غطت أسراب الجراد الصحراوي ساعة مكة المكرمة أكبر ساعة برجية في العالم، والتي اعتادت أن تخفي ملامحها الضباب الكثيف أو موجة الغبار.
من جهتها، تمكنت وزارة البيئة من تحييد خطر آفة الجراد الصحراوي المتمثلة في الأسراب الغازية بكثافات عالية وذلك من سواحل البحر الأحمر في شرق إفريقيا وكذلك اليمن، وما زالت الفرق الميدانية سواء الإشراقية أو المكافحة والدعم اللوجستي تواصل أعمالها الاستكشافية للسيطرة على الأسراب في نطاق تواجدها ومكافحتها فوراً.
وأوضحت أن أعمال المكافحة المكثفة تجري الآن في مناطق الرياض ومكة المكرمة والمدينة المنورة والقصيم وحائل وتبوك وعسير والباحة، وهذه المناطق محاذية للحدود مع اليمن أو مطلة على البحر الأحمر، حيث تستقبل الأسراب مباشرة من خارج الحدود والمناطق الأخرى مناطق انتشار وتواجد، ونظراً لكبر مساحة الانتشار يتطلب الموقف بعضاً من الوقت للتتبع والرصد والمكافحة.
وقالت الوزارة إن هذه الأسراب من الجراد الصحراوي يكمن ضررها فقط على المحاصيل والمراعي، لذلك لا تشكل أي تهديد على الصحة أو تعطيل للحياة العامة، وتأثيرها على المناطق السكانية محدود جداً، ويعتبر عبوراً وتخطياً نحو اتجاه معين.
من جهتها، تمكنت وزارة البيئة من تحييد خطر آفة الجراد الصحراوي المتمثلة في الأسراب الغازية بكثافات عالية وذلك من سواحل البحر الأحمر في شرق إفريقيا وكذلك اليمن، وما زالت الفرق الميدانية سواء الإشراقية أو المكافحة والدعم اللوجستي تواصل أعمالها الاستكشافية للسيطرة على الأسراب في نطاق تواجدها ومكافحتها فوراً.
وأوضحت أن أعمال المكافحة المكثفة تجري الآن في مناطق الرياض ومكة المكرمة والمدينة المنورة والقصيم وحائل وتبوك وعسير والباحة، وهذه المناطق محاذية للحدود مع اليمن أو مطلة على البحر الأحمر، حيث تستقبل الأسراب مباشرة من خارج الحدود والمناطق الأخرى مناطق انتشار وتواجد، ونظراً لكبر مساحة الانتشار يتطلب الموقف بعضاً من الوقت للتتبع والرصد والمكافحة.
وقالت الوزارة إن هذه الأسراب من الجراد الصحراوي يكمن ضررها فقط على المحاصيل والمراعي، لذلك لا تشكل أي تهديد على الصحة أو تعطيل للحياة العامة، وتأثيرها على المناطق السكانية محدود جداً، ويعتبر عبوراً وتخطياً نحو اتجاه معين.