وكالات
وصلت إلى العاصمة اللبنانية بيروت، الأحد، رابع طائرة مساعدات سعودية لإغاثة المتضررين من انفجار مرفأ بيروت.
وقالت وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس"، إن الطائرة الرابعة تأتي ضمن الجسر الجوي السعودي، الذي يسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وذلك إنفاذا لتوجيهات العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز.
وتحمل الطائرة التي حطت في مطار رفيق الحريري الدولي في العاصمة اللبنانية، مساعدات عاجلة تزن 90 طنا تشتمل على الأدوية، وأجهزة علاج الحروق، والمحاليل الطبية والكمامات، والقفازات والمعقمات، والخيوط الجراحية.
كما تشمل المساعدات السلال الغذائية والدقيق والتمور، والمواد الإيوائية مثل الخيم والبطانيات والفرش، والأواني.
وبهذا، يصل إجمالي ما تم إيصاله من مواد وأجهزة طبية متنوعة ومواد غذائية ومستلزمات إيوائية عبر الجسر الجوي السعودي منذ انطلاقه حتى الأحد، 290 طنا تم نقلها عبر أربع طائرات.
وتم تأمين تلك المساعدات بناء على دراسة الاحتياجات الإنسانية الضرورية الناتجة جراء انفجار مرفأ بيروت، بالتنسيق مع السفارة السعودية في بيروت، وفرع المركز بلبنان.
وتأتي المساعدات امتدادا للجهود المبذولة من المملكة العربية السعودية للتضامن مع الشعب اللبناني وإغاثة المتضررين في مواجهة آثار هذه الكارثة الأليمة، بحسب واس.
{{ article.visit_count }}
وصلت إلى العاصمة اللبنانية بيروت، الأحد، رابع طائرة مساعدات سعودية لإغاثة المتضررين من انفجار مرفأ بيروت.
وقالت وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس"، إن الطائرة الرابعة تأتي ضمن الجسر الجوي السعودي، الذي يسيّره مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وذلك إنفاذا لتوجيهات العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز.
وتحمل الطائرة التي حطت في مطار رفيق الحريري الدولي في العاصمة اللبنانية، مساعدات عاجلة تزن 90 طنا تشتمل على الأدوية، وأجهزة علاج الحروق، والمحاليل الطبية والكمامات، والقفازات والمعقمات، والخيوط الجراحية.
كما تشمل المساعدات السلال الغذائية والدقيق والتمور، والمواد الإيوائية مثل الخيم والبطانيات والفرش، والأواني.
وبهذا، يصل إجمالي ما تم إيصاله من مواد وأجهزة طبية متنوعة ومواد غذائية ومستلزمات إيوائية عبر الجسر الجوي السعودي منذ انطلاقه حتى الأحد، 290 طنا تم نقلها عبر أربع طائرات.
وتم تأمين تلك المساعدات بناء على دراسة الاحتياجات الإنسانية الضرورية الناتجة جراء انفجار مرفأ بيروت، بالتنسيق مع السفارة السعودية في بيروت، وفرع المركز بلبنان.
وتأتي المساعدات امتدادا للجهود المبذولة من المملكة العربية السعودية للتضامن مع الشعب اللبناني وإغاثة المتضررين في مواجهة آثار هذه الكارثة الأليمة، بحسب واس.