سكاي نيوز عربية
أجرى وزيرا خارجية السعودية والمغرب، مباحثات رسمية، يوم الأربعاء، تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، والأوضاع الإقليمية والقضايا ذات الاهتمام المشترك، لا سيما التدخلات التدخلات الأجنبية والإرهاب.
وتباحث ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية و التعاون الأفريقي بالمغرب، الأربعاء، مع الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعوي، وذلك ضمن الجولة المغاربية لوزير الخارجية السعودي، التي ركزت على تطورات الأزمة الليبية، حيث بدأ بمصر والجزائر ثم تونس والمغرب.
وقال الأمير فيصل بن فرحان عقب اللقاء: "بحثت مع أخي الوزير ناصر بوريطة مختلف جوانب العلاقات الوثيقة بين بلدينا الشقيقين في ضوء ما يجمع بينهما من وشائج أخوة تاريخية وثيقة".
وأضاف: "هناك اتفاقات عديدة ومجالات عديدة للتنسيق، ونحن مكلفون من قيادة البلدين بمتابعة ذلك والعمل على تفعيلها، والدفع بالعلاقات إلى مستويات أعلى".
وتابع الوزير السعودية "مباحثاتي مع وزير الخارجية المغربي عكست مدى التوافق والانسجام في الرؤى بين البلدين حيال التحديات المحدقة بالعالم العربي، وعلى رأسها التدخلات الأجنبية والإرهاب، ودورها في زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة، وما يقتضيه ذلك من ضرورة التنسيق والتعاون المشترك لمواجهتها".
وكان الأمير فيصل بن فرحان، عقد مباحثات مع الرئيس التونسي قيس سعيد، أكد خلالها الوزير السعودي، أنّ حل المسألة الليبية لا يمكن أن يكون إلا سلميا في إطارٍ ليبي- ليبي، وبدون أي تدخلات أجنبية.
أجرى وزيرا خارجية السعودية والمغرب، مباحثات رسمية، يوم الأربعاء، تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، والأوضاع الإقليمية والقضايا ذات الاهتمام المشترك، لا سيما التدخلات التدخلات الأجنبية والإرهاب.
وتباحث ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية و التعاون الأفريقي بالمغرب، الأربعاء، مع الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعوي، وذلك ضمن الجولة المغاربية لوزير الخارجية السعودي، التي ركزت على تطورات الأزمة الليبية، حيث بدأ بمصر والجزائر ثم تونس والمغرب.
وقال الأمير فيصل بن فرحان عقب اللقاء: "بحثت مع أخي الوزير ناصر بوريطة مختلف جوانب العلاقات الوثيقة بين بلدينا الشقيقين في ضوء ما يجمع بينهما من وشائج أخوة تاريخية وثيقة".
وأضاف: "هناك اتفاقات عديدة ومجالات عديدة للتنسيق، ونحن مكلفون من قيادة البلدين بمتابعة ذلك والعمل على تفعيلها، والدفع بالعلاقات إلى مستويات أعلى".
وتابع الوزير السعودية "مباحثاتي مع وزير الخارجية المغربي عكست مدى التوافق والانسجام في الرؤى بين البلدين حيال التحديات المحدقة بالعالم العربي، وعلى رأسها التدخلات الأجنبية والإرهاب، ودورها في زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة، وما يقتضيه ذلك من ضرورة التنسيق والتعاون المشترك لمواجهتها".
وكان الأمير فيصل بن فرحان، عقد مباحثات مع الرئيس التونسي قيس سعيد، أكد خلالها الوزير السعودي، أنّ حل المسألة الليبية لا يمكن أن يكون إلا سلميا في إطارٍ ليبي- ليبي، وبدون أي تدخلات أجنبية.