بحث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع المبعوث الخاص لرئيس الوزراء البريطاني لمنطقة الخليج إدوارد ليستر العلاقات الثنائية بين البلدين.
وقالت وكالة الأنباء السعودية "واس"، الاثنين، إنه جرى خلال اللقاء أيضاً "مناقشة الأحداث الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك".
وحضر اللقاء الأمير خالد بن بندر بن سلطان سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، والأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، ووزير التجارة وزير الإعلام المكلف ماجد القصبي، كما حضره السفير البريطاني لدى المملكة نيل كرومبتون.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أكد عضو مجلس العموم البريطاني عن حزب المحافظين، ليام فوكس، أن حكومة بلاده تعتبر تعزيز علاقاتها التجارية مع دول مجلس التعاون الخليجي "ضمن الأولويات"، بعد الخروج الفعلي للمملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، مشيراً إلى إمكانية التوصل إلى اتفاقات تجارية.
واعتبر فوكس الذي شغل منصب وزير الدولة لشؤون التجارة الخارجية سابقاً، في مقابلة مع "الشرق"، أن الحكومة البريطانية "ستجعل تقوية العلاقات مع الخليج من أولوياتها" خلال مرحلة ما بعد بريكست، خصوصاً البحرين وعمان والإمارات والمملكة العربية السعودية، كونها "شريكاً رئيساً للملكة المتحدة في عدد من القضايا"، على حد تعبيره.
ومنذ خروجها نهائياً من الاتحاد الأوروبي مطلع هذا العام، تحاول المملكة المتحدة توقيع اتفاقيات تجارية مع دول مختلفة عبر العالم، في محاولة منها لتنويع أسواقها.
{{ article.visit_count }}
وقالت وكالة الأنباء السعودية "واس"، الاثنين، إنه جرى خلال اللقاء أيضاً "مناقشة الأحداث الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك".
وحضر اللقاء الأمير خالد بن بندر بن سلطان سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، والأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، ووزير التجارة وزير الإعلام المكلف ماجد القصبي، كما حضره السفير البريطاني لدى المملكة نيل كرومبتون.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أكد عضو مجلس العموم البريطاني عن حزب المحافظين، ليام فوكس، أن حكومة بلاده تعتبر تعزيز علاقاتها التجارية مع دول مجلس التعاون الخليجي "ضمن الأولويات"، بعد الخروج الفعلي للمملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، مشيراً إلى إمكانية التوصل إلى اتفاقات تجارية.
واعتبر فوكس الذي شغل منصب وزير الدولة لشؤون التجارة الخارجية سابقاً، في مقابلة مع "الشرق"، أن الحكومة البريطانية "ستجعل تقوية العلاقات مع الخليج من أولوياتها" خلال مرحلة ما بعد بريكست، خصوصاً البحرين وعمان والإمارات والمملكة العربية السعودية، كونها "شريكاً رئيساً للملكة المتحدة في عدد من القضايا"، على حد تعبيره.
ومنذ خروجها نهائياً من الاتحاد الأوروبي مطلع هذا العام، تحاول المملكة المتحدة توقيع اتفاقيات تجارية مع دول مختلفة عبر العالم، في محاولة منها لتنويع أسواقها.