أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): قال المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن، العقيد الركن تركي المالكي، الجمعة، إن ميليشيات الحوثي الإيرانية تزيف الحقائق، في محاولة لرفع معنويات جمهورها، وذلك عبر زعمها استهداف منشأة نفطية سعودية.
وشدد المالكي في حديث لـ"سكاي نيوز عربية" على أن الحوثيين يزيفون الحقائق من أجل رفع معنويات أنصارهم، موضحاً بأن تكرار الاعتداءات والانتهاكات الحوثية دليل على استمرار تهريب الأسلحة النوعية من إيران.
وأعلن الناطق باسم التحالف أن الدفاعات السعودية تصدت لصواريخ حوثية من دون أن تؤدي إلى أي أضرار مادية أو بشرية، مؤكداً أن ميليشيات الحوثي لا تريد حلاً سياسياً في اليمن.
واعتبر المالكي أن الهجمات الحوثية انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني واستهدافاً متعمداً للمدنيين.
وتابع، "إذا لم يضع المجتمع الدولي النظام الإيراني والحرس الثوري تحت المسؤولية القانونية، ومخالفة القانون الدولي والقرار 2231، فسيستمر الحوثي في إطلاق صواريخه الباليستية وكذلك الطائرات والقوارب السريعة المفخخة، في تهديد لأمن وسلامة اليمنيين، ودول الجوار وحرية الملاحة والتجارة لعالمية".
وأكد أن التحالف العربي سيستمر في تطبيق وتنفيذ كافة الإجراءات الحازمة والصارمة، بما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني، من أجل حماية المواطنين والمقيمين من مثل هذه الهجمات الوحشية.
وشدد المالكي في حديث لـ"سكاي نيوز عربية" على أن الحوثيين يزيفون الحقائق من أجل رفع معنويات أنصارهم، موضحاً بأن تكرار الاعتداءات والانتهاكات الحوثية دليل على استمرار تهريب الأسلحة النوعية من إيران.
وأعلن الناطق باسم التحالف أن الدفاعات السعودية تصدت لصواريخ حوثية من دون أن تؤدي إلى أي أضرار مادية أو بشرية، مؤكداً أن ميليشيات الحوثي لا تريد حلاً سياسياً في اليمن.
واعتبر المالكي أن الهجمات الحوثية انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني واستهدافاً متعمداً للمدنيين.
وتابع، "إذا لم يضع المجتمع الدولي النظام الإيراني والحرس الثوري تحت المسؤولية القانونية، ومخالفة القانون الدولي والقرار 2231، فسيستمر الحوثي في إطلاق صواريخه الباليستية وكذلك الطائرات والقوارب السريعة المفخخة، في تهديد لأمن وسلامة اليمنيين، ودول الجوار وحرية الملاحة والتجارة لعالمية".
وأكد أن التحالف العربي سيستمر في تطبيق وتنفيذ كافة الإجراءات الحازمة والصارمة، بما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني، من أجل حماية المواطنين والمقيمين من مثل هذه الهجمات الوحشية.