أعلن وزير الصحة ووقاية المجتمع في الإمارات العربية المتحدة عبدالرحمن العويس، عن إجراء الدولة أكثر من مليون فحص مختبري للكشف عن فيروس كورونا "كوفيد 19" المستجد.
وأشارت وزارة الصحة إلى أنه تم رصد 532 إصابة جديدة بفيروس كورونا في الدولة، ليصل إجمالي الإصابات المسجلة في الدولة إلى 9813.
كما أعلنت عن وفاة سبعة أشخاص من جنسيات مختلفة وجاءت الوفاة نتيجة مضاعفات ارتبطت بأمراض مزمنة، ليصل إجمالي الوفيات 71 شخصا.
وقالت إن حالات الشفاء وصلت إلى 1887 أي ما يقرب من 20% من إجمالي الإصابات وأعداد المتعافين في تزايد، بعد تسجيل 127 حالة شفاء، فما تجاوز المتوسط اليومي لحالات الشفاء خلال الأسبوعين الماضيين 100 حالة شفاء يومياً.
وقالت إن عدد الحالات القائمة والتي ما زالت تتلقى العلاج 7855 حالة من جنسيات مختلفة.
وتابعت الوزارة: "تم التخفيف جزئياً من القيود على الحركة والتنقل مع الالتزام بمجموعة من تعليمات الصحة والسلامة، وقرار التخفيف الجزئي لا يعني أن الأمور عادت إلى طبيعتها بشكل كامل حيث يبقى تطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية قائماً وإلزامياً على الجميع".
وأكدت أنه من الصعوبة فتح المساجد ودور العبادة في الوقت الراهن نظرًا لعدم إمكانية مراعاة معايير السلامة الصحية في المساجد ودور العبادة من التباعد الجسدي وتجنب مخالطة الفئات العمرية الأكثر عرضة، للإصابة بالفيروس ككبار المواطنين، والمقيمين والأطفال وأصحاب الأمراض المزمنة والتنفسية.
وقالت الوزارة: "طبيعة صلاة الجماعة وصلاة الجمعة فيها تجمع لا يمكن ضبطه، ضمن تلك الاشتراطات والتعليمات التي تضمن سلامة أرواح مرتادي المساجد ودور العبادة".
وأشارت وزارة الصحة إلى أنه تم رصد 532 إصابة جديدة بفيروس كورونا في الدولة، ليصل إجمالي الإصابات المسجلة في الدولة إلى 9813.
كما أعلنت عن وفاة سبعة أشخاص من جنسيات مختلفة وجاءت الوفاة نتيجة مضاعفات ارتبطت بأمراض مزمنة، ليصل إجمالي الوفيات 71 شخصا.
وقالت إن حالات الشفاء وصلت إلى 1887 أي ما يقرب من 20% من إجمالي الإصابات وأعداد المتعافين في تزايد، بعد تسجيل 127 حالة شفاء، فما تجاوز المتوسط اليومي لحالات الشفاء خلال الأسبوعين الماضيين 100 حالة شفاء يومياً.
وقالت إن عدد الحالات القائمة والتي ما زالت تتلقى العلاج 7855 حالة من جنسيات مختلفة.
وتابعت الوزارة: "تم التخفيف جزئياً من القيود على الحركة والتنقل مع الالتزام بمجموعة من تعليمات الصحة والسلامة، وقرار التخفيف الجزئي لا يعني أن الأمور عادت إلى طبيعتها بشكل كامل حيث يبقى تطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية قائماً وإلزامياً على الجميع".
وأكدت أنه من الصعوبة فتح المساجد ودور العبادة في الوقت الراهن نظرًا لعدم إمكانية مراعاة معايير السلامة الصحية في المساجد ودور العبادة من التباعد الجسدي وتجنب مخالطة الفئات العمرية الأكثر عرضة، للإصابة بالفيروس ككبار المواطنين، والمقيمين والأطفال وأصحاب الأمراض المزمنة والتنفسية.
وقالت الوزارة: "طبيعة صلاة الجماعة وصلاة الجمعة فيها تجمع لا يمكن ضبطه، ضمن تلك الاشتراطات والتعليمات التي تضمن سلامة أرواح مرتادي المساجد ودور العبادة".