واشنطن - (وكالات): أعلنت وزارة الصحة القطرية، الأربعاء، عن تسجيل 238 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع عدد الحالات المصابة في البلاد إلى 262.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الإصابات الجديدة "لوافدين من المخالطين للحالات الثلاث التي تم الإعلان عنها الأحد الماضي ممن يقيمون بمجمع سكني واحد".
وأوضحت الوزارة أن الحالات الجديدة "من الذين كانوا يخضعون للحجر الصحي ضمن الإجراءات الاحترازية منذ اكتشاف إصابة الوافدين الثلاثة، الأمر الذي منع من مخالطتهم لبقية أفراد المجتمع".
وأفاد بيان الوزارة بأنه "من المرجح ارتفاع عدد المصابين بالفيروس وسط المخالطين للمرضى الوافدين الذين تم الإعلان عنهم سابقاً، والخاضعين للحجر الصحي".
ودعت الوزراة أفراد المجتمع إلى الاطمئنان، حيث أن كافة الحالات المعلنة تتمتع بحاله صحية جيدة جدا ويتلقون الرعاية الطبية بمركز الأمراض الانتقالية.
وحثت وزارة الصحة القطرية كافة الجهات والأفراد على اتباع الإجراءات الوقائية لضمان سلامتهم وسلامة مجتمعهم.
وحتى ظهر الأربعاء، أصاب "كورونا" قرابة 121 ألفاً في 121 دولة وإقليماً، توفي منهم نحو 4382، أغلبهم في الصين وكوريا الجنوبية وإيطاليا وإيران.
وأدى انتشار الفيروس إلى تعليق العمرة، ورحلات جوية، وتأجيل أو إلغاء فعاليات رياضية وسياسية واقتصادية حول العالم، وسط جهود متسارعة لاحتواء المرض.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الإصابات الجديدة "لوافدين من المخالطين للحالات الثلاث التي تم الإعلان عنها الأحد الماضي ممن يقيمون بمجمع سكني واحد".
وأوضحت الوزارة أن الحالات الجديدة "من الذين كانوا يخضعون للحجر الصحي ضمن الإجراءات الاحترازية منذ اكتشاف إصابة الوافدين الثلاثة، الأمر الذي منع من مخالطتهم لبقية أفراد المجتمع".
وأفاد بيان الوزارة بأنه "من المرجح ارتفاع عدد المصابين بالفيروس وسط المخالطين للمرضى الوافدين الذين تم الإعلان عنهم سابقاً، والخاضعين للحجر الصحي".
ودعت الوزراة أفراد المجتمع إلى الاطمئنان، حيث أن كافة الحالات المعلنة تتمتع بحاله صحية جيدة جدا ويتلقون الرعاية الطبية بمركز الأمراض الانتقالية.
وحثت وزارة الصحة القطرية كافة الجهات والأفراد على اتباع الإجراءات الوقائية لضمان سلامتهم وسلامة مجتمعهم.
وحتى ظهر الأربعاء، أصاب "كورونا" قرابة 121 ألفاً في 121 دولة وإقليماً، توفي منهم نحو 4382، أغلبهم في الصين وكوريا الجنوبية وإيطاليا وإيران.
وأدى انتشار الفيروس إلى تعليق العمرة، ورحلات جوية، وتأجيل أو إلغاء فعاليات رياضية وسياسية واقتصادية حول العالم، وسط جهود متسارعة لاحتواء المرض.