بعد فتح منذ سلوى الحدودي بين السعودية وقطر في قمة العلا، دخلت الجمعة، أول سيارة قطرية إلى المملكة عبر المنفذ الذي أعيد فتحه في أعقاب اتفاق قمة العلا الخليجية.
وقال أول قطري دخل إلى الأراضي السعودية لمراسل "العربية"، أن الإجراءات كانت سهلة جدا، معبر عن فرحته بعودة العلاقات بين البلدين.
وقال إن المطلوب فقط هو اتخاذ الإجراءات الطبية وفحص كورونا.
كما عبر آخر هو الثاني يدخل إلى المملكة، عن سعادته بفتح الأجواء بين السعودية والدوحة، مشيرا إلى استقبال حافل أثناء وصوله.
يشار إلى أنه يتعين على المواطنين القطريين تجاوز بعض الشروط التي حددتها وزارة الداخلية من أجل أراضي المملكة. وأبرزها في ظل جائحة كورونا، إجراء فحص مخبري بتقنية (PCR) والحجر المنزلي لمدة 3 أيام، أو الحجر المنزلي لمدة 7 أيام.
ولتسهيل تنفيذ هذا الشرط، وفرت وزارة الصحة طواقم طبية عند منفذ سلوى الحدودي مع قطر، لفحص القادمين قبل دخولهم إلى الأراضي السعودية وتوقيع التعهد بالالتزام بالحجر المنزلي.
يشار إلى أن فتح الحدود، أتى بعدما أكد بيان القمة الـ41 لمجلس التعاون لدول الخليج العربي الثلاثاء الماضي في العلا على وحدة الصف الخليجي وتكاتف دول المجلس في وجه التهديدات والتدخلات.
كما شدد على طي صفحة الماضي، بما يحفظ أمن واستقرار الخليج، وقد تم الاتفاق على عدم المساس بسيادة وأمن أي دولة، وعلى تنسيق المواقف السياسية لتعزيز دور مجلس التعاون، ومكافحة الجهات التي تهدد أمن دول الخليج، وتعزيز التعاون في مكافحة التنظيمات الإرهابية.
وقال أول قطري دخل إلى الأراضي السعودية لمراسل "العربية"، أن الإجراءات كانت سهلة جدا، معبر عن فرحته بعودة العلاقات بين البلدين.
وقال إن المطلوب فقط هو اتخاذ الإجراءات الطبية وفحص كورونا.
كما عبر آخر هو الثاني يدخل إلى المملكة، عن سعادته بفتح الأجواء بين السعودية والدوحة، مشيرا إلى استقبال حافل أثناء وصوله.
يشار إلى أنه يتعين على المواطنين القطريين تجاوز بعض الشروط التي حددتها وزارة الداخلية من أجل أراضي المملكة. وأبرزها في ظل جائحة كورونا، إجراء فحص مخبري بتقنية (PCR) والحجر المنزلي لمدة 3 أيام، أو الحجر المنزلي لمدة 7 أيام.
ولتسهيل تنفيذ هذا الشرط، وفرت وزارة الصحة طواقم طبية عند منفذ سلوى الحدودي مع قطر، لفحص القادمين قبل دخولهم إلى الأراضي السعودية وتوقيع التعهد بالالتزام بالحجر المنزلي.
يشار إلى أن فتح الحدود، أتى بعدما أكد بيان القمة الـ41 لمجلس التعاون لدول الخليج العربي الثلاثاء الماضي في العلا على وحدة الصف الخليجي وتكاتف دول المجلس في وجه التهديدات والتدخلات.
كما شدد على طي صفحة الماضي، بما يحفظ أمن واستقرار الخليج، وقد تم الاتفاق على عدم المساس بسيادة وأمن أي دولة، وعلى تنسيق المواقف السياسية لتعزيز دور مجلس التعاون، ومكافحة الجهات التي تهدد أمن دول الخليج، وتعزيز التعاون في مكافحة التنظيمات الإرهابية.