انطلقت الأحد أعمال "ملتقى أبوظبي الاستراتيجي السادس" الذي ينظمه مركز الإمارات للسياسات تحت رعاية سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي في دولة الإمارات العربية المتحدة.
ويعقد الملتقى بالتعاون مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي في الإمارات، تحت عنوان "تنافس القوى القديم في عصر جديد" وتستمر أعماله على مدار يومين.
وتأتي نسخة هذا العام استمراراً لهدف الملتقى المتمثل في بلورة فهْم لواقع النظامين الإقليمي والدولي وتحولات القوة فيهما.
ويستضيف الحدث نخبة كبيرة من صانعي القرار والسياسيين وخبراء تحليل السياسات من دول مختلفة في العالم وسيخصص إحدى جلساته لسياسات دولة الإمارات يسلّط فيها الضوء على استراتيجيات الدولة لحيازة قدرات الذكاء الصناعي وتطوير صناعة الفضاء.
وينظم مركز الإمارات للسياسات، وبالتعاون مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي بدولة الإمارات العربية المتحدة وتحت رعاية سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي، "ملتقى أبوظبي الاستراتيجي السادس" في الفترة ما بين 9 و11 نوفمبر 2019 في أبوظبي.
ينعقد الملتقى هذا العام تحت عنوان "تنافس القوى القديم في عصر جديد"، ويركز على محورَين رئيسين ومترابطين، بحيث يخصص لكل محور يوم كامل. يتناول المحور، اليوم الأول خريطة القدرات والقوة العالمية، حيث تتناول الجلسة الأولى خريطة العالم العسكرية، من خلال التركيز على التوزع العالمي للقوة العسكرية وأثر التكنولوجيا في بناء وتوزع القوة العسكرية. وتناقش الجلسة الثانية خريطة العالم الجيو-مالية، وأثر سياسات التجارة والاستثمار والنقد والموارد في تحديد هذه الخريطة وصوغ التنافس المالي الدولي. أما الجلسة الثالثة فتسلط الضوء على خريطة العالم الجيو-تقنية من خلال استكشاف دور التكنولوجيات الجديدة، وتحديداً الذكاء الصناعي والقدرات السيبرانية، في إعادة تشكيل النظام العالمي. وتبحث الجلسة الرابعة خريطة الطاقة في العالم، من خلال التركيز على التحليل الجيوسياسي للطاقة، والبحث في التنافس على الطاقة والطاقة المتجددة في العالم.
واستمراراً للتقليد المتبع في الملتقيات السابقة، الذي يقوم على تخصيص جلسة لتسليط الضوء على سياسات دولة الإمارات، فإن الجلسة الخامسة ضمن هذا المحور ستركز على سياسات الإمارات في العصر الجديد، وتحديداً لحيازة قدرات الذكاء الصناعي وصناعة الفضاء.
وخصص الملتقى المحور، اليوم الثاني لاستكشاف خريطة القوة في منطقة الشرق الأوسط، بحيث تبحث الجلسة السادسة توزع القوة في الشرق الأوسط. وتتناول الجلسة السابعة إمكانات وقيود القوة في منطقة الخليج، في حين تناقش الجلسة الثامنة ما تسمى "صفقة القرن" ودورها في إعادة صياغة الترتيبات السياسية والأمنية في منطقة الشرق الأوسط. أما الجلسة التاسعة فتستكشف "اللعبة الإقليمية"، من خلال تحليل التنافس على النفوذ والهيمنة والقيادة في المنطقة بين ثلاث قوى إقليمية، هي: إيران وتركيا وإسرائيل، في حين أن الجلسة العاشرة والأخيرة تتناول أدوار ثلاث قوى، هي مصر والعراق وسوريا، في الترتيبات الجيوسياسية الجديدة في المنطقة.
ويأتي عقد ملتقى أبوظبي الاستراتيجي السادس استمراراً لهدف الملتقى وهو بلورة فهم لواقع النظامين الإقليمي والدولي وتحولات القوة فيهما، وعلى غرار النسخ السابقة يشارك في هذا العام نخبةٌ واسعة ومتنوعةٌ من السياسيين وصانعي السياسات والخبراء البارزين.
