واشنطن - (وكالات): أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، منح شركة بوينغ عقدين بأكثر من ملياري دولار لتسليم ما يزيد عن ألف صاروخ جو - أرض وصواريخ مضادة للسفن إلى السعودية.
وقال بيان للبنتاغون أن العقد الأول بقيمة 1.97 مليار مخصص لتحديث وتطوير صاروخ كروز "سلام-إي آر"، إضافة إلى تسليم 650 صاروخ جديد "لدعم حكومة المملكة العربية السعودية".
ومن المقرر اتمام العقد بحلول ديسمبر 2028 بالنسبة إلى صواريخ "سلام-إي آر"، وهي صواريخ جو-أرض موجهة عبر نظام تحديد المواقع العالمي "جي بي أس" ويصل مداها إلى نحو 155 ميلاً بحرياً "290 كيلومتراً تقريباً".
وأعلن البنتاغون أيضاً عن عقد بأكثر من 650 مليون دولار لتسليم 467 صاروخ جديد من طراز "هاربون بلوك تو" المضاد للسفن، بينها 400 للسعودية.
وسيتم تسليم بقية الصواريخ إلى البرازيل وقطر وتايلاند. كما سيتم تسليم معدات دعم للهند واليابان وهولندا وكوريا الجنوبية، وفق البيان.
وفي بيان منفصل قالت بوينغ إن العقود الجديدة ستضمن استمرار برنامج "هاربون" حتى عام 2026، وإعادة إطلاق خط إنتاج "سلام-إي آر".
وبوينغ التي أشارت إلى أن المرة الأخيرة التي سلمت فيها نظام أسلحة "سلام إي-آر" كانت عام 2008، تضع مجموع العقود التي وقعتها عند 3.1 مليار دولار. وقال متحدث باسم الشركة ان هذا يتضمن طلباً سابقاً لأسلحة.
وقال بيان للبنتاغون أن العقد الأول بقيمة 1.97 مليار مخصص لتحديث وتطوير صاروخ كروز "سلام-إي آر"، إضافة إلى تسليم 650 صاروخ جديد "لدعم حكومة المملكة العربية السعودية".
ومن المقرر اتمام العقد بحلول ديسمبر 2028 بالنسبة إلى صواريخ "سلام-إي آر"، وهي صواريخ جو-أرض موجهة عبر نظام تحديد المواقع العالمي "جي بي أس" ويصل مداها إلى نحو 155 ميلاً بحرياً "290 كيلومتراً تقريباً".
وأعلن البنتاغون أيضاً عن عقد بأكثر من 650 مليون دولار لتسليم 467 صاروخ جديد من طراز "هاربون بلوك تو" المضاد للسفن، بينها 400 للسعودية.
وسيتم تسليم بقية الصواريخ إلى البرازيل وقطر وتايلاند. كما سيتم تسليم معدات دعم للهند واليابان وهولندا وكوريا الجنوبية، وفق البيان.
وفي بيان منفصل قالت بوينغ إن العقود الجديدة ستضمن استمرار برنامج "هاربون" حتى عام 2026، وإعادة إطلاق خط إنتاج "سلام-إي آر".
وبوينغ التي أشارت إلى أن المرة الأخيرة التي سلمت فيها نظام أسلحة "سلام إي-آر" كانت عام 2008، تضع مجموع العقود التي وقعتها عند 3.1 مليار دولار. وقال متحدث باسم الشركة ان هذا يتضمن طلباً سابقاً لأسلحة.