كشف مصدر مسؤول في النيابة العامة أن المتهم في جريمة القتل التي وقعت في محافظة القنفذة (الأربعاء) الموافق 10/4/1442، وكان ضحيتها رجل و3 نساء، أقر أمام محققي النيابة العامة بارتكابه جرائم القتل في القضية وصادق على إقراره. وأوضح المصدر أن جلسات الاستجواب التي نفذها محققو النيابة العامة كشفت تفاصيل الواقعة والدوافع وراء ارتكاب الجريمة، إذ أقر الجاني بوجود خلافات أسرية قبل نحو شهرين بينه وبين الضحايا.
وعن تفاصيل الواقعة، ذكر المصدر أن القاتل حضر إلى منزل الأسرة الي تربطه بهم علاقة مصاهرة حاملاً سلاحاً نارياً «رشّاش» وأطلق النار على من بداخل المنزل، ونتج عن ذلك مقتل شقيقتي الجاني (40 و42 عاماً)، وصاحبة المنزل (58 عاماً)، على مرأى من ابنة إحدى الضحايا تبلغ من العمر (10 أعوام) كانت قد هربت من مسرح الجريمة ونجت من الحادثة. وأشار المصدر إلى أنه قبل حضور الجاني إلى منزل الأسرة كان قد قصد مدرسة بمركز أحد بني زيد حيث يعمل شقيق صاحبة المنزل موظف أمن (53 عاماً)، وعند لقائه بادره الجاني بإطلاق 25 عياراً نارياً.
وأقر الجاني في تفاصيل الاستجواب في النيابة العامة أن المجني عليه حاول التحصن داخل غرفة، إلا أن الجاني قام بإدخال فوهة السلاح من أسفل الباب، واستمر في إطلاق النار حتى أرداه قتيلاً. وكانت النيابة العامة قد أصدرت أمرها -في حينه- بتشريح الجثامين وحجز الأجهزة المحرزة، ورفع الآثار والأظرف الفارغة من مسرحي الجريمة؛ لإعداد تقارير الخبرة اللازمة، تمهيداً للمطالبة بأغلظ العقوبات بحق الجاني جراء جريمته النكراء.
إصابة فتاة بطلقات نارية
أفادت مصادر لـ«عكاظ» أن شقيق الجاني كان قد حكم عليه بالقصاص في جريمة قتل سابقة وتم تنفيذ الحكم فيه قبل بضع سنوات، وأن إحدى القتيلات هي زوجة المجني عليه في جريمة القتل السابقة، وأن جريمة القتل الأخيرة التي وقعت نتجت عنها إصابة فتاة صغيرة بعدة أعيرة نارية إلا أنها نجت. يذكر أن الجاني من سكان مركز الوسقة التابع لمحافظة الليث، الذي يبعد عن مركز أحد بني زيد التابع لمحافظة القنفذة قرابة ساعة ونصف بالسيارة.
وعن تفاصيل الواقعة، ذكر المصدر أن القاتل حضر إلى منزل الأسرة الي تربطه بهم علاقة مصاهرة حاملاً سلاحاً نارياً «رشّاش» وأطلق النار على من بداخل المنزل، ونتج عن ذلك مقتل شقيقتي الجاني (40 و42 عاماً)، وصاحبة المنزل (58 عاماً)، على مرأى من ابنة إحدى الضحايا تبلغ من العمر (10 أعوام) كانت قد هربت من مسرح الجريمة ونجت من الحادثة. وأشار المصدر إلى أنه قبل حضور الجاني إلى منزل الأسرة كان قد قصد مدرسة بمركز أحد بني زيد حيث يعمل شقيق صاحبة المنزل موظف أمن (53 عاماً)، وعند لقائه بادره الجاني بإطلاق 25 عياراً نارياً.
وأقر الجاني في تفاصيل الاستجواب في النيابة العامة أن المجني عليه حاول التحصن داخل غرفة، إلا أن الجاني قام بإدخال فوهة السلاح من أسفل الباب، واستمر في إطلاق النار حتى أرداه قتيلاً. وكانت النيابة العامة قد أصدرت أمرها -في حينه- بتشريح الجثامين وحجز الأجهزة المحرزة، ورفع الآثار والأظرف الفارغة من مسرحي الجريمة؛ لإعداد تقارير الخبرة اللازمة، تمهيداً للمطالبة بأغلظ العقوبات بحق الجاني جراء جريمته النكراء.
إصابة فتاة بطلقات نارية
أفادت مصادر لـ«عكاظ» أن شقيق الجاني كان قد حكم عليه بالقصاص في جريمة قتل سابقة وتم تنفيذ الحكم فيه قبل بضع سنوات، وأن إحدى القتيلات هي زوجة المجني عليه في جريمة القتل السابقة، وأن جريمة القتل الأخيرة التي وقعت نتجت عنها إصابة فتاة صغيرة بعدة أعيرة نارية إلا أنها نجت. يذكر أن الجاني من سكان مركز الوسقة التابع لمحافظة الليث، الذي يبعد عن مركز أحد بني زيد التابع لمحافظة القنفذة قرابة ساعة ونصف بالسيارة.