وصل وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، اليوم الإثنين، إلى السعودية، في زيارة تبحث جملة من الملفات في مقدمتها أطر التعاون المشترك.
وتأتي هذه الزيارة التي تضم وفدا رفيع المستوى، تلبية لدعوة من وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية العراقية أحمد الصحاف، في بيان، حصلت "العين الإخبارية"، على نسخة منه، إن "الجانبين سيبحثان أهم التطورات على صعيد العلاقات الثنائية، ومتابعة أهم مخرجات اجتماعات لجنة التنسيق العُليا بين الجانبين، وسُبُل الدفع لاستكمال تفعيل مذكرات التفاهم التي أُبرمت بين بغداد والرياض".
ولفت إلى أن الجانبين "سيناقشان أهمية اعتماد الجهود المتبادلة في تعزيز الأمن والسلم في المنطقة، فضلاً عن بحث مجمل الأحداث الإقليمية والدولية وانعكاساتها على المصالح المشتركة".
وتعتبر زيارة وزير الخارجية العراقي للسعودية هي الثانية من نوعها منذ تسلم مصطفى الكاظمي رئاسة الوزراء في مايو/أيار 2020.
وشهدت العلاقات العراقية السعودية تطوراً كبيراً خلال السنوات الأخيرة تمثلت في تبادل الوفود بين الجانبين، وتوقيع عدد من اتفاقيات التعاون، فضلاً عن تأسيس مجلس التعاون التنسيقي المشترك.
وتوجت العلاقات المتصاعدة بين البلدين في جملة من أطر التعاون المشترك، بينها إعادة افتتاح منفذ عرعر الحدودي بعد إغلاق دام نحو 3 عقود.
وتأتي هذه الزيارة التي تضم وفدا رفيع المستوى، تلبية لدعوة من وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية العراقية أحمد الصحاف، في بيان، حصلت "العين الإخبارية"، على نسخة منه، إن "الجانبين سيبحثان أهم التطورات على صعيد العلاقات الثنائية، ومتابعة أهم مخرجات اجتماعات لجنة التنسيق العُليا بين الجانبين، وسُبُل الدفع لاستكمال تفعيل مذكرات التفاهم التي أُبرمت بين بغداد والرياض".
ولفت إلى أن الجانبين "سيناقشان أهمية اعتماد الجهود المتبادلة في تعزيز الأمن والسلم في المنطقة، فضلاً عن بحث مجمل الأحداث الإقليمية والدولية وانعكاساتها على المصالح المشتركة".
وتعتبر زيارة وزير الخارجية العراقي للسعودية هي الثانية من نوعها منذ تسلم مصطفى الكاظمي رئاسة الوزراء في مايو/أيار 2020.
وشهدت العلاقات العراقية السعودية تطوراً كبيراً خلال السنوات الأخيرة تمثلت في تبادل الوفود بين الجانبين، وتوقيع عدد من اتفاقيات التعاون، فضلاً عن تأسيس مجلس التعاون التنسيقي المشترك.
وتوجت العلاقات المتصاعدة بين البلدين في جملة من أطر التعاون المشترك، بينها إعادة افتتاح منفذ عرعر الحدودي بعد إغلاق دام نحو 3 عقود.