أكدت وزارة الداخلية الداخلية الكويتة أنه ضمن جهود قطاعاتها المختلفة الحثيثة للتصدي للجريمة وتعقب المجرمين ومواجهتهم بكل حزم تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط شخصين من الأحداث أعمارهما 15 و 16 سنة، وشخص آخر بالغ يحوزون أسلحة وذخائر غير مرخصة ويحملون الفكر المتطرف.
وقالت الوزارة في بيان لها، إنه بناء على التعاون بين الأجهزة الأمنية المختصة وبعد البحث والتحري عن الخارجين عن القانون تم ضبط أحد المتهمين والذي أقر أنه تعرف على شخص من خلال أحد برامج التواصل الاجتماعي، وحصل بينهم مناقشات وحوارات تبين أنهما يحملان نفس الفكر المتطرف.
وأشارت إلى أنه وبعد عمل المزيد من التحريات، وتكثيف عمليات البحث والتحري وجمع المعلومات تم ضبط شخصين آخرين، أحدهما حدث يحملان نفس الفكر المتطرف وبعد أخذ الإذن القانوني اللازم تم تفتيش منزلهما وتم العثور على أسلحة وذخائر غير مرخصة وشعارات وأجهزة تصوير.
وبينت أنه وبمواجهتهما بما نسب إليهما أقرا واعترفا بحيازتهما الأسلحة والذخائر، حيث تم إحالة المتهمين والمضبوطات إلى جهات الإختصاص لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم.
ودعت الوزارة أولياء الأمور إلى ضرورة الالتفات إلى الابناء والتقرب اليهم وسماع همومهم ومناقشتهم ونصحهم ومتابعتهم عند استخدامهم مواقع التواصل الاجتماعي حتى لا يقعوا تحت طائلة القانون والافكار المتطرفة والمواقع التي تدعو إلى نشر كل ما يخالف القانون بين فئات الشباب.
{{ article.visit_count }}
وقالت الوزارة في بيان لها، إنه بناء على التعاون بين الأجهزة الأمنية المختصة وبعد البحث والتحري عن الخارجين عن القانون تم ضبط أحد المتهمين والذي أقر أنه تعرف على شخص من خلال أحد برامج التواصل الاجتماعي، وحصل بينهم مناقشات وحوارات تبين أنهما يحملان نفس الفكر المتطرف.
وأشارت إلى أنه وبعد عمل المزيد من التحريات، وتكثيف عمليات البحث والتحري وجمع المعلومات تم ضبط شخصين آخرين، أحدهما حدث يحملان نفس الفكر المتطرف وبعد أخذ الإذن القانوني اللازم تم تفتيش منزلهما وتم العثور على أسلحة وذخائر غير مرخصة وشعارات وأجهزة تصوير.
وبينت أنه وبمواجهتهما بما نسب إليهما أقرا واعترفا بحيازتهما الأسلحة والذخائر، حيث تم إحالة المتهمين والمضبوطات إلى جهات الإختصاص لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم.
ودعت الوزارة أولياء الأمور إلى ضرورة الالتفات إلى الابناء والتقرب اليهم وسماع همومهم ومناقشتهم ونصحهم ومتابعتهم عند استخدامهم مواقع التواصل الاجتماعي حتى لا يقعوا تحت طائلة القانون والافكار المتطرفة والمواقع التي تدعو إلى نشر كل ما يخالف القانون بين فئات الشباب.