واشنطن - (العربية نت): قال رئيس البحرية الملكية البريطانية، الأدميرال توني رادكين، إن "تهديد إيران للشحن البحري الدولي والبريطاني في الخليج لم يذهب"، في إشارة إلى خطورته.
ووصف الأدميرال توني رادكين، في أول مقابلة له بعد تعيينه بأن التهديدات الإيرانية "عدوانية" و"شائنة".
وأضاف في تصريحاته لهيئة الإذاعة البريطانية أَن المملكة المتحدة أرادت "تخفيف حدة" التوترات مع إيران بعد إطلاق سراح الناقلة "ستينا إمبيرو".
واستولت إيران في يوليو على ناقلة ترفع العلم البريطاني في مضيق هرمز. مشدداً على أنه في الوقت الحالي، ستحتفظ البحرية بوجود عسكري مكثف في الخليج.
وفي وقت الاستيلاء، كان لدى المملكة المتحدة فرقاطة واحدة - HMS Montrose - متمركزة في المنطقة. ومنذ ذلك الحين انضمت إليها المدمرة HMS Defender.
وتابع الأدميرال رادكين، "علينا أن نرد عندما نواجه دولة عدوانية مثل إيران. لقد كان عملاً فظيعا الذي حدث في "إشارة إلى استيلائهم على الناقلة البريطانية"، وهذا هو السبب في أننا استجبنا بالطريقة التي لدينا".
وأوضح الأدميرال رادكين أن المملكة المتحدة ستواصل العمل مع تحالف تقوده الولايات المتحدة، لتوفير الأمن البحري في الخليج، بدلاً من الانضمام إلى عملية أوروبية منافسة تقوم بإعدادها فرنسا.
وبينما رحب بالمبادرة الفرنسية، قال إن هناك "أسباباً عملية بسيطة للغاية" لبقاء المملكة المتحدة جزءًا من العملية التي تقودها الولايات المتحدة، بما في ذلك العلاقات العسكرية القوية القائمة.
وتحدث عن نقاش حول خطط لإرسال سفن في منطقة البحر الكاريبي ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ.
ومع ذلك، أشار إلى أن أكبر تحدٍ يواجهه شمال الأطلسي، هي النشاطات الروسية البحرية المتواصلة والتي بلغت أعلى مستوى لها منذ 30 عاماً.
ووصف الأدميرال توني رادكين، في أول مقابلة له بعد تعيينه بأن التهديدات الإيرانية "عدوانية" و"شائنة".
وأضاف في تصريحاته لهيئة الإذاعة البريطانية أَن المملكة المتحدة أرادت "تخفيف حدة" التوترات مع إيران بعد إطلاق سراح الناقلة "ستينا إمبيرو".
واستولت إيران في يوليو على ناقلة ترفع العلم البريطاني في مضيق هرمز. مشدداً على أنه في الوقت الحالي، ستحتفظ البحرية بوجود عسكري مكثف في الخليج.
وفي وقت الاستيلاء، كان لدى المملكة المتحدة فرقاطة واحدة - HMS Montrose - متمركزة في المنطقة. ومنذ ذلك الحين انضمت إليها المدمرة HMS Defender.
وتابع الأدميرال رادكين، "علينا أن نرد عندما نواجه دولة عدوانية مثل إيران. لقد كان عملاً فظيعا الذي حدث في "إشارة إلى استيلائهم على الناقلة البريطانية"، وهذا هو السبب في أننا استجبنا بالطريقة التي لدينا".
وأوضح الأدميرال رادكين أن المملكة المتحدة ستواصل العمل مع تحالف تقوده الولايات المتحدة، لتوفير الأمن البحري في الخليج، بدلاً من الانضمام إلى عملية أوروبية منافسة تقوم بإعدادها فرنسا.
وبينما رحب بالمبادرة الفرنسية، قال إن هناك "أسباباً عملية بسيطة للغاية" لبقاء المملكة المتحدة جزءًا من العملية التي تقودها الولايات المتحدة، بما في ذلك العلاقات العسكرية القوية القائمة.
وتحدث عن نقاش حول خطط لإرسال سفن في منطقة البحر الكاريبي ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ.
ومع ذلك، أشار إلى أن أكبر تحدٍ يواجهه شمال الأطلسي، هي النشاطات الروسية البحرية المتواصلة والتي بلغت أعلى مستوى لها منذ 30 عاماً.