كشفت دراسة سعودية حديثة لباحثين من جامعة حائل وجامعة الطائف، مدى وعي المجتمع السعودي وتطبيقه الإجراءات الوقائية، بما فيها البقاء في المنزل للحد من انتشار فيروس كوفيد-19 المسبب لجائحة كورونا.
حيث كشف الباحث الرئيسي للدراسة، أستاذ مساعد في الكائنات الدقيقة الطبية بجامعة حائل، الدكتور عبدالرحمن بازيد لـ"العربية.نت"، أن 90% من المجتمع السعودي كان لديهم وعي عالٍ بالإجراءات الاحترازية، مثل لبس الكمامة وغسل اليدين باستمرار خلال فترة الجائحة، وكان موقع وزارة الصحة هو المصدر الرئيسي للحصول على معلومات ذات علاقة بجائحة كورونا، وهذا يدل على الوعي العالي لدى المجتمع السعودي وعدم الانسياق خلف الشائعات".
كما أوضحت النتائج أن ما يقارب 80% من المجتمع السعودي كان على علم ويقين بمدى أهمية البقاء في المنزل والتباعد الاجتماعي، كعامل أساسي لمنع انتشار كوفيد-19.
كما أثبتت الدراسة ارتفاعا طفيفا عند النساء والأشخاص ذوي الدخل المحدود والأشخاص ذوي التعليم العالي مقارنة بأقرانهم في تطبيق الإجراءات الاحترازية.
وخلصت الدراسة إلى أنه سيتم احتواء الجائحة في السعودية في القريب العاجل نظرا لجهود وزارة الصحة السعودية في توعية المجتمع السعودي، وتزويده بالمعلومات والطرق اللازمة لاحتواء الجائحة، وهو ما أثمر اليوم عن انخفاض في عدد حالات الإصابة.
وأضاف: "شارك في الدراسة أكثر من 5 آلاف مشارك من الجنسين في جميع مناطق السعودية، ومن فئات عمرية مختلفة ومستوى تعليم ودخل متعدد، لتغطية كافة شرائح المجتمع".
حيث كشف الباحث الرئيسي للدراسة، أستاذ مساعد في الكائنات الدقيقة الطبية بجامعة حائل، الدكتور عبدالرحمن بازيد لـ"العربية.نت"، أن 90% من المجتمع السعودي كان لديهم وعي عالٍ بالإجراءات الاحترازية، مثل لبس الكمامة وغسل اليدين باستمرار خلال فترة الجائحة، وكان موقع وزارة الصحة هو المصدر الرئيسي للحصول على معلومات ذات علاقة بجائحة كورونا، وهذا يدل على الوعي العالي لدى المجتمع السعودي وعدم الانسياق خلف الشائعات".
كما أوضحت النتائج أن ما يقارب 80% من المجتمع السعودي كان على علم ويقين بمدى أهمية البقاء في المنزل والتباعد الاجتماعي، كعامل أساسي لمنع انتشار كوفيد-19.
كما أثبتت الدراسة ارتفاعا طفيفا عند النساء والأشخاص ذوي الدخل المحدود والأشخاص ذوي التعليم العالي مقارنة بأقرانهم في تطبيق الإجراءات الاحترازية.
وخلصت الدراسة إلى أنه سيتم احتواء الجائحة في السعودية في القريب العاجل نظرا لجهود وزارة الصحة السعودية في توعية المجتمع السعودي، وتزويده بالمعلومات والطرق اللازمة لاحتواء الجائحة، وهو ما أثمر اليوم عن انخفاض في عدد حالات الإصابة.
وأضاف: "شارك في الدراسة أكثر من 5 آلاف مشارك من الجنسين في جميع مناطق السعودية، ومن فئات عمرية مختلفة ومستوى تعليم ودخل متعدد، لتغطية كافة شرائح المجتمع".