أطلقت وزارة السياحة السعودية، الجمعة، حملة "مستقبلك سياحة" بهدف توفير 100 ألف فرصة وظيفة بحلول نهاية العام الجاري، وذلك عن طريق تقديم حوافز للقطاع الخاص.
وأظهر بيان لوزارة السياحية نشرته وكالة الأنباء السعودية، أن الحملة تدخل ضمن استراتيجية الوزارة لتنمية رأس المال البشري، بهدف توفير مليون وظيفة بنهاية 2030.
ولفت البيان إلى أن الحملة جاءت بعدد من الحوافز لفائدة الشركات السياحية في القطاع الخاص، ضمنها رفع نسبة دعم الأجور لمدة عامين، مضيفاً أن ذلك "سيحفز القطاع الخاص لضخ مزيد من الطاقات الشابة لتغطية جميع احتياجات القطاع السياحي وتوطين الوظائف المستهدفة".
وقالت وزارة السياحة إنها "تعاونت مع عدد من الجهات من ضمنها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وصندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) والمؤسسة العامة للتدريب المهني والتقني، وعدد من الشركاء في القطاع الخاص، بإعداد البرامج اللازمة لتحقيق المستهدفات الخاصة بتطوير رأس المال البشري".
وكانت السعودية أطلقت في أكتوبر الماضي، أكبر استراتيجية لتطوير رأس المال البشري في القطاع السياحي المحلي، تضم 20 برنامجاً تسعى من خلالها لتوفير مليون وظيفة خلال السنوات الـ10 المقبلة، وتأتي تماشياً مع "رؤية المملكة 2030" في تطوير القطاع السياحي وتعزيز مكانته في خلق الفرص الوظيفية والمساهمة في رفع الناتج المحلي.
وتتضمن الاستراتيجية برامج تطويرية للكوادر السعودية تهدف إلى العمل التدريجي على توطين وظائف القطاع السياحي، وضمان توفر الكوادر المؤهلة لشغل هذه الوظائف، وتقديم أعلى معايير جودة التعليم من خلال المؤسسات التعليمية والتدريبية المحلية والدولية ذات العلاقة.
كما تتضمن الاستراتيجية برامج لتطوير القدرات الوطنية في مجالات صناعة السياحة، وفقاً للمعايير العالمية، ودعم الشركات المتوسطة والصغيرة لتطوير أعمالها وإسهامها في توفير الفرص الوظيفية للسعوديين والسعوديات في مجموعة واسعة من الأنشطة والقطاعات المرتبطة بالقطاع السياحي.
وأظهر بيان لوزارة السياحية نشرته وكالة الأنباء السعودية، أن الحملة تدخل ضمن استراتيجية الوزارة لتنمية رأس المال البشري، بهدف توفير مليون وظيفة بنهاية 2030.
ولفت البيان إلى أن الحملة جاءت بعدد من الحوافز لفائدة الشركات السياحية في القطاع الخاص، ضمنها رفع نسبة دعم الأجور لمدة عامين، مضيفاً أن ذلك "سيحفز القطاع الخاص لضخ مزيد من الطاقات الشابة لتغطية جميع احتياجات القطاع السياحي وتوطين الوظائف المستهدفة".
وقالت وزارة السياحة إنها "تعاونت مع عدد من الجهات من ضمنها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وصندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) والمؤسسة العامة للتدريب المهني والتقني، وعدد من الشركاء في القطاع الخاص، بإعداد البرامج اللازمة لتحقيق المستهدفات الخاصة بتطوير رأس المال البشري".
وكانت السعودية أطلقت في أكتوبر الماضي، أكبر استراتيجية لتطوير رأس المال البشري في القطاع السياحي المحلي، تضم 20 برنامجاً تسعى من خلالها لتوفير مليون وظيفة خلال السنوات الـ10 المقبلة، وتأتي تماشياً مع "رؤية المملكة 2030" في تطوير القطاع السياحي وتعزيز مكانته في خلق الفرص الوظيفية والمساهمة في رفع الناتج المحلي.
وتتضمن الاستراتيجية برامج تطويرية للكوادر السعودية تهدف إلى العمل التدريجي على توطين وظائف القطاع السياحي، وضمان توفر الكوادر المؤهلة لشغل هذه الوظائف، وتقديم أعلى معايير جودة التعليم من خلال المؤسسات التعليمية والتدريبية المحلية والدولية ذات العلاقة.
كما تتضمن الاستراتيجية برامج لتطوير القدرات الوطنية في مجالات صناعة السياحة، وفقاً للمعايير العالمية، ودعم الشركات المتوسطة والصغيرة لتطوير أعمالها وإسهامها في توفير الفرص الوظيفية للسعوديين والسعوديات في مجموعة واسعة من الأنشطة والقطاعات المرتبطة بالقطاع السياحي.