قال السفير الإماراتي في واشنطن يوسف العتيبة، إن الإمارات تسعى لحماية ما بنته وما تؤمن به، وإن صفقة الأسلحة مع الولايات المتحدة مهمة في حماية مصالحنا المشتركة في مواجهة الخصوم المشتركين.
ونقل حساب السفارة على "تويتر" عن العتيبة، قوله: "نتمنى لو لم نكن نحتاج إلى الطائرات المسيرة وطائرات إف 35" في إشارة إلى صفقة الأسلحة الأميركية التي تريد الإمارات شراءها، مضيفاً: "لكن الشرق الأوسط، ليس دولة من الدول الأسكندنافية".
وأضاف "أننا نتمنى زيادة الاستثمار في برامج الفضاء وتعزيز التسامح وخلق فرص للشاب"، موضحاً أن الإمارات، مثل الولايات المتحدة، "تسعى لحماية ما بنيناه وما نؤمن به"، لافتاً إلى أن صفقة الأسلحة "تجعلنا نحن والولايات المتحدة أكثر أمناً، فهي مهمة في حماية مصالحنا المشتركة في مواجهة خصومنا المشتركين".
وبيّن أن الصفقة، تعتبر "رادعاً ورداً على المتطرفين، وأداة سياسية لحماية الملاحة البحرية"، مشدداً على أنها "تسمح لنا بتحمل مزيد من أعباء حماية المنطقة".
وعلى الرغم من إقرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للصفقة التي تبلغ قيمتها 23 مليار دولار، إلا أنها قد تواجه معارضة قوية في الكونغرس.
ونقل حساب السفارة على "تويتر" عن العتيبة، قوله: "نتمنى لو لم نكن نحتاج إلى الطائرات المسيرة وطائرات إف 35" في إشارة إلى صفقة الأسلحة الأميركية التي تريد الإمارات شراءها، مضيفاً: "لكن الشرق الأوسط، ليس دولة من الدول الأسكندنافية".
وأضاف "أننا نتمنى زيادة الاستثمار في برامج الفضاء وتعزيز التسامح وخلق فرص للشاب"، موضحاً أن الإمارات، مثل الولايات المتحدة، "تسعى لحماية ما بنيناه وما نؤمن به"، لافتاً إلى أن صفقة الأسلحة "تجعلنا نحن والولايات المتحدة أكثر أمناً، فهي مهمة في حماية مصالحنا المشتركة في مواجهة خصومنا المشتركين".
وبيّن أن الصفقة، تعتبر "رادعاً ورداً على المتطرفين، وأداة سياسية لحماية الملاحة البحرية"، مشدداً على أنها "تسمح لنا بتحمل مزيد من أعباء حماية المنطقة".
وعلى الرغم من إقرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للصفقة التي تبلغ قيمتها 23 مليار دولار، إلا أنها قد تواجه معارضة قوية في الكونغرس.