعد لشؤون الشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادي في دائرة الشؤون السياسية وبناء السلام.
وأشار العويشق إلى أن عقد هذا الحوار الأول يأتي انطلاقا من دور مجلس التعاون كشريك للأمم المتحدة في تعزيز السلام والأمن على المستويين الإقليمي والدولي، وتنفيذاً لمذكرة التفاهم المبرمة بين الجانبين في ديسمبر 2018. وأشار إلى أنه تم الاتفاق في هذا الاجتماع على خطة العمل المشترك للفترة (2019-2024م) بهدف تنفيذ مذكرة التفاهم المشار إليها، وتشمل الخطة عقد مشاورات سياسية دورية، والتعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