ويعقد الملتقى بالتعاون مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي في الإمارات، تحت عنوان "تنافس القوى القديم في عصر جديد" وتستمر أعماله على مدار يومين.
وتأتي نسخة هذا العام استمراراً لهدف الملتقى المتمثل في بلورة فهْم لواقع النظامين الإقليمي والدولي وتحولات القوة فيهما.
ويستضيف الحدث نخبة كبيرة من صانعي القرار والسياسيين وخبراء تحليل السياسات من دول مختلفة في العالم وسيخصص إحدى جلساته لسياسات دولة الإمارات يسلّط فيها الضوء على استراتيجيات الدولة لحيازة قدرات الذكاء الصناعي وتطوير صناعة الفضاء.
وينظم مركز الإمارات للسياسات، وبالتعاون مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي بدولة الإمارات العربية المتحدة وتحت رعاية سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي، "ملتقى أبوظبي الاستراتيجي السادس" في الفترة ما بين 9 و11 نوفمبر 2019 في أبوظبي.
ينعقد الملتقى هذا العام تحت عنوان "تنافس القوى القديم في عصر جديد"، ويركز على محورَين رئيسين ومترابطين، بحيث يخصص لكل محور يوم كامل. يتناول المحور، اليوم الأول خريطة القدرات والقوة العالمية، حيث تتناول الجلسة الأولى خريطة العالم العسكرية، من خلال التركيز على التوزع العالمي للقوة العسكرية وأثر التكنولوجيا في بناء وتوزع القوة العسكرية. وتناقش الجلسة الثانية خريطة العالم الجيو-مالية، وأثر سياسات التجارة والاستثمار والنقد والموارد في تحديد هذه الخريطة وصوغ التنافس المالي الدولي. أما الجلسة الثالثة فتسلط الضوء على خريطة العالم الجيو-تقنية من خلال استكشاف دور التكنولوجيات الجديدة، وتحديداً الذكاء الصناعي والقدرات السيبرانية، في إعادة تشكيل النظام العالمي. وتبحث الجلسة الرابعة خريطة الطاقة في العالم، من خلال التركيز على التحليل الجيوسياسي للطاقة، والبحث في التنافس على الطاقة والطاقة المتجددة في العالم.
واستمراراً للتقليد المتبع في الملتقيات السابقة، الذي يقوم على تخصيص جلسة لتسليط الضوء على سياسات دولة الإمارات، فإن الجلسة الخامسة ضمن هذا المحور ستركز على سياسات الإمارات في العصر الجديد، وتحديداً لحيازة قدرات الذكاء الصناعي وصناعة الفضاء.
وخصص الملتقى المحور، اليوم الثاني لاستكشاف خريطة القوة في منطقة الشرق الأوسط، بحيث تبحث الجلسة السادسة توزع القوة في الشرق الأوسط. وتتناول الجلسة السابعة إمكانات وقيود القوة في منطقة الخليج، في حين تناقش الجلسة الثامنة ما تسمى "صفقة القرن" ودورها في إعادة صياغة الترتيبات السياسية والأمنية في منطقة الشرق الأوسط. أما الجلسة التاسعة فتستكشف "اللعبة الإقليمية"، من خلال تحليل التنافس على النفوذ والهيمنة والقيادة في المنطقة بين ثلاث قوى إقليمية، هي: إيران وتركيا وإسرائيل، في حين أن الجلسة العاشرة والأخيرة تتناول أدوار ثلاث قوى، هي مصر والعراق وسوريا، في الترتيبات الجيوسياسية الجديدة في المنطقة.
ويأتي عقد ملتقى أبوظبي الاستراتيجي السادس استمراراً لهدف الملتقى وهو بلورة فهم لواقع النظامين الإقليمي والدولي وتحولات القوة فيهما، وعلى غرار النسخ السابقة يشارك في هذا العام نخبةٌ واسعة ومتنوعةٌ من السياسيين وصانعي السياسات والخبراء البارزين.