واشنطن - (وكالات): اتفقت أمريكا وفرنسا، الاثنين، على أهمية تأمين الملاحة الدولية في مضيق هرمز، ومواجهة الأنشطة الإيرانية الخبيثة في المنطقة.
وقال وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر إن "هدف قوات بلاده في العراق هو القضاء الكامل على تنظيم داعش الإرهابي والمساعدة في الحفاظ على الأمن هناك".
وأضاف إسبر، خلال مؤتمر صحافي في البنتاغون مع نظيرته الفرنسية فلورانس بارلي، أن "واشنطن مستمرة في ردع السلوك الإيراني الخبيث بالمنطقة".
من جانبها، أوضحت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورانس بارلي أن "وجود القوات العسكرية الفرنسية في العراق ضروري في إطار مكافحة تنظيم "داعش" الإرهابي".
وأكدت فلورانس أنه "تم الاتفاق مع واشنطن على ضرورة التنسيق والتعاون بشأن المهمة البحرية لتأمين الملاحة عبر مضيق هرمز".
وحذرت وزيرة الجيوش الفرنسية من أن "الخفض المتوقع في عمليات البنتاغون في إفريقيا سيعرقل الجهود ضد المجموعات الإرهابية، خاصة في منطقة الساحل".
وقالت فلورانس إن "دعم الولايات المتحدة أمر بالغ الأهمية لعملياتنا، وسيؤدي خفضه إلى الحد بشكل كبير من فعاليتنا في عملياتنا ضد الإرهابيين".
وقال وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر إن "هدف قوات بلاده في العراق هو القضاء الكامل على تنظيم داعش الإرهابي والمساعدة في الحفاظ على الأمن هناك".
وأضاف إسبر، خلال مؤتمر صحافي في البنتاغون مع نظيرته الفرنسية فلورانس بارلي، أن "واشنطن مستمرة في ردع السلوك الإيراني الخبيث بالمنطقة".
من جانبها، أوضحت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورانس بارلي أن "وجود القوات العسكرية الفرنسية في العراق ضروري في إطار مكافحة تنظيم "داعش" الإرهابي".
وأكدت فلورانس أنه "تم الاتفاق مع واشنطن على ضرورة التنسيق والتعاون بشأن المهمة البحرية لتأمين الملاحة عبر مضيق هرمز".
وحذرت وزيرة الجيوش الفرنسية من أن "الخفض المتوقع في عمليات البنتاغون في إفريقيا سيعرقل الجهود ضد المجموعات الإرهابية، خاصة في منطقة الساحل".
وقالت فلورانس إن "دعم الولايات المتحدة أمر بالغ الأهمية لعملياتنا، وسيؤدي خفضه إلى الحد بشكل كبير من فعاليتنا في عملياتنا ضد الإرهابيين".