دبي - (سي إن إن العربية): أثار رئيس وزراء قطر الأسبق، الشيخ حمد بن جاسم، تفاعلاً واسعاً بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشر أول تغريدة له عقب ما تم تداوله عن "محاولة انقلاب" وإطلاق نار بمنطقة الوكرة في قطر، وهو ما كان قد نفاه سفير قطر في روسيا.
وقال الشيخ حمد في تغريدته، "كما ذكرت سابقاً فإني لن أرد على أي مهاترات، وأريد أن أؤكد أنني مستمر في هذه السياسة. فلست من الذين يجيشون الغير للدفاع عنهم أو للهجوم أو لتلفيق الأكاذيب للغير من أموال شعوبهم. وإذا أراد أحد أن يشتكي علي فلا داعي أن يشتكي لدى الغير، فمرجعيتي معروفة".
وأثارت التغريدة العديد التفسيرات بين مغردين وبالتحديد حول ما قصده الشيخ حمد بن جاسم بقوله "إذا أراد أحد أن يشتكي علي فلا داعي أن يشتكي لدى الغير، فمرجعيتي معروفة"، وسط تكهنات بأنه يقف خلفها رسائل مباشرة وغير مباشرة.
على الصعيد الآخر اعتبر مغردون بأن نشر رئيس وزراء قطر الأسبق هذه التغريدة تأكيد على أن ما تم تداوله من شائعات حيال "محاولة الانقلاب" أخبار تقف خلفها أجندات سياسية.
السفير القطري في العاصمة الروسية، موسكو، فهد بن محمد العطية، كان قد تطرق لتقارير "محاولة انقلاب" في بلاده، الاثنين، مؤكداً أنها "أخبار كاذبة"، حيث قال في تصريح نقلته وكالة أنباء تاس الروسية: "الصور هي أخبار كاذبة ولا تمد للحقيقة بأي صلة"، وذلك فور بروز تقارير عن إطلاق نار وصراخ وأن هناك قتال شوارع وطائرات تحلق بسماء قطر، وفقاً للوكالة الروسية.
ونشرت عدد من الصحف التركية تفاصيل محاولة الانقلاب التي جرت في قطر للإطاحة بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وهي صحف موالية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان حليف قطر.
ووفقاً لصحيفة "اليوم السابع"، فإن الصحف التركية ذكرت أن ضابطاً تركياً أحبط محاولة اقتحام قصر أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد.
ونشرت الصحافة التركية، ومن بينها موقع "أجان سبور" وجريدة "إيه بيه سي" وجريدة "تالا 1" وموقع "توبلومصال" وجريدة "يني تشاغ"، فيديوهات وصوراً توثق لإطلاق النار والاشتباكات التي وقعت ضمن محاولة الانقلاب، وقالت إن أمير قطر الشيخ تميم بن حمد الثاني استهدف مباشرة، فيما ردت المخابرات القطرية على مخططي الانقلاب.
وكشفت الصحف أن هناك حملة اعتقالات تجري حالياً، وأنه تم اتخاذ إجراءات أمنية مكثفة في مناطق النزاع، وأن قوات الشرطة دهمت النقاط التي ارتبطت بمخططي الانقلاب.
وكان عدد من المغردين تداولوا مقاطع فيديو تتحدث عن وجود إطلاق نار كثيف في مدينة الوكرة القطرية، واحتمالية وجود انقلاب يقوده رئيس الوزراء ووزير الخارجية السابق حمد بن جاسم، بعد أن أمر أمير قطر بالتحقيق مع شركة حمد بن جاسم بعد انهيار مستشفى في الدوحة قبل أيام قليلة.
وقال الشيخ حمد في تغريدته، "كما ذكرت سابقاً فإني لن أرد على أي مهاترات، وأريد أن أؤكد أنني مستمر في هذه السياسة. فلست من الذين يجيشون الغير للدفاع عنهم أو للهجوم أو لتلفيق الأكاذيب للغير من أموال شعوبهم. وإذا أراد أحد أن يشتكي علي فلا داعي أن يشتكي لدى الغير، فمرجعيتي معروفة".
وأثارت التغريدة العديد التفسيرات بين مغردين وبالتحديد حول ما قصده الشيخ حمد بن جاسم بقوله "إذا أراد أحد أن يشتكي علي فلا داعي أن يشتكي لدى الغير، فمرجعيتي معروفة"، وسط تكهنات بأنه يقف خلفها رسائل مباشرة وغير مباشرة.
على الصعيد الآخر اعتبر مغردون بأن نشر رئيس وزراء قطر الأسبق هذه التغريدة تأكيد على أن ما تم تداوله من شائعات حيال "محاولة الانقلاب" أخبار تقف خلفها أجندات سياسية.
السفير القطري في العاصمة الروسية، موسكو، فهد بن محمد العطية، كان قد تطرق لتقارير "محاولة انقلاب" في بلاده، الاثنين، مؤكداً أنها "أخبار كاذبة"، حيث قال في تصريح نقلته وكالة أنباء تاس الروسية: "الصور هي أخبار كاذبة ولا تمد للحقيقة بأي صلة"، وذلك فور بروز تقارير عن إطلاق نار وصراخ وأن هناك قتال شوارع وطائرات تحلق بسماء قطر، وفقاً للوكالة الروسية.
ونشرت عدد من الصحف التركية تفاصيل محاولة الانقلاب التي جرت في قطر للإطاحة بأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وهي صحف موالية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان حليف قطر.
ووفقاً لصحيفة "اليوم السابع"، فإن الصحف التركية ذكرت أن ضابطاً تركياً أحبط محاولة اقتحام قصر أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد.
ونشرت الصحافة التركية، ومن بينها موقع "أجان سبور" وجريدة "إيه بيه سي" وجريدة "تالا 1" وموقع "توبلومصال" وجريدة "يني تشاغ"، فيديوهات وصوراً توثق لإطلاق النار والاشتباكات التي وقعت ضمن محاولة الانقلاب، وقالت إن أمير قطر الشيخ تميم بن حمد الثاني استهدف مباشرة، فيما ردت المخابرات القطرية على مخططي الانقلاب.
وكشفت الصحف أن هناك حملة اعتقالات تجري حالياً، وأنه تم اتخاذ إجراءات أمنية مكثفة في مناطق النزاع، وأن قوات الشرطة دهمت النقاط التي ارتبطت بمخططي الانقلاب.
وكان عدد من المغردين تداولوا مقاطع فيديو تتحدث عن وجود إطلاق نار كثيف في مدينة الوكرة القطرية، واحتمالية وجود انقلاب يقوده رئيس الوزراء ووزير الخارجية السابق حمد بن جاسم، بعد أن أمر أمير قطر بالتحقيق مع شركة حمد بن جاسم بعد انهيار مستشفى في الدوحة قبل أيام قليلة.