قال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، إن المملكة العربية السعودية مدت يد السلام مع إيران إلا أنها استمرت بنشر الإرهاب والفوضى.
وأضاف في كلمته أمام أعمال الدورة 75 لانعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، أنه يجب منع إيران من أعمالها التخريبية ورعايتها للإرهاب.
وقال خادم الحرمين الشريفين إن المملكة تدعم جميع الجهود الرامية للدفع بعملية السلام العربية، كما تساند ما تبذله الإدارة الأمريكية الحالية من جهود لإحلال السلام في الشرق الأوسط من خلال جلوس الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي على طاولة المفاوضات للوصول إلى اتفاق عادل وشامل.
وأشار إلى أن النظام الإيراني استهدف المنشآت النفطية بالطائرات المسيرة والصواريخ البالستية.
ولفت إلى أنه يجب أن نواجه الدول التي ترعى الإرهاب، وأن نقف بحزم ضدها.
وشدد على أن المملكة تدعم جميع الجهود الرامية لتحقيق السلام، مشدداً على أن السلام في الشرق الأوسط خيار استراتيجي.
ودعا الليبيين للجلوس على طاولة المفاوضات.
وقال إن المملكة لن تتهاون المملكة في الدفاع عن أمنها الوطني، ولن تتخلى عن الشعب اليمني الشقيق حتى يستعيد كامل سيادته واستقلاله من الهيمنة الإيرانية.
وبيّن أن الميليشيات الحوثية مستمرة في استهداف المدنيين في اليمن والسعودية.
وقال: "نقف إلى جانب الشعب اللبناني لتحقيق استقراره".
وشدد على أن المملكة تدعو إلى تكثيف الجهود والعمل الدولي المشترك لمواجهة التحديات التي تواجه الإنسانية في مجال التغير المناخي ومكافحة الفقر والجريمة المنظمة وانتشار الأوبئة ،للعمل نحو مستقبل مشرق تعيش فيه الأجيال القادمة بأمن واستقرار وسلام .
وأشار إلى أن المملكة انطلاقا من موقعها في العالم الإسلامي تضطلع بمسؤولية خاصة وتاريخية تتمثل في حماية عقيدتها الإسلامية السمحة من محاولات التشويه من التنظيمات الإرهابية والمجموعات المتطرفة.
وقال خادم الحرمين الشريفين، اختارت المملكة طريقاً للمستقبل من خلال رؤية المملكة 2030، وتطمح من خلالها أن يكون اقتصادها رائداً ومجتمعها متفاعلاً مع محيطه.
وبيّن ان الشرق الأوسط عانت من قوى التطرف والإرهاب.
وقال إن السعودية قدمت خلال العقود الثلاثة الماضية أكثر من 86 مليار دولار من المساعدات الإنسانية استفادت منها 81 دولة.
وشدد على أن السعودية مستمرة في دعم الجهود العالمية لمواجهة جائحة كورونا، مشيراً إلى أن جائحة كورونا فرضت على العالم التكاتف لمواجهتها والحد من تأثيرها.
وتابع: "ندعو العالم إلى التعايش السلمي ومواجهة التحديات المشتركة".
وأضاف في كلمته أمام أعمال الدورة 75 لانعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، أنه يجب منع إيران من أعمالها التخريبية ورعايتها للإرهاب.
وقال خادم الحرمين الشريفين إن المملكة تدعم جميع الجهود الرامية للدفع بعملية السلام العربية، كما تساند ما تبذله الإدارة الأمريكية الحالية من جهود لإحلال السلام في الشرق الأوسط من خلال جلوس الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي على طاولة المفاوضات للوصول إلى اتفاق عادل وشامل.
وأشار إلى أن النظام الإيراني استهدف المنشآت النفطية بالطائرات المسيرة والصواريخ البالستية.
ولفت إلى أنه يجب أن نواجه الدول التي ترعى الإرهاب، وأن نقف بحزم ضدها.
وشدد على أن المملكة تدعم جميع الجهود الرامية لتحقيق السلام، مشدداً على أن السلام في الشرق الأوسط خيار استراتيجي.
ودعا الليبيين للجلوس على طاولة المفاوضات.
وقال إن المملكة لن تتهاون المملكة في الدفاع عن أمنها الوطني، ولن تتخلى عن الشعب اليمني الشقيق حتى يستعيد كامل سيادته واستقلاله من الهيمنة الإيرانية.
وبيّن أن الميليشيات الحوثية مستمرة في استهداف المدنيين في اليمن والسعودية.
وقال: "نقف إلى جانب الشعب اللبناني لتحقيق استقراره".
وشدد على أن المملكة تدعو إلى تكثيف الجهود والعمل الدولي المشترك لمواجهة التحديات التي تواجه الإنسانية في مجال التغير المناخي ومكافحة الفقر والجريمة المنظمة وانتشار الأوبئة ،للعمل نحو مستقبل مشرق تعيش فيه الأجيال القادمة بأمن واستقرار وسلام .
وأشار إلى أن المملكة انطلاقا من موقعها في العالم الإسلامي تضطلع بمسؤولية خاصة وتاريخية تتمثل في حماية عقيدتها الإسلامية السمحة من محاولات التشويه من التنظيمات الإرهابية والمجموعات المتطرفة.
وقال خادم الحرمين الشريفين، اختارت المملكة طريقاً للمستقبل من خلال رؤية المملكة 2030، وتطمح من خلالها أن يكون اقتصادها رائداً ومجتمعها متفاعلاً مع محيطه.
وبيّن ان الشرق الأوسط عانت من قوى التطرف والإرهاب.
وقال إن السعودية قدمت خلال العقود الثلاثة الماضية أكثر من 86 مليار دولار من المساعدات الإنسانية استفادت منها 81 دولة.
وشدد على أن السعودية مستمرة في دعم الجهود العالمية لمواجهة جائحة كورونا، مشيراً إلى أن جائحة كورونا فرضت على العالم التكاتف لمواجهتها والحد من تأثيرها.
وتابع: "ندعو العالم إلى التعايش السلمي ومواجهة التحديات المشتركة".