سكاي نيوز عربية
بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، عددا الملفات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.
وقالت وكالة أنباء الإمارات (وام) إن الزعيمين تناولا خلال لقائهما في أبوظبي، اليوم السبت، العلاقات الثنائية وسبل دعمها وتطويرها لمصلحة شعبي البلدين، وتبادلا وجهات النظر حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.
وأكد الشيخ محمد بن زايد على "عمق العلاقات التاريخية التي تجمع الإمارات والأردن، وحرص الإمارات على تعزيز هذه العلاقات وفتح آفاق جديدة في مختلف المجالات بما يدعم التطلعات المشتركة للتنمية والتقدم والرخاء".
وتناولت المباحثات بين الجانبين، آخر التطورات والمستجدات في المنطقة، ونتائج قمة مجلس التعاون لدول الخليج العربية التي عقدت مؤخرا في مدينة العلا السعودية.
وأكد الجانبان أهمية التعاون والتشاور المستمرين حول هذه التطورات، ودعم الجهود والمبادرات الهادفة إلى تحقيق الاستقرار والسلام في منطقة الشرق الأوسط، وتسوية الصراعات والأزمات فيها من خلال الحوار والطرق السياسية، بما يعود بالخير والنماء على شعوبها.
كما بحثا تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، والعمل من أجل السلام وإيجاد تسوية عادلة للقضية الفلسطينية بما يحقق المصلحة المشتركة لدول المنطقة وتنمية شعوبها.
ورحب الملك عبد الله الثاني بمخرجات القمة الـ41 لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، التي أسهمت في تعزيز التضامن والاستقرار في منطقة الخليج العربي.
كما تم خلال اللقاء استعراض تطورات جائحة كورونا حول العالم وفي البلدين، والتعاون القائم بينهما في التصدي لها واحتواء آثارها.
{{ article.visit_count }}
بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، عددا الملفات الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.
وقالت وكالة أنباء الإمارات (وام) إن الزعيمين تناولا خلال لقائهما في أبوظبي، اليوم السبت، العلاقات الثنائية وسبل دعمها وتطويرها لمصلحة شعبي البلدين، وتبادلا وجهات النظر حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.
وأكد الشيخ محمد بن زايد على "عمق العلاقات التاريخية التي تجمع الإمارات والأردن، وحرص الإمارات على تعزيز هذه العلاقات وفتح آفاق جديدة في مختلف المجالات بما يدعم التطلعات المشتركة للتنمية والتقدم والرخاء".
وتناولت المباحثات بين الجانبين، آخر التطورات والمستجدات في المنطقة، ونتائج قمة مجلس التعاون لدول الخليج العربية التي عقدت مؤخرا في مدينة العلا السعودية.
وأكد الجانبان أهمية التعاون والتشاور المستمرين حول هذه التطورات، ودعم الجهود والمبادرات الهادفة إلى تحقيق الاستقرار والسلام في منطقة الشرق الأوسط، وتسوية الصراعات والأزمات فيها من خلال الحوار والطرق السياسية، بما يعود بالخير والنماء على شعوبها.
كما بحثا تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، والعمل من أجل السلام وإيجاد تسوية عادلة للقضية الفلسطينية بما يحقق المصلحة المشتركة لدول المنطقة وتنمية شعوبها.
ورحب الملك عبد الله الثاني بمخرجات القمة الـ41 لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، التي أسهمت في تعزيز التضامن والاستقرار في منطقة الخليج العربي.
كما تم خلال اللقاء استعراض تطورات جائحة كورونا حول العالم وفي البلدين، والتعاون القائم بينهما في التصدي لها واحتواء آثارها.