قال وزير الصحة السعودي توفيق الربيعة، الاثنين، إن المملكة لم تسجل أي حالات مصابة بفيروس كورنا المستجد (كوفيد 19)، بسبب اتخاذ إجراءات وقائية منذ ظهور أول حالات المرض في الصين.
وأضاف الربيعة "نتابع بدقة جميع الحالات، وكذلك القادمين إلى المملكة، خصوصا من الدول التي تعاني من الفيروس، ويتم فحص أي حالة اشتباه والتأكد من سلامتها، وتم فحص 298 حالة اشتباه وجميعها سليمة".
وأوضح في مؤتمر صحفي، أن 17 جهة حكومية تشكلت لمواجهة خطر تفشي الفيروس.
وكانت السعودية قالت، الأحد، إنها جهزت 25 مستشفى للتعامل مع أي إصابة بفيروس كورونا قد يتم رصدها، وذلك في إطار إجراءات احترازية، تشمل إغلاق الباب أمام رحلات العمرة من الخارج.
وأعلن محمد عبد العالي المتحدث باسم وزارة الصحة في المملكة، في مؤتمر صحفي الأحد، تخصيص 2200 سرير طبي لحالات الحجر الصحي.
وأضاف أن السعودية لم تسجل أي حالات إصابة بفيروس كورونا المستجد حتى الآن، قائلا إن النشاط التجاري في المملكة لم يتأثر، ويسير كالمعتاد.
والخميس الماضي، أعلنت السعودية حظر دخول الأجانب لأغراض العمرة، وكذلك دخول السائحين القادمين من 25 دولة على الأقل أعلنت وجود حالات إصابة بكورونا فيها.
وأعلنت دول خليجية عربية أخرى عن حالات إصابة بالفيروس. وترتبط إصابة الكثيرين بالمرض بزيارات لإيران أو مخالطة أشخاص كانوا هناك.
وسجلت إيران أعلى عدد وفيات بالفيروس خارج الصين التي بدأ فيها التفشي أواخر العام الماضي.
وأضاف الربيعة "نتابع بدقة جميع الحالات، وكذلك القادمين إلى المملكة، خصوصا من الدول التي تعاني من الفيروس، ويتم فحص أي حالة اشتباه والتأكد من سلامتها، وتم فحص 298 حالة اشتباه وجميعها سليمة".
وأوضح في مؤتمر صحفي، أن 17 جهة حكومية تشكلت لمواجهة خطر تفشي الفيروس.
وكانت السعودية قالت، الأحد، إنها جهزت 25 مستشفى للتعامل مع أي إصابة بفيروس كورونا قد يتم رصدها، وذلك في إطار إجراءات احترازية، تشمل إغلاق الباب أمام رحلات العمرة من الخارج.
وأعلن محمد عبد العالي المتحدث باسم وزارة الصحة في المملكة، في مؤتمر صحفي الأحد، تخصيص 2200 سرير طبي لحالات الحجر الصحي.
وأضاف أن السعودية لم تسجل أي حالات إصابة بفيروس كورونا المستجد حتى الآن، قائلا إن النشاط التجاري في المملكة لم يتأثر، ويسير كالمعتاد.
والخميس الماضي، أعلنت السعودية حظر دخول الأجانب لأغراض العمرة، وكذلك دخول السائحين القادمين من 25 دولة على الأقل أعلنت وجود حالات إصابة بكورونا فيها.
وأعلنت دول خليجية عربية أخرى عن حالات إصابة بالفيروس. وترتبط إصابة الكثيرين بالمرض بزيارات لإيران أو مخالطة أشخاص كانوا هناك.
وسجلت إيران أعلى عدد وفيات بالفيروس خارج الصين التي بدأ فيها التفشي أواخر العام الماضي.