تقدَّم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي اليوم (الجمعة) أكثر من 20 ألف مشارك في "تحدي دبي للدراجات الهوائية" مع انطلاقة الحدث المُقام ضمن فعاليات "تحدي دبي للياقة 2020" وذلك للمرة الأولى، إذ تحوّل شارع الشيخ زايد، أهم الطرق الرئيسية في دبي، إلى مسار مفتوح بطول 14 كيلومتراً لراكبي الدراجات الهوائية.
وأعرب سمو ولي عهد دبي عن سعادته بمستوى الإقبال على التحدي وهو ما يعكس درجة عالية من وعي المجتمع بقيمة الرياضة وأهمية ممارستها، ويبرز إدراك أفراده أن الرياضة مطلب مهم من متطلبات الحياة الصحية، مجددا الدعوة لجميع أفراد المجتمع لاتخاذ الرياضة أسلوب حياة وحتى إن كانت في أبسط أشكالها، بينما وجه سموه الشكر للقائمين على الحدث لما جاء عليه من تنظيم جيد وكذلك لكل من ساهم في إنجاح هذا التحدي في أولى دوراته.
وكان التحدي، الذي نظمته "دبي للسياحة" بالتعاون مع "مجلس دبي الرياضي" وبدعم من عدد من مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص، قد انطلق عند الساعة الخامسة من فجر اليوم (الجمعة) عبر مسارين امتد الأول لمسافة 14 كيلومتراً على طول شارع الشيخ زايد، بينما التف المسار الثاني والذي تم تخصيصه للعائلات حول بوليفارد الشيخ محمد بن راشد، أحد أهم الشوارع الرئيسية في قلب مدينة دبي، على مسافة أربعة كيلومترات.
وشهد التحدي إقبالاً كبيراً تلبية للدعوة التي وجهها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الأسبوع الماضي للانضمام إليه في أول تحدٍ للدراجات الهوائية في دبي، حيث استقطب الحدث مشاركة دراجين دوليين والكثير من الأندية الرياضية في دبي، علاوة على مشاركة مجتمعية واسعة تمثلت في إقبال ضخم من كافة الجنسيات وجميع الأعمار ومن مختلف مستويات اللياقة البدنية، ناهز 20 ألف مشارك، فيما حرصت العائلات على اصطحاب الأطفال من سن خمس سنوات وأكبر، ضمن أجواء مفعمة بالحيوية والإيجابية.
وكان من اللافت أيضاً حرص أصحاب الهمم (ذوي الاحتياجات الخاصة) على المشاركة إذ انضموا بدورهم بأعداد كبيرة إلى هذا الحدث الرياضي المهم، ضمن المسار المخصص للعائلات.
ومنح التحدي فرصة لعشاق ركوب الدراجات الهوائية لمشاهدة مجموعة من أهم معالم مدينة دبي الموزعة على طول مضمار التحدي على شارع الشيخ زايد ومنها: أبراج الإمارات، ومتحف المستقبل، ومركز دبي التجاري العالمي، إضافة إلى سوق البحار وبرج خليفة ودبي أوبرا ونافورة دبي المتواجدة على طول المسار المخصص للعائلات.
وحقق الحدث نجاحاً كبيراً مسهماً في تحقيق رؤية دبي والتشجيع على تبنّي أسلوب حياة صحي. إذ انضمت الهيئات الحكومية والمدارس والمؤسسات التعليمية إلى المشاركين في الفعالية مع الحفاظ على التباعد الاجتماعي، التزاماً بتوفير بيئة آمنة أثناء ممارسة الأنشطة البدنية.
وأعرب سمو ولي عهد دبي عن سعادته بمستوى الإقبال على التحدي وهو ما يعكس درجة عالية من وعي المجتمع بقيمة الرياضة وأهمية ممارستها، ويبرز إدراك أفراده أن الرياضة مطلب مهم من متطلبات الحياة الصحية، مجددا الدعوة لجميع أفراد المجتمع لاتخاذ الرياضة أسلوب حياة وحتى إن كانت في أبسط أشكالها، بينما وجه سموه الشكر للقائمين على الحدث لما جاء عليه من تنظيم جيد وكذلك لكل من ساهم في إنجاح هذا التحدي في أولى دوراته.
وكان التحدي، الذي نظمته "دبي للسياحة" بالتعاون مع "مجلس دبي الرياضي" وبدعم من عدد من مؤسسات القطاعين الحكومي والخاص، قد انطلق عند الساعة الخامسة من فجر اليوم (الجمعة) عبر مسارين امتد الأول لمسافة 14 كيلومتراً على طول شارع الشيخ زايد، بينما التف المسار الثاني والذي تم تخصيصه للعائلات حول بوليفارد الشيخ محمد بن راشد، أحد أهم الشوارع الرئيسية في قلب مدينة دبي، على مسافة أربعة كيلومترات.
وشهد التحدي إقبالاً كبيراً تلبية للدعوة التي وجهها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الأسبوع الماضي للانضمام إليه في أول تحدٍ للدراجات الهوائية في دبي، حيث استقطب الحدث مشاركة دراجين دوليين والكثير من الأندية الرياضية في دبي، علاوة على مشاركة مجتمعية واسعة تمثلت في إقبال ضخم من كافة الجنسيات وجميع الأعمار ومن مختلف مستويات اللياقة البدنية، ناهز 20 ألف مشارك، فيما حرصت العائلات على اصطحاب الأطفال من سن خمس سنوات وأكبر، ضمن أجواء مفعمة بالحيوية والإيجابية.
وكان من اللافت أيضاً حرص أصحاب الهمم (ذوي الاحتياجات الخاصة) على المشاركة إذ انضموا بدورهم بأعداد كبيرة إلى هذا الحدث الرياضي المهم، ضمن المسار المخصص للعائلات.
ومنح التحدي فرصة لعشاق ركوب الدراجات الهوائية لمشاهدة مجموعة من أهم معالم مدينة دبي الموزعة على طول مضمار التحدي على شارع الشيخ زايد ومنها: أبراج الإمارات، ومتحف المستقبل، ومركز دبي التجاري العالمي، إضافة إلى سوق البحار وبرج خليفة ودبي أوبرا ونافورة دبي المتواجدة على طول المسار المخصص للعائلات.
وحقق الحدث نجاحاً كبيراً مسهماً في تحقيق رؤية دبي والتشجيع على تبنّي أسلوب حياة صحي. إذ انضمت الهيئات الحكومية والمدارس والمؤسسات التعليمية إلى المشاركين في الفعالية مع الحفاظ على التباعد الاجتماعي، التزاماً بتوفير بيئة آمنة أثناء ممارسة الأنشطة البدنية.