اختتم ملتقى أبوظبي الاستراتيجي السادس جلساته التي عقدت على مدار يومين في العاصمة الإماراتية بحضور 600 مشارك من مختلف أنحاء العالم من بينهم نخبة من صناع القرار وخبراء تحليل السياسات الدوليين.
وفي ختام المؤتمر قدمت رئيسة مركز الإمارات للسياسات، د. ابتسام الكتبي، المركز الذي ينظم الملتقى، الخلاصات والاستنتاجات التي توصل إليها أكثر من 40 متحدثا رئيسيا شاركوا في جلسات الملتقى العشر.
وقالت د. الكتبي إن الملتقى قدَّم إضاءات لفهم تحولات النظامين الدولي والإقليمي، وأثار العديد من التساؤلات والأفكار التي تحتاج إلى المزيد من البحث والتمحيص، والتي نأمل بأن نقاربها في الملتقى المقبل.
وناقش الملتقى في جلساته "تنافس القوى القديم في عصر جديد"، مخصصاً جلسات اليوم الأول لرسم خريطة التوزُّع العالمي للقدرات العسكرية والمالية والاقتصادية وقدرات الذكاء الاصطناعي والفضاء السيبراني، التي يتم توظيفها ضمن التنافس الجديد بين القوى الكبرى في العالم؛ بينما تبحث جلسات اليوم الثاني في هيكل النظام الإقليمي الحالي في الشرق الأوسط، وأدوار القوى الإقليمية غير العربية، وصعود دور دول الخليج.
كما شهد الملتقى في يومه الأول الإعلان عن إطلاق أكاديمية مركز الإمارات لتحليل السياسات التي تعد الأكاديمية التدريبية الأولى من نوعها في المنطقة في مجال تحليل السياسات.
يذكر أن الملتقى الذي ينظمه مركز الإمارات للسياسات بالتعاون مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية كان قد حاز العام الماضي المركز العاشر عالميا والأول عربيا في قائمة أفضل المؤتمرات السياسية حول العالم.
وفي ختام المؤتمر قدمت رئيسة مركز الإمارات للسياسات، د. ابتسام الكتبي، المركز الذي ينظم الملتقى، الخلاصات والاستنتاجات التي توصل إليها أكثر من 40 متحدثا رئيسيا شاركوا في جلسات الملتقى العشر.
وقالت د. الكتبي إن الملتقى قدَّم إضاءات لفهم تحولات النظامين الدولي والإقليمي، وأثار العديد من التساؤلات والأفكار التي تحتاج إلى المزيد من البحث والتمحيص، والتي نأمل بأن نقاربها في الملتقى المقبل.
وناقش الملتقى في جلساته "تنافس القوى القديم في عصر جديد"، مخصصاً جلسات اليوم الأول لرسم خريطة التوزُّع العالمي للقدرات العسكرية والمالية والاقتصادية وقدرات الذكاء الاصطناعي والفضاء السيبراني، التي يتم توظيفها ضمن التنافس الجديد بين القوى الكبرى في العالم؛ بينما تبحث جلسات اليوم الثاني في هيكل النظام الإقليمي الحالي في الشرق الأوسط، وأدوار القوى الإقليمية غير العربية، وصعود دور دول الخليج.
كما شهد الملتقى في يومه الأول الإعلان عن إطلاق أكاديمية مركز الإمارات لتحليل السياسات التي تعد الأكاديمية التدريبية الأولى من نوعها في المنطقة في مجال تحليل السياسات.
يذكر أن الملتقى الذي ينظمه مركز الإمارات للسياسات بالتعاون مع وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية كان قد حاز العام الماضي المركز العاشر عالميا والأول عربيا في قائمة أفضل المؤتمرات السياسية حول العالم.