(بوابة العين الإخبارية): قال وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، السبت، إن "إيران هاجمت منشآت بلاده وزودت الحوثيين الذين يهاجمون مدن المملكة بالصواريخ".
وأضاف في تصريحات على هامش مشاركته في مؤتمر ميونيخ للأمن، أن "بلاده تسعى لتخفيض التصعيد في المنطقة، فيما تزيد إيران من سلوكها العدواني".
ونفى وزير الخارجية السعودي "وجود اتصالات مباشرة مع إيران"، مشدداً على "ضرورة أن تغيير طهران سلوكها المزعزع للاستقرار بالمنطقة أولاً".
وعن الأزمة اليمنية، قال الأمير فيصل بن فرحان إن "السعودية مستمرة في دعم جهود الحل السياسي في البلاد".
وأشار إلى أن "ميليشيا الحوثي ليست حليفاً لإيران بل أداة لهم لتنفيذ مخطط طهران في المنطقة".
ومضى قائلاً، "تدخل المملكة في اليمن كان بسبب مصلحتنا الأمنية ومن أجل شعبنا وفضلنا في البداية الحل السلمي للأزمة".
وعن قضية جمال خاشقجي، قال وزير الخارجية السعودي، إن "بلاده اتخذت الخطوات اللازمة في تلك القضية"، مؤكداً أن "علاقة المملكة مع واشنطن جيدة".
وفيما يتعلق بتصاعد التوتر في المنطقة، قال، "هناك توترات ومخاطر في المنطقة لكن هناك علامات إيجابية مثل التحوّل الاقتصادي بالمملكة وما يحدث في السودان".
وأكد الأمير فيصل بن فرحان أن "بلاده لديها أجندة طموحة وستعمل على استغلالها لمناقشة قضية تغير المناخ في قمة العشرين التي ستستضيفها المملكة، في 21 و22 نوفمبر المقبل".
وأضاف في تصريحات على هامش مشاركته في مؤتمر ميونيخ للأمن، أن "بلاده تسعى لتخفيض التصعيد في المنطقة، فيما تزيد إيران من سلوكها العدواني".
ونفى وزير الخارجية السعودي "وجود اتصالات مباشرة مع إيران"، مشدداً على "ضرورة أن تغيير طهران سلوكها المزعزع للاستقرار بالمنطقة أولاً".
وعن الأزمة اليمنية، قال الأمير فيصل بن فرحان إن "السعودية مستمرة في دعم جهود الحل السياسي في البلاد".
وأشار إلى أن "ميليشيا الحوثي ليست حليفاً لإيران بل أداة لهم لتنفيذ مخطط طهران في المنطقة".
ومضى قائلاً، "تدخل المملكة في اليمن كان بسبب مصلحتنا الأمنية ومن أجل شعبنا وفضلنا في البداية الحل السلمي للأزمة".
وعن قضية جمال خاشقجي، قال وزير الخارجية السعودي، إن "بلاده اتخذت الخطوات اللازمة في تلك القضية"، مؤكداً أن "علاقة المملكة مع واشنطن جيدة".
وفيما يتعلق بتصاعد التوتر في المنطقة، قال، "هناك توترات ومخاطر في المنطقة لكن هناك علامات إيجابية مثل التحوّل الاقتصادي بالمملكة وما يحدث في السودان".
وأكد الأمير فيصل بن فرحان أن "بلاده لديها أجندة طموحة وستعمل على استغلالها لمناقشة قضية تغير المناخ في قمة العشرين التي ستستضيفها المملكة، في 21 و22 نوفمبر المقبل".