سكاي نيوز عربية
تصدر "مسبار الأمل" صفحات المواقع الإخبارية العالمية، بعد انطلاقه الإثنين، في مهمة فضائية لاستكشاف المريخ.
وتغنت الصحف العالمية بالإنجاز الإماراتي، لاستكشاف كوكب المريخ، وانضمامها لقائمة محدودة من الدول التي أقدمت على مهمات فضائية في المريخ.
وكتبت نيويورك تايمز على صفحتها الرئيسية "مهمة المريخ من الإمارات العربية المتحدة تنطلق في رحلة الـ7 أشهر".
ونشرت الصحيفة رسما تفصيليا لمسبار الأمل، كما شرحت برنامج الإمارات الفضائي، مشيرة إلى الإنجازات التي حققها، مثل إطلاق 3 أقمار صناعية لمراقبة كوكب الأرض من الفضاء، بالإضافة لنجاح رائد الفضاء هزاع المنصوري بأن يكون أول عربي يصل لمحطة الفضاء الدولية.
وكتب موقع بلومبيرغ الاقتصادي: "نجحت الإمارات بإنشاء برنامج فضائي بمواهب محلية، يعملون من داخل مركز محمد بن راشد للفضاء في دبي".
وكتبت صحيفة لوس أنجلوس تايمز: "ترسل 3 دول، وهي الولايات المتحدة والصين والإمارات العربية المتحدة، مركبات فضائية بدون طيار إلى الكوكب الأحمر في رحلات متعاقبة هذا الأسبوع، في أكثر الجهود المثيرة حتى الآن للبحث عن علامات الحياة المجهرية القديمة، واستكشاف للكوكب تمهيدا لزيارات مستقبلية.
وكتبت مجلة "تايم": "مهمة الإمارات للمريخ تنطلق بنجاح، الأولى للعالم العربي".
ونشر موقع "سي إن إن": "مسبار الأمل الإماراتي يصنع التاريخ"، مشيرة إلى أن المهمة تسعى لالتقاط أكثر صورة تفصيلية لكوكب المريخ.
وكتب موقع صحيفة "غارديان": "تريد الإمارات من هذا المشروع أن يكون مصدرا للإلهام للشباب العربي، الذي عانى كثيرا في منطقة حافلة بالمشاكل السياسية والاقتصادية".
وركز موقع "دوتش فيله" الألماني على قائدة الفريق العلمي الإماراتي لاستكشاف المريخ، سارة الأميري، حيث نشرت موضوعا عنها بعنوان "المرأة التي تقود مهمة المريخ الإماراتية".
وسيحمل "مسبار الأمل" أدوات لدراسة الغلاف الجوي العلوي، ومراقبة تغير المناخ على كوكب المريخ، ومن المقرر أن يدور حول الكوكب الأحمر لمدة عامين على الأقل.
ويتلخص هدف هذه المهمة في دراسة الغلاف الجوي للمريخ وأسباب تآكله، وسيتم توفير البيانات التي سيجمعها "مسبار الأمل" للمراكز العلمية والبحثية في العالم، لدراسة أعمق لطبقات الغلاف الجوي للمريخ وأسباب فقدان غازي الهيدروجين والأوكسجين منها، ودراسة التغيّرات المناخية وعلاقتها بتآكل سطح المريخ الذي كان أحد أسباب اختفاء الماء السائل عنه.
يشار إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة، التي كانت قد أعلنت عن المشروع في يوليو 2014، تعد واحدة من بين 9 دول فقط تعمل على استكشاف كوكب المريخ.
تصدر "مسبار الأمل" صفحات المواقع الإخبارية العالمية، بعد انطلاقه الإثنين، في مهمة فضائية لاستكشاف المريخ.
وتغنت الصحف العالمية بالإنجاز الإماراتي، لاستكشاف كوكب المريخ، وانضمامها لقائمة محدودة من الدول التي أقدمت على مهمات فضائية في المريخ.
وكتبت نيويورك تايمز على صفحتها الرئيسية "مهمة المريخ من الإمارات العربية المتحدة تنطلق في رحلة الـ7 أشهر".
ونشرت الصحيفة رسما تفصيليا لمسبار الأمل، كما شرحت برنامج الإمارات الفضائي، مشيرة إلى الإنجازات التي حققها، مثل إطلاق 3 أقمار صناعية لمراقبة كوكب الأرض من الفضاء، بالإضافة لنجاح رائد الفضاء هزاع المنصوري بأن يكون أول عربي يصل لمحطة الفضاء الدولية.
وكتب موقع بلومبيرغ الاقتصادي: "نجحت الإمارات بإنشاء برنامج فضائي بمواهب محلية، يعملون من داخل مركز محمد بن راشد للفضاء في دبي".
وكتبت صحيفة لوس أنجلوس تايمز: "ترسل 3 دول، وهي الولايات المتحدة والصين والإمارات العربية المتحدة، مركبات فضائية بدون طيار إلى الكوكب الأحمر في رحلات متعاقبة هذا الأسبوع، في أكثر الجهود المثيرة حتى الآن للبحث عن علامات الحياة المجهرية القديمة، واستكشاف للكوكب تمهيدا لزيارات مستقبلية.
وكتبت مجلة "تايم": "مهمة الإمارات للمريخ تنطلق بنجاح، الأولى للعالم العربي".
ونشر موقع "سي إن إن": "مسبار الأمل الإماراتي يصنع التاريخ"، مشيرة إلى أن المهمة تسعى لالتقاط أكثر صورة تفصيلية لكوكب المريخ.
وكتب موقع صحيفة "غارديان": "تريد الإمارات من هذا المشروع أن يكون مصدرا للإلهام للشباب العربي، الذي عانى كثيرا في منطقة حافلة بالمشاكل السياسية والاقتصادية".
وركز موقع "دوتش فيله" الألماني على قائدة الفريق العلمي الإماراتي لاستكشاف المريخ، سارة الأميري، حيث نشرت موضوعا عنها بعنوان "المرأة التي تقود مهمة المريخ الإماراتية".
وسيحمل "مسبار الأمل" أدوات لدراسة الغلاف الجوي العلوي، ومراقبة تغير المناخ على كوكب المريخ، ومن المقرر أن يدور حول الكوكب الأحمر لمدة عامين على الأقل.
ويتلخص هدف هذه المهمة في دراسة الغلاف الجوي للمريخ وأسباب تآكله، وسيتم توفير البيانات التي سيجمعها "مسبار الأمل" للمراكز العلمية والبحثية في العالم، لدراسة أعمق لطبقات الغلاف الجوي للمريخ وأسباب فقدان غازي الهيدروجين والأوكسجين منها، ودراسة التغيّرات المناخية وعلاقتها بتآكل سطح المريخ الذي كان أحد أسباب اختفاء الماء السائل عنه.
يشار إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة، التي كانت قد أعلنت عن المشروع في يوليو 2014، تعد واحدة من بين 9 دول فقط تعمل على استكشاف كوكب المريخ.