ثمن رئيس البرلمان العربي د.مشعل السُّلمي، إعلان المملكة العربية السعودية دعمها خطة الاستجابة الأممية لمكافحة جائحة كورونا بمبلغ 100 مليون دولار لصالح منظمة الصحة العالمية وعدد من المشاريع التي تدعمها منظمات الأمم المتحدة المختلفة ووكالاتها.
وأكد أن هذا الدعم السخي يأتي امتداداً للمواقف النبيلة والمساهمات الإنسانية والتنموية الرائدة التي تقدمها المملكة العربية السعودية تعزيزاً للتضامن مع دول وشعوب العالم ودعماً للاستجابة العالمية لمكافحة فيروس كورونا، كما يعكس الدور الريادي للسعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان باعتبارها إحدى الدول الداعمة والممولة الرئيسة لخطط الاستجابة الإنسانية للأمم المتحدة في العديد من الدول المتضررة من هذه الجائحة.
وأعرب عن شكر وتقدير البرلمان العربي للمملكة العربية السعودية لتقديم هذا الدعم السخي والذي يأتي في هذا التوقيت الهام الذي حذرت فيه منظمة الصحة العالمية من تفشي فيروس كورونا بشكل لافت في الشهرين القادمين وأن مواجهة الوباء ستكون أصعب، والحاجة الماسَّة لدعم برامج الصحة ومكافحة الأوبئة في عدد من الدول النامية والمناطق الأكثر ضعفاً، الأمر الذي يستوجب تكثيف الجهود العالمية لمكافحة هذه الجائحة ودعم الجهود التي تقوم بها الأمم المتحدة في هذا الشأن.
ودعا المنظمات الإغاثية الإقليمية والدولية والدول المانحة إلى المشاركة بفاعلية في دعم جهود الأمم المتحدة ومنظماتها وهيئاتها المتخصصة في مكافحة جائحة كورونا لتعزيز الاستجابة العالمية الواسعة في مكافحة هذا الوباء والحد من تداعياته الصحية والاقتصادية على الدول، وخاصة الدول النامية.
وأكد أن هذا الدعم السخي يأتي امتداداً للمواقف النبيلة والمساهمات الإنسانية والتنموية الرائدة التي تقدمها المملكة العربية السعودية تعزيزاً للتضامن مع دول وشعوب العالم ودعماً للاستجابة العالمية لمكافحة فيروس كورونا، كما يعكس الدور الريادي للسعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان باعتبارها إحدى الدول الداعمة والممولة الرئيسة لخطط الاستجابة الإنسانية للأمم المتحدة في العديد من الدول المتضررة من هذه الجائحة.
وأعرب عن شكر وتقدير البرلمان العربي للمملكة العربية السعودية لتقديم هذا الدعم السخي والذي يأتي في هذا التوقيت الهام الذي حذرت فيه منظمة الصحة العالمية من تفشي فيروس كورونا بشكل لافت في الشهرين القادمين وأن مواجهة الوباء ستكون أصعب، والحاجة الماسَّة لدعم برامج الصحة ومكافحة الأوبئة في عدد من الدول النامية والمناطق الأكثر ضعفاً، الأمر الذي يستوجب تكثيف الجهود العالمية لمكافحة هذه الجائحة ودعم الجهود التي تقوم بها الأمم المتحدة في هذا الشأن.
ودعا المنظمات الإغاثية الإقليمية والدولية والدول المانحة إلى المشاركة بفاعلية في دعم جهود الأمم المتحدة ومنظماتها وهيئاتها المتخصصة في مكافحة جائحة كورونا لتعزيز الاستجابة العالمية الواسعة في مكافحة هذا الوباء والحد من تداعياته الصحية والاقتصادية على الدول، وخاصة الدول النامية.