أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة السعودية محمد العبد العالي، اليوم الأربعاء، تسجيل 1352 حالة تعافٍ جديدة من فيروس كورونا المستجد ليرتفع الإجمالي إلى 6773.
وأضاف المتحدث خلال المؤتمر الصحافي اليومي حول مستجدات كورونا، أنه تم تسجيل 1687 إصابة جديدة بفيروس كورونا من بينهم 20% من الإناث، بينما 80% من الذكور، ويرتفع إجمالي حالات الإصابة في المملكة إلى 31938.
وقال إنه جرى تسجيل 9 حالات وفاة أحدهم سعودي والباقون من جنسيات أخرى، ليبلغ مجمل الوفيات 209 حالة.
وأوضح العبد العالي أن التقييم الذاتي ساعد في كشف 300 إصابة بكورونا.
وفجر اليوم الأربعاء، تقدم وزير الصحة السعودي الدكتور توفيق الربيعة، بالشكر إلى خادم الحرمين الشريفين وولي العهد على دعمهما اللامحدود للقطاع الصحي.
وخلال كلمة ألقاها، أشار الربيعة إلى أن حالات الإصابات المتزايدة التي وقعت في الأسبوعين الماضيين والتي تجاوزت 1000 حالة يوميا، كانت نتيجة الفحص الموسع الذي تقوم به الفرق الصحية في جميع مناطق المملكة.
كما أوضح أن المعدل العالمي للإصابات أكثر من 10 أضعاف المعدل في المملكة، وأرجع ذلك لسببين رئيسيين: أولهما وجود بروتوكول علاجي دقيق وموحد طورته وزارة الصحة من خلال مجموعة من الخبراء السعوديين الذين يقومون بالاجتماع بشكل يومي لتحديث البروتوكول بناء على كل جديد في طرق العلاج.
وثانيا، نتيجة الفحص الموسع والمسح النشط الذي تقوم به الفرق المختصة، عن طريق تتبع الحالات والبحث عنها والوصول لها قبل انتشارها وقبل أن تسوء الحالات، منوها بأن الدولة منذ بداية الجائحة عملت على تخصيص آلاف الأسرة للعناية المركزة وأجهزة التنفس الصناعي لمرضى فيروس كورونا المستجد، أضحى شاغرا منها اليوم أكثر من 96%.
كما شدد الربيعة على أن الأشخاص الأكثر خطورة للإصابة الشديدة بالفيروس من هم أكبر من 65 سنة أو لديهم أمراض مزمنة أو لديهم صعوبات تنفسية.
وأضاف المتحدث خلال المؤتمر الصحافي اليومي حول مستجدات كورونا، أنه تم تسجيل 1687 إصابة جديدة بفيروس كورونا من بينهم 20% من الإناث، بينما 80% من الذكور، ويرتفع إجمالي حالات الإصابة في المملكة إلى 31938.
وقال إنه جرى تسجيل 9 حالات وفاة أحدهم سعودي والباقون من جنسيات أخرى، ليبلغ مجمل الوفيات 209 حالة.
وأوضح العبد العالي أن التقييم الذاتي ساعد في كشف 300 إصابة بكورونا.
وفجر اليوم الأربعاء، تقدم وزير الصحة السعودي الدكتور توفيق الربيعة، بالشكر إلى خادم الحرمين الشريفين وولي العهد على دعمهما اللامحدود للقطاع الصحي.
وخلال كلمة ألقاها، أشار الربيعة إلى أن حالات الإصابات المتزايدة التي وقعت في الأسبوعين الماضيين والتي تجاوزت 1000 حالة يوميا، كانت نتيجة الفحص الموسع الذي تقوم به الفرق الصحية في جميع مناطق المملكة.
كما أوضح أن المعدل العالمي للإصابات أكثر من 10 أضعاف المعدل في المملكة، وأرجع ذلك لسببين رئيسيين: أولهما وجود بروتوكول علاجي دقيق وموحد طورته وزارة الصحة من خلال مجموعة من الخبراء السعوديين الذين يقومون بالاجتماع بشكل يومي لتحديث البروتوكول بناء على كل جديد في طرق العلاج.
وثانيا، نتيجة الفحص الموسع والمسح النشط الذي تقوم به الفرق المختصة، عن طريق تتبع الحالات والبحث عنها والوصول لها قبل انتشارها وقبل أن تسوء الحالات، منوها بأن الدولة منذ بداية الجائحة عملت على تخصيص آلاف الأسرة للعناية المركزة وأجهزة التنفس الصناعي لمرضى فيروس كورونا المستجد، أضحى شاغرا منها اليوم أكثر من 96%.
كما شدد الربيعة على أن الأشخاص الأكثر خطورة للإصابة الشديدة بالفيروس من هم أكبر من 65 سنة أو لديهم أمراض مزمنة أو لديهم صعوبات تنفسية.