دبي - (العربية نت): أعلن وزير الدفاع الأمريكي، مارك إسبر، في مؤتمر صحافي، الجمعة، أن "السعودية حليف عريق في الشرق الأوسط ولابد من تعزيز قدراتها الدفاعية".
وأضاف أن "أمريكا سترسل قوات إضافية ومعدات دفاعية إلى السعودية لمواجهة تهديدات إيران".
وأشار إلى أن "طهران هي المسؤولة عن هجمات أرامكو، وسنعزز الدفاعات العسكرية السعودية".
وقال إن "التعزيزات العسكرية ستتضمن إرسال قاذفات وطائرات مسيرة ومنظومات دفاعية للسعودية".
وفي الملف السوري، أكد "معارضة واشنطن الشديدة للعملية التركية في شمال سوريا".
وذكر أن "واشنطن ستعزز تواجدها العسكري في شمال سوريا للحفاظ على سلامة القوات الأمريكية المتواجدة هناك".
وكشف إسبر أن "تركيا ذكرت أن العملية العسكرية ستكون محدودة النطاق، في حدود 50 جنديا، ولكن هذا لم يحدث".
وشدد على أن "واشنطن لن تتخلى عن قوات سوريا الديمقراطية" التي هزمت تنظيم داعش".
وأضاف وزير الدفاع الأمريكي، "تواصلنا مع الأتراك وأكدنا مسؤوليتهم عن حماية أسرى داعش".
ونفى قيام واشنطن بمنح الضوء الأخضر لتركيا من أجل القيام بهذه العملية العسكرية.
وفي الملف الإيراني، قال وزير الدفاع الأمريكي إن "طهران تقف وراء الهجمات على منشآت النفط السعودية".
وذكر أن "طهران لا تزال تمارس سياستها المهددة للاستقرار العالمي".
وشدد على أن "السعودية حليف عريق في الشرق الأوسط ولابد من تعزيز قدراتها الدفاعية".
وأوضح أن "أمريكا ستنشر مجموعة إضافية من القوات العسكرية، فضلا عن بطاريات باتريوت، لمواجهة أي تهديدات إيرانية".
وألمح إلى أن "نشر القوات يثبت ديناميكية ومرونة الجيش الأمريكي في التعامل مع معطيات المواقف المختلفة".
وأضاف أن "واشنطن تراقب الأوضاع، وتنتظر في الوقت نفسه موافقة من الكونغرس على نشر المزيد من القوات لدعم الحلفاء".
من جانبه، أعلن رئيس هيئة الأركان الأمريكية، الجنرال جوزيف دانفورد، في المؤتمر الصحفي المشترك، "استمرار تواصل واشنطن مع قوات سوريا الديمقراطية".
وأضاف أن "العملية التركية على الأرض تبدو محدودة، لكنها مدعومة بضربات جوية".
وألمح إلى أنه "لا مؤشرات على نية تركيا وقف التوغل بالأراضي السورية".
وأوضح أن "الجيش التركي على علم كامل بأماكن وإحداثيات تواجد القوات الأمريكية في سوريا".
وتابع، "الكل يعلم أننا نمتلك الحق الكامل في الدفاع عن قواتنا الأمريكية في سوريا".
وكشف أن "القوات الأمريكية تحتفظ بوجودها في سوريا باستثناء منطقتين تشملهما العملية التركية".
ورداً على سؤال حول الهدف من نشر قوات أمريكية في السعودية، موضحاً أن الهدف هو ردع إيران.
وأضاف أن "أمريكا سترسل قوات إضافية ومعدات دفاعية إلى السعودية لمواجهة تهديدات إيران".
وأشار إلى أن "طهران هي المسؤولة عن هجمات أرامكو، وسنعزز الدفاعات العسكرية السعودية".
وقال إن "التعزيزات العسكرية ستتضمن إرسال قاذفات وطائرات مسيرة ومنظومات دفاعية للسعودية".
وفي الملف السوري، أكد "معارضة واشنطن الشديدة للعملية التركية في شمال سوريا".
وذكر أن "واشنطن ستعزز تواجدها العسكري في شمال سوريا للحفاظ على سلامة القوات الأمريكية المتواجدة هناك".
وكشف إسبر أن "تركيا ذكرت أن العملية العسكرية ستكون محدودة النطاق، في حدود 50 جنديا، ولكن هذا لم يحدث".
وشدد على أن "واشنطن لن تتخلى عن قوات سوريا الديمقراطية" التي هزمت تنظيم داعش".
وأضاف وزير الدفاع الأمريكي، "تواصلنا مع الأتراك وأكدنا مسؤوليتهم عن حماية أسرى داعش".
ونفى قيام واشنطن بمنح الضوء الأخضر لتركيا من أجل القيام بهذه العملية العسكرية.
وفي الملف الإيراني، قال وزير الدفاع الأمريكي إن "طهران تقف وراء الهجمات على منشآت النفط السعودية".
وذكر أن "طهران لا تزال تمارس سياستها المهددة للاستقرار العالمي".
وشدد على أن "السعودية حليف عريق في الشرق الأوسط ولابد من تعزيز قدراتها الدفاعية".
وأوضح أن "أمريكا ستنشر مجموعة إضافية من القوات العسكرية، فضلا عن بطاريات باتريوت، لمواجهة أي تهديدات إيرانية".
وألمح إلى أن "نشر القوات يثبت ديناميكية ومرونة الجيش الأمريكي في التعامل مع معطيات المواقف المختلفة".
وأضاف أن "واشنطن تراقب الأوضاع، وتنتظر في الوقت نفسه موافقة من الكونغرس على نشر المزيد من القوات لدعم الحلفاء".
من جانبه، أعلن رئيس هيئة الأركان الأمريكية، الجنرال جوزيف دانفورد، في المؤتمر الصحفي المشترك، "استمرار تواصل واشنطن مع قوات سوريا الديمقراطية".
وأضاف أن "العملية التركية على الأرض تبدو محدودة، لكنها مدعومة بضربات جوية".
وألمح إلى أنه "لا مؤشرات على نية تركيا وقف التوغل بالأراضي السورية".
وأوضح أن "الجيش التركي على علم كامل بأماكن وإحداثيات تواجد القوات الأمريكية في سوريا".
وتابع، "الكل يعلم أننا نمتلك الحق الكامل في الدفاع عن قواتنا الأمريكية في سوريا".
وكشف أن "القوات الأمريكية تحتفظ بوجودها في سوريا باستثناء منطقتين تشملهما العملية التركية".
ورداً على سؤال حول الهدف من نشر قوات أمريكية في السعودية، موضحاً أن الهدف هو ردع إيران.